خيرٌ من اليَدِ السُّفلى)) [8869] رواه البخاري (1472) واللفظ له، ومسلم (1035). .قال
https://dorar.net/alakhlaq/2702خيرٌ من اليَدِ السُّفلى)) [8869] رواه البخاري (1472) واللفظ له، ومسلم (1035). .قال
https://dorar.net/alakhlaq/2702يستَغفِرُ له ويدعو له، ويُثني عليه بالخَيرِ في المَجالسِ التي كان يسُبُّه فيها، وبذلك يتَحَلَّلُ منه، ألَا
https://dorar.net/alakhlaq/4378بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ [النحل: 126].وقال تعالى: وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ
https://dorar.net/alakhlaq/4181الحسَنُ البصريُّ هذه الآيةَ، ثمَّ وقف فقال: (إنَّ اللهَ جمع لكم الخيرَ كُلَّه والشَّرَّ كُلَّه في آيةٍ
https://dorar.net/alakhlaq/77أيِّ بابٍ خرَجْتَ؟ أأحدٌ خيرٌ لك مِنَّا؟ ما أحسَبُك تجِدُ أحَدًا خيرًا لك منَّا؟ مِن أيِّ بابٍ خرَجْتَ
https://dorar.net/alakhlaq/2122المجازي هو!) [5297] ((شرح المشكاة)) (5/ 1566). . وهذا الحديثُ جامعٌ لأنواعِ الخيرِ
https://dorar.net/alakhlaq/1694). .- وقال يزيدُ الرَّقاشيُّ: (للأبرارِ هِمَمٌ تُبَلِّغُهم أعمالَ البرِّ، وكفاك بهمَّةٍ دَعَتْك إلى خَيرٍ
https://dorar.net/alakhlaq/2022بالخيرِ من مُعجَّلِ هذه البُشرى، فلمَّا عَرَضَه على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صوَّبَه وأقرَّه
https://dorar.net/hadith/sharh/4068). .فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا: أي: الملائكةِ يَسبِقونَ ابنَ آدَمَ بالخَيرِ والعَمَلِ الصَّالحِ. وقيل: هم الملائكةُ
https://dorar.net/tafseer/79/1على الخَيراتِ؛ فإنَّ مَن لَقِيَ غيرَه، وسلَّم عليه، دلَّ على المُصافاةِ بيْنَهما، وإن لم يُسَلِّمْ دلَّ
https://dorar.net/tafseer/33/13فَيُحْفِكُمْ تَبْخَلُوا وَيُخْرِجْ أَضْغَانَكُمْ هذا دليلٌ على أنَّ العَبدَ إذا مَنَع في مواسِمِ الخَيراتِ سِوى
https://dorar.net/tafseer/47/10، وأنَّه إنَّما أمَرَه بالإنذارِ رحمةً لأمَّتِه التي جعَلَها خيرَ الأُمَم، وسيجعَلُها أكثَرَ الأمَمِ
https://dorar.net/tafseer/51/6. ، وفي الحقيقةِ كان الفِرارُ مِن شَرٍّ في مخلوقٍ إلى اللهِ يرجو منه الخَيرَ في غَيرِه [424] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/51/8ولا نُشورًا، ولا يَنصُرونَ مَن عَبَدَهم، ولا يَنفعونَهم بمِثقالِ ذَرَّةٍ؛ مِن جَلْبِ خَيرٍ، أو دَفعِ شَرٍّ
https://dorar.net/tafseer/47/5قَصْدَه الخَيرُ، وهو لا يَشعُرُ.الرَّابِعُ: مُهتَدٍ في عِلمِه، راشِدٌ في قَصدِه، وهؤلاء وَرَثةُ الأنبياءِ
https://dorar.net/tafseer/53/1ابنُ قُتَيْبةَ: ما يَتَمَنَّوْنَ، ومنه يقولُ النَّاسُ: هو في خَيرِ ما ادَّعى، أي: ما تَمَنَّى
https://dorar.net/tafseer/36/10اليَقينِ، وإنَّما تكونُ المُجازاةُ بعدَ صُدورِ الأعمالِ؛ فرُبَّ شَخصٍ قَدَّرْتَ فيه الخيرَ أو الشَّرَّ
https://dorar.net/tafseer/36/1في افتِدائِه، والاشتِغالِ بذلك عن الشَّماتةِ به والدُّعاءِ عليه. ألَا ترى كيف تمنَّى الخيرَ لقَتَلتِه
https://dorar.net/tafseer/36/3آَتَيْنَاكَ، وتَنويهٌ بشأْنِ القُرآنِ بأنَّه عطيَّةٌ كانت مَخزونةً عندَ اللهِ، فخَصَّ بها خيرَ عِبادِه
https://dorar.net/tafseer/20/14عن المحرَّمِ وما فيه مضرَّةٌ مِن بابِ أولى وأحرى، وإذا ملَكَ العبدُ لسانَه وخزَنَه -إلَّا في الخيرِ- كان مالكًا
https://dorar.net/tafseer/23/1). .4- قوله تعالى: وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ- في حَذْفِ مُتعلَّقِ
https://dorar.net/tafseer/23/17كَانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آَمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ
https://dorar.net/tafseer/23/16هذه الآيةِ أن يجعَلَ الإنسانُ نَفسَه مع أبويه في خيرِ ذِلَّةٍ، في أقوالِه وسَكَناتِه ونظَرِه، وألَّا يُحِدَّ
https://dorar.net/tafseer/17/6: ((تفسير ابن عاشور)) (14/258). .- وهذه الآيةُ قيل: هي أجمَعُ آيةٍ في القرآنِ للخيرِ والشَّرِّ، وقد
https://dorar.net/tafseer/16/20، مَطرودٍ عن كلِّ خَيرٍ؛ حتى لا يَصرِفَك بوَساوِسِه عن تدبُّرِ القُرآنِ، والانتفاعِ به [1183
https://dorar.net/tafseer/16/22يَفتَري لتَحصيلِ مَطلوبٍ، نفى اللهُ تعالى عنه الفَلاحَ؛ لأنَّه الفوزُ بالخيرِ والنَّجاحِ [1383
https://dorar.net/tafseer/16/25الخيرِ [149] يُنظر: ((كشف المعاني فى المتشابه من المثاني)) لابن جماعة (ص: 246). .4
https://dorar.net/tafseer/19/3). .إِلَيْهِ الْمَصِيرُ.أي: إلى اللهِ وَحْدَه مَرجِعُ العِبادِ، فيُجازيهم بأعمالِهم؛ خَيرِها وشَرِّها
https://dorar.net/tafseer/40/1يُوَفِّيهم فيها أعمالَهم مِن الخَيرِ والشَّرِّ، فكيف يَطْمَعونَ في دُخولِ الجنَّةِ وهم يَكْذِبونَ ويُكَذِّبون
https://dorar.net/tafseer/70/4)) (29/375، 376). قال ابن كثير: (أي: بَيَّنَّا له طريقَ الخَيرِ وطريقَ الشَّرِّ. وهذا قولُ
https://dorar.net/tafseer/76/1