الموحِّدين من الإسلامِ بالكليَّة، وأدخَلُوهم في دائرة الكُفر، وعامَلوهم معاملةَ الكفَّار، واستحلُّوا بذلك
https://dorar.net/article/1871الموحِّدين من الإسلامِ بالكليَّة، وأدخَلُوهم في دائرة الكُفر، وعامَلوهم معاملةَ الكفَّار، واستحلُّوا بذلك
https://dorar.net/article/1871الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ
https://dorar.net/tafseer/10/2صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ أنَّ مِن النَّاسِ مَن يهديه، ومنهم مَن يُضِلُّه، وأنَّ الكُلَّ فاعلونَ لِما يَشاءُ
https://dorar.net/tafseer/10/11يَومَ بَدرٍ؛ سَميعٌ لأقوالِ جَميعِ خَلْقِه، عليمٌ بذلك كُلِّه، وبِنِيَّاتِهم وبما فيه صَلاحُهم، عليمٌ
https://dorar.net/tafseer/8/6الأُممِ المكَذِّبةِ للرُّسُل، وأنَّ أكثَرَهم مُنحَرِفونَ، حتى أهلَ الكُتُب الإلهيَّة، وذلك كلُّه يقضي
https://dorar.net/tafseer/11/22، وانْتَسَبَ إلى الإمامِ أَحمَدَ، كما قد ذَكَرَ ذلك في كُتُبِه كلِّها؛ كـالإبانةِ والمُوجَزِ والمَقالاتِ
https://dorar.net/frq/277، ولا يأبى أن يؤدِّيَها عند الحاجةِ إليها؛ لأنَّ هذا كلَّه داخلٌ في قوله: قَوَّامِينَ يُنظر
https://dorar.net/tafseer/4/37تصَوُّرِهم للإيمانِ والكُفرِ، وحقيقةِ كُلٍّ منهما، وأبطَلوها، وبَيَّن زيغَ هذه المقالةِ وفسادَ ما يلزَمُ
https://dorar.net/frq/1055البخاري)) (1/22). ، وأورَد تحتَ كُلِّ بابٍ بعضَ الأحاديثِ الصَّحيحةِ.2- عقَد البُخاريُّ بابًا، فقال
https://dorar.net/frq/1422في الآيةِ؛ كلُّ ذلك مُشعِرٌ ومعرِّفٌ بتمادي الأكلِ، وقوَّةُ السِّياقِ مانعةٌ مِن التَّحجير والاقتصارِ؛ فحصل
https://dorar.net/tafseer/7/38قال الله عز وجل: وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً [النحل:36] وقال عز وجل
https://dorar.net/adyan/14! لقد كفَوْنا المُؤنةَ، وأشرَكونا في المَهنَأِ حتَّى خِفْنا أن يذهَبوا بالأجرِ كلِّه! فقال النَّبيُّ
https://dorar.net/alakhlaq/2675على الصِّلةِ، أي: والَّذي له الحمْدُ في الآخِرةِ، وهذا إنباءٌ بأنَّه مالكُ الأمْرِ كلِّه في الآخِرةِ. وتَقديمُ
https://dorar.net/tafseer/34/1المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس
https://dorar.net/tafseer/33/1لَهُ نفَى سُبحانَه عمَّا سِواه كلَّ ما يتعلَّقُ به المُشرِكونَ؛ فنفَى أن يكونَ لغيرِه مُلكٌ أو قِسْطٌ
https://dorar.net/tafseer/34/7، والتَّقديرُ: أنَّا خلَقْناه من قبْلِ كلِّ حالةٍ هو عليها [765] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (16
https://dorar.net/tafseer/19/12- الإسلامُ والإيمانُ: تارةً يُرادُ بالإسلامِ كُلُّ الدِّينِ فيَدخُلُ فيه الإيمانُ، مِثلُ قَولِه تعالى
https://dorar.net/tafseer/51/6]. ويجوزُ أنْ يكونَ النَّهيُ عن جِنسِ النَّجوى في أوَّلِ الأمرِ يعُمُّ كلَّ نَجوى بمَرأًى مِن النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/58/3لتَنزيلِ الفِعلِ مَنزلةَ اللَّازِمِ؛ لأنَّ العِبرةَ بغِشْيانِه كلَّ ما تَغشاهُ ظُلمتُه [55
https://dorar.net/tafseer/92/1) في قولِه: مِنْ قَبْلِهِمْ، فجاء كلٌّ على ما يُناسِبُ ويَجِبُ [1152] يُنظر: ((ملاك التأويل
https://dorar.net/tafseer/20/19؛ تعظيمًا لضَرَرِ الفَسادِ بالتَّنفيرِ مِن كلِّ ما كان منه تَسَبُّبٌ؛ إعلامًا بأنَّ النُّفوسَ ميَّالةٌ إليه
https://dorar.net/tafseer/28/17مِن الأسبابِ، ثُمَّ تكونُ عامَّةً في كلِّ ما كانَ نظيرَ ذلك السَّبَبِ. وهذه مِن تلك؛ وذلك أنَّ
https://dorar.net/tafseer/22/8ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَى كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً رَسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا
https://dorar.net/tafseer/23/6شُحِّهم عن الضُّعفاءِ، وإنْفاقِ مالِهم في اللَّذَّاتِ، ومِن تَكذيبِهم بالبَعثِ؛ كلُّ ذلك ممَّا شَمِلَتْه
https://dorar.net/tafseer/23/8قد أنْكَروا دِينًا جاءهم، ولم يَسبِقْ مَجِيئُه لآبائِهم. ووَجْهُ التَّهكُّمِ: أنَّ شأْنَ كلِّ رسولِ جاء بدِينٍ
https://dorar.net/tafseer/23/10فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا
https://dorar.net/tafseer/18/22). ((تفسير السعدي)) (ص: 504). قال ابنُ كثيرٍ: (ما سأل أنْ يزولَ ذلك بالكليَّة، بل بحيثُ يزولُ العِيُّ
https://dorar.net/tafseer/20/4وما اقتَضاهُ ذلك ممَّا اتَّصلَ به ذِكْرُه، إلى تَبْيينِ ما جَرَى في حادِثةِ الحُديبيَةِ، وإبلاغِ كلِّ ذي حظٍّ
https://dorar.net/tafseer/48/3- في قَولِه تعالى: وَالَّذِينَ فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ * لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ أنَّ كلَّ
https://dorar.net/tafseer/70/3بهم؛ إمَّا إشارةٌ إلى أنَّه يَقصِدُهم ويَنزِلُ بسَبَبِهم، أو أنَّه يأتيهم مِن كُلِّ الجهاتِ
https://dorar.net/tafseer/71/1