الغُلاةُ من أئِمَّتِهم جَوازَ الصَّدَقةِ على الذِّمِّيِّ وعَدَمِ جَوازِها على السُّنِّيِّ! قال الخُمينيُّ
https://dorar.net/frq/1979الغُلاةُ من أئِمَّتِهم جَوازَ الصَّدَقةِ على الذِّمِّيِّ وعَدَمِ جَوازِها على السُّنِّيِّ! قال الخُمينيُّ
https://dorar.net/frq/1979مِن اسمِه لإفادةِ كَمالِه فيما يُرادُ منه، أي: ليس هو مِثلَ ظِلِّ المُؤمنينَ؛ قال تعالَى
https://dorar.net/tafseer/77/5، قال تعالى: أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/16/1، حتَّى إذا فكَّرَ النَّاظِرُ في هذا الكلامِ، وقال: مِن أين جاءتِ المُساواةُ في الحُكْمِ والعلمِ بعْدَ
https://dorar.net/tafseer/21/14بقية البدن، وكقتل الثلث لإصلاح الثلثين، كما يؤثر عن الإمام مالك، قال تعالى: {أُذِنَ لِلَّذِينَ
https://dorar.net/article/856)، ((أصول الفقه)) لعياض السلمي (ص: 18- 19). . قال القَفَّالُ الشَّاشيُّ: (اعلَمْ أنَّ النَّصَّ
https://dorar.net/osolfeqh/20التعريف بموضوع الكتاب: الخلافُ الفِقهيُّ الذي جرى بين أصحابِ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/article/1898الدين عبد الحميد، ونبَّه إلى أنَّه لا يَدرُس الطَّالِبُ في هذه المرحلة شيئًا في الصَّرف. ثم يقومُ
https://dorar.net/article/1948النِّفاق بعد زمانِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم. المبحث الثاني: موقف الرازي من الأحكام المتعلقة بالنفاق
https://dorar.net/article/1871، ومن ذلك قولُه تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ
https://dorar.net/tafseer/59/4: لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ يَخْلصُ إلى ما استُطْرِدَ مِن أحوالِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/75/5كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُبلِّغُهم القُرآنَ مِن المسلمينَ والمشرِكين، أراد اللهُ إبلاغَهُم
https://dorar.net/tafseer/72/1. تشجيع كل صاحب هدف ما على أن يلفق عن الإسلام وعن نبيه العظيم وعن سلف أمة الإسلام، لكي ينشأ جيل يعتقدها
https://dorar.net/adyan/773المَشهورةِ نَقلًا مُتَوتِرًا).والقِراءاتُ القُرآنيَّةُ هي الوُجوهُ المُختلِفةُ الَّتي سمَح النَّبيُّ صلَّى
https://dorar.net/arabia/2464، وأعمَقُها فَهمًا، وأعلَمُها بما كان عليه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ فمَنِ اجتهَدَ في سُلوكِ طريقِهم
https://dorar.net/article/860هذا على تحريرهم للمسائل من جدة وابتكار)، وقال: (المجددون هي سمة عندي لا يستحقها إلا من يستطيع العودة بعلمه عودة
https://dorar.net/article/1826[البقرة: 206]؛ وذلك أنَّ العِزَّةَ محمودةٌ ومذمومةٌ، فلمَّا قال: بِالْإِثْمِ اتَّضحَ المعنى وتَمَّ
https://dorar.net/tafseer/58/2بأنَّ اللهَ خَلَقَهم أوَّلَ مرَّةٍ؛ فلا يَبعُدُ أنْ يُعِيدَ خلْقَهم، قال تعالى: كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ
https://dorar.net/tafseer/56/5وارحَمْ ذُلَّه وفَقْرَه وضَعْفَه، وأولادَه وصِغارَه وأهلَه الضُّعَفاءَ العاجِزينَ! فكذلك هاهنا قال
https://dorar.net/tafseer/48/7). ؛ فقد قال به كثيرٌ مِن الحَنَفيَّةِ كالفناريِّ [1931] يُنظر: ((فصول البدائع)) (2/389
https://dorar.net/osolfeqh/551الأعلى)، ورجَّحَ عدمَ استحبابِها، لكِن لا يُنكَرُ على مَن قالها، وأشار إلى أنَّ هذا هو قولُ الإمام أحمد
https://dorar.net/article/1915آخرون إلى أنه اغتيلَ بالسمِّ. وكانت وفاته في 5 من شوال 1314هـ / 10 من مارس 1897م. قال عنه الفيلسوفُ
https://dorar.net/history/event/4769، والنَّكالُ يكونُ للغيرِ؛ كما قال اللهُ تعالى: فَجَعَلْنَاهَا نَكَالًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا
https://dorar.net/tafseer/5/13;القِياسُ"؛ فقدْ نَظَروا إلى ما قالَه وفَعَلَه العَربُ، ثُمَّ أباحوا لأنْفُسِهم ولغَيْرِهم أن يَسلُكوا
https://dorar.net/arabia/5055[1190] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (3/149)، ((تفسير القاسمي)) (4/396). وقال ابن عاشور: (ويُقال
https://dorar.net/tafseer/6/19على التَّذكير على ما يجِب، ثم قال: إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ، والضميرُ للقرآنِ، ولا يُمكن ورودُه
https://dorar.net/tafseer/6/22[1045] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (24/196، 197). .- وقال هنا: أَنْ أُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ
https://dorar.net/tafseer/40/17] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (10/211- 212). وقال: (وهذا مِن لطائفِ بلاغةِ هذِه الآية التي لم يُعرِّجْ
https://dorar.net/tafseer/9/18)) (4/82). .قال اللهُ تعالى: وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ خصَّصَ إقامةَ الصَّلاةِ
https://dorar.net/tafseer/9/26ضَلَالٍ فيه إظهارٌ في موضعِ الإضمارِ، حيث قال: وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ ولم يقُلْ: (وما دُعاؤُهم)؛ وذلك
https://dorar.net/tafseer/13/4