مَغْلُولَةٌ، أي: عن الخيرِ والإحسانِ والبِرِّ. غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا، وهذا دعاءٌ عليهم
https://dorar.net/alakhlaq/3330مَغْلُولَةٌ، أي: عن الخيرِ والإحسانِ والبِرِّ. غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا، وهذا دعاءٌ عليهم
https://dorar.net/alakhlaq/3330: (مثقالُ ذَرَّةٍ من الوَرَعِ خيرٌ من ألفِ مِثقالٍ من الصَّومِ والصَّلاةِ) [9452] ((الرسالة
https://dorar.net/alakhlaq/2892فإنَّ كلامَ المرءِ يُهلِكُهوإن نطَقْتَ فإفصاحٌ وإيجازُوإن عجَزتَ عن الخيراتِ تفعَلُهافلا يكُنْ دونَ
https://dorar.net/alakhlaq/2960). .7- خَيرَ حالبَيكِ تنطَحينَ؟!يُضرَبُ لمَن يُكافِئُ المُحسِنَ بالإساءةِ [288] يُنظَر
https://dorar.net/alakhlaq/3104محبَّةً وطَلَبًا، وحَياةُ البَهائِمِ خَيرٌ مِن حَياتِه [6481] ((موسوعة فقه القلوب)) للتويجري
https://dorar.net/alakhlaq/4890في الأمثال والحكم)) لنور الدين اليوسي (2/ 187). .- وقيل: (المَكْر والخديعةُ لا يُؤَدِّيانِ إلى خَيرٍ
https://dorar.net/alakhlaq/4974أن تدفَعَه عن نفِسك وتقَرِّرَ عليها أنَّ حاله عندك مستورٌ كما كان، وأنَّ ما رأيتَه منه يحتَمِلُ الخيرَ
https://dorar.net/alakhlaq/4270له فيه، ومَن أخذَه بإشرافِ نَفسٍ لم يُبارَكْ له فيه، وكان كالذي يأكُلُ ولا يشبَعُ، واليدُ العُليا خيرٌ مِن
https://dorar.net/alakhlaq/4289- وفي المَثَلِ: (لا خَيْرَ في عَزمٍ بغيرِ حَزمٍ).فإنَّ القُوَّةَ إذا لم يكُنْ معها حَذَرٌ أورَطَت صاحِبَها
https://dorar.net/alakhlaq/2050[6503] ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) (3/1801). . - الموتُ في مقامِ العِزَّةِ خيرٌ من الحياةِ
https://dorar.net/alakhlaq/2010والملاطفةِ والتَّعاوُنِ في الخيرِ، ونحوِ ذلك من صفاءِ القلوبِ والنَّصيحةِ في كُلِّ حالٍ) [5168
https://dorar.net/alakhlaq/1648- حصولُ خَيرَيِ الدُّنيا والآخِرةِ.
https://dorar.net/alakhlaq/2024صُوَرُ التَّواصي بالخيرِ كثيرةٌ لا تكادُ تُحصى، ونقتَصِرُ على ذِكرِ بَعضِها؛ فمن هذه الصُّوَرِ:1
https://dorar.net/alakhlaq/774البخاري (3364) فيه أنَّ حُسنَ الهيئةِ دليلُ خيرٍ لقَولِ زَوجةِ إسماعيلَ عن إبراهيمَ عليهما السَّلامُ
https://dorar.net/alakhlaq/1027عليه وسلَّمَ أجمعينَ.وفي الحديثِ: بَيانُ مَشروعيَّةِ الوُضوءِ في النَّعلينِ.وفيه: بَيانُ أنَّ الخيرَ
https://dorar.net/hadith/sharh/5134كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيْرَ النَّاسِ لأهْلِه وأزواجِه، وكان أزواجُه مِن حُبِّهنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/5373الإثمِ بطيءٌ عن الخَيرِ، مُتأخِّرٌ عنه [71] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 403
https://dorar.net/tafseer/68/2وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [آل عمران: 26]، فكلُّ مَن
https://dorar.net/tafseer/63/3بها رسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم خيرُ الخلائِقِ، بل بها يَنالُ الدَّرَجاتِ العاليةَ، وبها يُكَفِّرُ
https://dorar.net/tafseer/33/7ونهارًا -لا يَسْأَمُونَ- لباطلِهم، وصَدِّ النَّاسِ عن دينِ اللهِ عزَّ وجلَّ؛ وغالبُ دعاةِ الخَيرِ معَ
https://dorar.net/tafseer/34/9الحَثُّ على الإنفاقِ، فمَن أنفَق في الخيرِ فالخَلَفُ مضمونٌ له [613] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/34/10، وجُعِل ذلك في فِعلِ الخَيرِ كما جُعِل الإبعادُ في الشَّرِّ، فقيل: أبعدَه الله، وجُعِل التَّسبِيحُ
https://dorar.net/tafseer/43/2)) لابن الهائم (ص: 355)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 879). .الْعَقِيمَ: أي: الَّتي لا خَيرَ فيها؛ فلا
https://dorar.net/tafseer/51/7وأيوبَ أصابتهم شدائدُ ثمَّ فرَّجها الله عنهم، وأعقَبها بالخيرِ العظيمِ، فأمَر نبيَّنا محمدا صلَّى الله
https://dorar.net/tafseer/38/4، ولم يهْدِهم إليه، فلم يُحصِّلوا الخيرَ والنَّجاةَ [693] يُنظر: ((تفسير مقاتل)) (3/34)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/20/9وما يُكِنُّونه في قُلوبِهم، وذلك أيضًا كِنايةٌ عن الجزاءِ عليه مِن خَيرٍ أو شرٍّ؛ ففي قَولِه: فَأُنَبِّئُكُمْ
https://dorar.net/tafseer/29/2أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/9/40أَعْمَى حقيقٌ بالعبدِ أن يتذكَّرَ ويتفَكَّرَ أيُّ الفريقينِ أحسَنُ حالًا وخيرٌ مآلًا، فيُؤثِرُ طريقَه
https://dorar.net/tafseer/13/6النَّظَرَين] أي خير الأمرين له إمّا إمْساك المَبيع أو رَدّه أيُّهما كان خيرا له واخْتارَه فَعَله - وكذلك حديث
https://dorar.net/ghreeb/3825تكامَلَ تمييزُه وإدراكُه هَداه طريقَيِ الخَيرِ والشَّرِّ، والهُدى والضَّلالِ، وأنَّه بعدَ هذه الهدايةِ
https://dorar.net/tafseer/76/1