وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ أمَر اللهُ سبحانَه نبيَّه صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/41/2وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ أمَر اللهُ سبحانَه نبيَّه صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/41/2طليعة الغرب الإسلامي ... وغير هؤلاء . 5- تعرضه وذمه لمعاوية رضي الله عنه، حيث قال (ص 164) : ( الوالي
https://dorar.net/article/1268له في الكلام، وقال له: هذه بلدة الأنبياء والصحابة وقد أعتقتُها لرسول الله صلى الله عليه وسلم صدقةً عني وعن
https://dorar.net/history/event/3239، فأمره القاضي شرف الدين بتقبيل حافرِ الفرس، فامتنع من ذلك قليلًا، ثم أجاب بعد أن قال: واللهِ، إن هذه عادة
https://dorar.net/history/event/3375بسرعة الإجابة يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (3/235). .- قال سبحانه وتعالى: بِقَبولٍ
https://dorar.net/tafseer/3/14بإظهار التَّاء، وقال في سورة الأعراف: يَضَّرَّعُونَ بالإِدغام مع اتحاد المرمى في الآيتينِ؛ وذلِك لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/6/12المَسْطورِ أو المأْثورِ، وقدْ قال تعالَى: فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ
https://dorar.net/tafseer/46/2لأحدٍ قال كلامًا باطلًا: أتَهزَأُ؟! أي: قد نهَضَ بُرهانُ صِدقِ القرآنِ بحيث لا يُكذِّبُ به مُكذِّبٌ
https://dorar.net/tafseer/56/7واحدةً؛ ولهذا قال سُبحانَه وتعالى في سورةِ (الشَّمسِ وضُحاها): وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا * وَاللَّيْلِ
https://dorar.net/tafseer/92/1. أو الأوَّلُ قبْلَ دُخولِهم الجَحيمَ، والثَّاني بعْدَه؛ ولهذا قال عَقِبَه: عَيْنَ الْيَقِين. أو المرادُ
https://dorar.net/tafseer/102/1تَفْصِيلًا ذُكِرَ المصدَرُ، وهو قَولُه: تَفْصِيلًا؛ لأجلِ تأكيدِ الكلامِ وتقريرِه، كأنَّه قال: وفصَّلْناه
https://dorar.net/tafseer/17/4مَجرورٌ، وعَلامةُ جَرِّه الكَسْرةُ الظَّاهِرةُ.وأما اعتبار قراءة من قرأ قوله تعالى: قَالَ الَّذِينَ
https://dorar.net/arabia/702حول الإسلام وحول القرآن والرسول) بوجه خاص, وذلك لتشكيك المسلمين في دينهم, وردهم عنه, كما قال تعالى
https://dorar.net/adyan/889: مُصَلصِلٍ، ووَسْواسٍ بِمَعنى مُوَسْوِسٍ؛ قال تعالى: مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ [النَّاس: 4
https://dorar.net/arabia/1120التَّكليفُ بما هو خارِجٌ عن قُدرةِ الإنسانِ؛ فقد قال اللهُ تعالى: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا
https://dorar.net/osolfeqh/68وشاكٍ [1281] لَاثَ الشَّجَرُ وَالنَّبَاتُ فهو لائث: لَبِسَ بَعْضُهُ بَعْضًا وتَنَعَّمَ
https://dorar.net/arabia/1247بين التصورات"؛ وهي العقل, والوحي المُنزل على النبي صلى الله عليه وسلم بنوعيه. واختياري للعقل باعتباره
https://dorar.net/article/500مؤلِّفُه على أنَّه مختَصَر من غيره، لكن قاله غيرُه، فذكر منها: تفسير هود بن مُحكم مختَصَرًا من تفسير يحيى
https://dorar.net/article/1852أنَّ العِزَّةَ محمودةٌ ومذمومةٌ، فلمَّا قال: بِالْإِثْمِ اتَّضحَ المعنى وتَمَّ، وتبيَّن أنَّها
https://dorar.net/tafseer/43/3(البقرةِ) و(المائدةِ) فذكَرَ أربعةَ أصنافٍ: المُسلمينَ، والذين هادُوا، والنَّصارى، والصَّابئِينَ، ثمَّ قال
https://dorar.net/tafseer/22/6ظَالِمِينَ جوابًا لقولِ مَن قال لهم: لَا تَرْكُضُوا ... [180] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (17/27
https://dorar.net/tafseer/21/3لم يَدَّعُوا لها الإنشارَ، وأنَّ قولَه: هُمْ يُنْشِرُونَ استئنافُ إلْزامٍ لهم، وكأنَّه قال: اتَّخَذوا آلهةً
https://dorar.net/tafseer/21/4بالمُؤمِنينَ أنَّهم إذا قال لهم الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ امْتَثَلوا [168] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/45/3أحمد في برنامج الآسك، حيث قال: "أن تنتمي للإسلام العام وأن تجتهد في طلب ما كان عليه النبي صلى
https://dorar.net/article/1833: ((تفسير الرازي)) (28/105). .- وإنَّما قال: اقْتَتَلُوا ولم يقُلْ: (اقتتَلَتا)، حَمْلًا على المعنى
https://dorar.net/tafseer/49/3يَأتي بعْدَه ما يُشرَعُ مِن الأعمالِ؛ قال تعالَى: إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ
https://dorar.net/tafseer/87/2لها؛ لقَصْدِها الحجَّ مع أربابِها، كما قال: وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا [العاديات: 1] في خَيلِ الجِهادِ
https://dorar.net/tafseer/22/10والاستعدادِ لِما بعد الموتِ، وهو إنَّما قال تُبْعَثُونَ فقط، ولم يقُلْ (تُجازَون)، لكن قد عُلِمَ أنَّ البعثَ
https://dorar.net/tafseer/23/2). .وآخِرُ ما نستَشهِدُ به ما ذكَره الأستاذُ مصطفى صادِق الرَّافِعيُّ حينَ قال: (الأصلُ في تشعُّبِ اللُّغاتِ
https://dorar.net/arabia/2396المعروفة. كما وجه المؤلف إلى هذا المشروع شيئاً من النقد الذي يبين عدم صلاحيته، كما نبه إلى أن نقد المشروع
https://dorar.net/article/1461