أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ [القصص: 26، 27]وَجهُ
https://dorar.net/feqhia/3990أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ [القصص: 26، 27]وَجهُ
https://dorar.net/feqhia/3990). ، والنَّوويُّ [529] قال النووي: (قال: ((إنَّه عَمُّكِ؛ فَلْيَلِجْ عليكِ)) هذه الأحاديثُ مُتَّفِقةٌ
https://dorar.net/feqhia/5109المَنيحةِ، وهي العَطيَّةُ، وهي ناقةٌ أو شاةٌ تُعطيها غيرَك ليَحلُبَها ثمَّ يرُدَّها عليك، وقد تكونُ المنيحةُ
https://dorar.net/feqhia/6571، فجاءَ شَخصٌ ثِقةٌ أمينٌ، فقُلتُ: لا بأسَ، أبيعُ عليكَ العَبدَ، لَكِن بِشَرطِ ألَّا تَبيعَه على فُلانٍ
https://dorar.net/feqhia/6995عَمَلًا، بلْ رُبَّما يكونُ عنْدَ النَّاسِ أيضًا أَوثَقَ؛ ولِذلك تَجِدُ مَثَلًا مَن يَعرِضُ عليك سِلْعةً
https://dorar.net/feqhia/8340تَرْتَابُوا إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ
https://dorar.net/tafseer/2/48اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أو كانَ في قَلبِه عليهِم غِلٌّ، فلَيسَ لهُ حَقٌّ في فَيءِ المُسْلِمينَ
https://dorar.net/aqeeda/3268مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا
https://dorar.net/aqeeda/392، وقال تعالى: جَزَاءً وِفَاقًا. قال ابنُ عَبَّاسٍ: وافَقَ أعمالَهم، فليسَ عِقابُ مَن تَغَلَّظَ كُفرُه
https://dorar.net/aqeeda/2378لا يتوقَّفُ صَريرُه، يشتعِلُ في أوقاتٍ، ويَخفُتُ لهَبُه في أُخَرَ؛ فليس ثَمَّ مَوسِمٌ للطَّعنِ
https://dorar.net/article/860إذا قال: مَن دَخَلَ داري أكرَمتُه. فليس المُتَكَلِّمُ بمُرادٍ، وإذا قال: أكرَمتُ النَّاسَ، أو قاتَلتُ
https://dorar.net/osolfeqh/1122الأُصوليُّونَ في هذه المَسألةِ، والرَّاجِحُ: أنَّ الفِعلَ المُثبِتَ إذا كان له جِهاتٌ فليس بعامٍّ في أقسامِه
https://dorar.net/osolfeqh/1126: المرادُ بالدُّعاءِ: السُّؤالُ بجَلْبِ النَّفعِ، ودَفْعِ الضُّرِّ. قيل: الأوَّلُ أَولى؛ لأنَّ الدُّعاءَ
https://dorar.net/aqeeda/3009تجاهه الآراء، فمدحه قوم حتى غلو في مدحه، وقالوا: (من لم يقرأ الإحياء فليس من الأحياء). وذمه قوم
https://dorar.net/article/1104أَحَدُهُمَا استئنافٌ مبنيٌّ على سؤالِ مَن يقولُ: ما صَنَعا بعدَما دخَلا معه السِّجنَ؟ فأُجيبَ بأنَّه: قَالَ
https://dorar.net/tafseer/12/9الفُروعِ والفِقهِ فليس يدخُلُ في هذه الآيةِ) [69] ((تفسير ابن عطية)) (1/ 484). .وقال
https://dorar.net/frq/38رِواياتُهم في وصفِ مَوقِفِه مِن هذا السُّؤالِ: (فقَلَّبَ يدَه مَرَّتَينِ أو ثَلاثًا، ثُمَّ قال: لو أجَبتُك
https://dorar.net/frq/1840استِئنافٌ بَيانيٌّ؛ لأنَّ نَفْيَ الشِّعرِ عن القُرآنِ يُثيرُ سُؤالَ مُتطلِّبٍ يقولُ: فما هو هذا الَّذي
https://dorar.net/tafseer/36/12للنَّوالِ مِن غَيرِ طَلَبٍ ولا سُؤالٍ [630] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (16/562، 569)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/22/13، مُستأْنَفةٌ استِئنافًا بَيانيًّا لجوابِ سُؤالٍ يُثيرُه قولُهم: لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَآَبَاؤُنَا هَذَا مِنْ
https://dorar.net/tafseer/23/12جِهَةِ كَوْنِه مَعبودًا لهم، مُنَزَّهٌ عن هذه الإضافةِ، فليس هو مَعبودًا لليَهودِ، وإنَّما
https://dorar.net/tafseer/109/1[55] يُنظر: ((الإكليل)) للسيوطي (ص: 256). ، فالمرأةُ إنْ قالتْه لزَوجِها فليس بظِهارٍ، فكما
https://dorar.net/tafseer/58/1أخيه وخبَرِه، وسؤالُه إيَّاه: من أينَ جئتَ؟ وأين تريدُ؟قال أبو طالبٍ المكِّيُ، وهو يذكُرُ بعضَ ما أحدث
https://dorar.net/alakhlaq/3409سؤال الهداية إلى الطريق الواضح؛ فبالهداية إليه تصح العبادة، فمن لم يهتد إلى السبيل الموصلة لمقصوده
https://dorar.net/tafseer/1/1آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا استِئنافٌ مَبْنِيٌّ على سؤالٍ يَنساقُ
https://dorar.net/tafseer/7/20)، ((تفسير ابن عادل)) (18/430). !2- في قَولِه تعالى: فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ سؤالٌ
https://dorar.net/tafseer/56/7رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ سؤالٌ: ما معنى الجَمعِ بيْنَ آلةِ الوَزنِ والسَّماءِ؟ وأين الميزانُ مِنَ
https://dorar.net/tafseer/55/1وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فيه سؤالٌ: لمَ قال تعالى: فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ
https://dorar.net/tafseer/20/17: مَبْثُوثَةٌ استِئنافٌ وقَعَ جوابًا عن سُؤالٍ نشَأَ مِن الاستِفهامِ التَّشويقيِّ؛ كأنَّه قيلَ مِن جِهتِه
https://dorar.net/tafseer/88/1به التَّفاوُتَ مِن جِهةِ الخِلقةِ؛ لأنَّ في خَلقِه المخلوقاتِ مِن التَّفاوُتِ ما لا يخفى، فليس إلَّا أنَّ
https://dorar.net/frq/728