الشَّرائِعَ السَّابِقةَ؛ ولِذلك كانتِ الآياتُ تَنزِلُ لمُخاطَبةِ النَّاسِ بقَولِ اللهِ تعالى: يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/osolfeqh/1361الشَّرائِعَ السَّابِقةَ؛ ولِذلك كانتِ الآياتُ تَنزِلُ لمُخاطَبةِ النَّاسِ بقَولِ اللهِ تعالى: يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/osolfeqh/1361عاشور)) (12/39). .- وفيه مناسَبةٌ حسَنةٌ، حيث قال اللهُ تعالى هنا: لَا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي
https://dorar.net/tafseer/11/6، وخافوا خوفًا شديدًا، واختبطَ البَلَدُ لتأخُّرِ قدوم السلطان ببقيَّة الجيش، وقال النَّاسُ: لا طاقة لجيشِ
https://dorar.net/history/event/2861: ((نظم الدرر)) للبقاعي (3/407-408). .9- قوله: وَقَالَ لَهُمْ نِبِيُّهُمْ فيه تفصيلٌ بعد إجمال
https://dorar.net/tafseer/2/41هي القُربُ مِن الله عزَّ وجلَّ؛ كما قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ
https://dorar.net/tafseer/3/5). .ونَسَب إليه بعضُ الماتُريديَّةِ أنَّه قال: إنَّ اللهَ تعالى يرضى الكُفرَ والمعاصيَ ويحِبُّهما، وأنَّ
https://dorar.net/frq/486قالَ: غَيْرَ بَعِيدٍ بعدَ قولِه: وَأُزْلِفَتِ الَّتي بمَعنى قُرِّبَت؛ تأْكيدًا للإزلافِ، أي: مكانًا
https://dorar.net/tafseer/50/6لَمَّا اقتَرَح المُكَذِّبونَ عِدَّةَ آياتٍ، قال تعالى له: قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هُلْ كُنْتُ إِلَّا
https://dorar.net/tafseer/17/23أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آَيَاتِ
https://dorar.net/tafseer/39/18ذلك في كَلِمتَين؛ هُما: حِيْكَى مِن حاك يَحِيكُ: إذا تَبخْترَ في مِشيَتِه، وضِيْزَى، مِن ضاز يَضِيز: أيْ: جار؛ قال
https://dorar.net/arabia/1353حَرَكَةٌ. ونَقَلَ الخَفاجِي فِي العِنايَةِ فِي سُورةِ النَّجْمِ: وَقد يُكْسَر، قال شَيخُنا: وَلَا
https://dorar.net/arabia/2719هنري فليش؛ حيثُ قال: «نَبْرُ الكَلِماتِ كان مَجْهولًا تَمامًا لدى النُّحاةِ العَربِ، بل لم نَجِدْ
https://dorar.net/arabia/2560. قال ابنُ بَدرانَ: (ومِمَّن عَلِمناه جَنَح إلى هذا التَّقسيمِ أبو عَمرِو بنُ الصَّلاحِ، وابنُ
https://dorar.net/osolfeqh/1495نصوصٌ في تكليفِه [768] يُنظر: ((القواعد)) لابن اللحام (ص: 60). . قال السَّمعانيُّ
https://dorar.net/osolfeqh/172). .- وقال اللهُ تعالى: وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ [الصافات: 173].وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ المُرادَ
https://dorar.net/qfiqhia/792يكون عن طريق فهم اللغة التي حملت هذه الآيات, وأن المنهج الواضح القطعي الجلي هو ما بيَّنه النبي صلى الله
https://dorar.net/article/1226أيضاً مسألتي الأقراص التي توضع تحت اللسان, ومنظار المعدة, ورجح المؤلف عدم التفطير بهما. إلا أنه نبَّه
https://dorar.net/article/1315الْقُرْبَى دون غيرِهم مِن الأصنافِ الثَّلاثةِ؛ لدَفْعِ تَوهُّمِ اشتراكِهم في سَهمِ النبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/8/13مِنَ المُمْتَرِينَ؛ فإنَّ النبي صلَّى الله عليه وسلَّمَ لا يمكن أن يكونَ من الممترين [1343
https://dorar.net/tafseer/2/24الْمُؤْمِنِينَ: تذييلٌ، أي: هؤلاء هم أَوْلى الناس بإبراهيم، والله وليُّ إبراهيم، والذين اتَّبعوه، وهذا النبيُّ
https://dorar.net/tafseer/3/20قطْعًا، وهكذا أهلُ الشِّرْكِ في مَكَّةَ، والغرضُ: بيانُ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على دِين
https://dorar.net/tafseer/3/31فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى: أي: خالِقُهُما أو شاقُّهُما بالنَّباتِ، والفَلْق والفَطْر والخَلْق
https://dorar.net/tafseer/6/25مُعيَّنٍ. ويَجوزُ أنْ يكونَ الخِطابُ للنَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، والاستفهامُ تَقريريًّا
https://dorar.net/tafseer/22/7المخاطَبِ به النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فهي كنايةٌ عن وُقوعِ المرجُوِّ، وأنَّ اللهَ قد تاب علَيهم
https://dorar.net/tafseer/9/37ذلك، حتى على ما لا يجوزُ الحَلِفُ به شرعًا؛ فيقال: والنَّبيِّ، والنِّعمةِ، والكَعبةِ، وأبي، ورحمةِ فُلانٍ...وأكثَرُ
https://dorar.net/arabia/667عمَّا كتَبه النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم في الصَّدَقاتِ، وكان الكِتابُ في حِرْزِ أُسرةِ عُمرَ بنِ
https://dorar.net/hadith/sharh/30252: المبدأ الأول من الأشخاص كيومرث، وربما يقولون: زروان الكبير، والنبي الثاني زردشت. والكيومرثية يقولون
https://dorar.net/adyan/1078، والتَّكبيرِ، والاستغفارِ، والحَوقَلةِ، والحَسْبَلةِ، والصَّلاةِ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/article/2127بوضعِه سُلطةٌ عُليا تُمثِّلُ المجتمَعَ. وممَّن عرَّفَها بلُغةِ الشرعيِّينَ الدكتور صلاح الصاوي؛ إذ قال
https://dorar.net/article/1113بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ - هذا مَثَلٌ ثانٍ ذُكِّرَ به النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ أُسوةً به في الصَّبرِ
https://dorar.net/tafseer/38/8