التي لها سببٌ متقدِّم عليها؛ فمن ذوات الأسباب: الفائتة... وصلاة الجنازة، وسجود التلاوة والشكر، وصلاة الكسوف
https://dorar.net/feqhia/1312التي لها سببٌ متقدِّم عليها؛ فمن ذوات الأسباب: الفائتة... وصلاة الجنازة، وسجود التلاوة والشكر، وصلاة الكسوف
https://dorar.net/feqhia/1312دوانيقَ، كلُّ عشرةٍ سبعةُ مثاقيلَ، وأجمع أهل العصرِ الأوَّل فمَن بَعدَهم إلى يومِنا على هذا، ولا يجوزُ
https://dorar.net/feqhia/2153على الصَّلواتِ الخَمْسِ في الجماعَةِ.14- إذا لم يكن أهلُه معه، فمِنَ السُّنَّةِ تعجيلُ الرُّجوعِ إليهم لحديث أبي
https://dorar.net/feqhia/2874يَتَعاقدانِ عليه ثُمَّ تعاقدا، فمِنَ المَعلومِ أنَّ كُلًّا مِنهُما إنَّما رَضِيَ بالعَقْدِ المَشروطِ
https://dorar.net/feqhia/7007- وإنما المقصودُ أخذُ العظةِ والعبرةِ(5). استدلَّ هؤلاء العلماءُ بأدلَّةٍ نقليةٍ وتاريخيةٍ؛ فمن
https://dorar.net/article/2111الأرناؤوط في تخريج ((سنن أبي داود)) (4611). .3- قال حُذَيفةُ رَضِيَ اللهُ عنه: (يا مَعشَرَ القُرَّاءِ
https://dorar.net/frq/159، فيقولُ: يا رَبِّ، اصرِفْ وجهي عن النَّارِ، قد قَشَبني ريحُها، وأحرَقَني ذكاؤُها. فيقولُ: هل عَسَيتَ
https://dorar.net/frq/666، كما في قولِه تعالى: وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ [الأحزاب: 6]، وقولِه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ
https://dorar.net/tafseer/66/3بن مسعود رضي الله عنه. ، ومَن أحبَّ شخصًا أطاعَه واتَّبَعه، فمَنِ اتَّبَعَ الشيطانَ
https://dorar.net/tafseer/26/7يَأْجُوجَ ومَأْجُوجَ مِثلُ هذِه، وحلَّقَ بإِصبَعِه الإبهامِ والَّتي تَليها. قالت: فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/29/10جعَل سُبحانَه وتعالى المتَّبَعَ قِسْمَينِ لا ثالثَ لهما؛ إمَّا ما جاءَ به الرسولُ، وإمَّا الهوَى، فمَنِ
https://dorar.net/tafseer/28/10: فليس قولُك: خرَج زيدٌ، تُريدُ أنْ تَعلَمَ بمَعْنى خرَج في اللُّغةِ، ومَعْنى زيدٍ، فمِنَ المُحالِ
https://dorar.net/arabia/2430ادْعُوهُمْ لِآَبَائِهِمْ [الأحزاب: 5]، فقال: أنا زيدُ بنُ حارِثةَ، وحَرُمَ عليه أن يقولَ: أنا زيدُ بنُ
https://dorar.net/tafseer/33/12السَّمعَ هاهنا، والقَلبَ في آيةِ سورةِ (البقرةِ)؛ لأنَّه عندَ الإعطاءِ ذَكَر الأدنى وارتقى إلى الأعلى، فقال
https://dorar.net/tafseer/32/2عليه السَّلامُ؛ أخبَرَ عن فِعلِه معه بما عُلِمَ به أنَّه عاجِزٌ؛ فقال [416] يُنظر: ((نظم الدرر
https://dorar.net/tafseer/40/8أمِّ المؤمنينَ رَضِيَ الله عنها، حيث قالت: ((دخل عليَّ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذاتَ يومٍ فقال
https://dorar.net/feqhia/2644القَوْلُ باللِّسانِ والعَمَلُ بالأرْكانِ ففُروعُه؛ فمَن صَدَّقَ بالقَلْبِ، أي: أقَرَّ بوَحْدانيَّةِ اللهِ
https://dorar.net/frq/284لا يكون إلَّا للرَّسول المعصوم صلَّى الله عليه وسلَّم: 1- فمن هذه المؤاخذات: قول المؤلِّف (ص: 6): (وقد
https://dorar.net/article/1584كتابَه "ميزانُ الاعتدالِ" أبى أن يضَعَ أبا حنيفةَ ومن هم في طبقتِه في الميزانِ، فقال
https://dorar.net/article/2074لَهُمْ أَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً.أي: ولَقد بَعَثْنا- يا محمَّدُ- إلى الأمَمِ الماضيةِ رُسُلًا مِن قَبلِك
https://dorar.net/tafseer/13/12/616). :فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ.أي: فاصبِرْ -يا مُحمَّدُ- لِما حكَمَ اللهُ به شرعًا وقدَرًا
https://dorar.net/tafseer/68/6، فقال ابنُ القيِّمِ: (... ففي مَواقِعِها أقوالٌ: أحَدُها: أنَّه انكِدارُها وانتِشارُها
https://dorar.net/tafseer/56/7دَيدَنِ هؤلاء معَه [96] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (6/468). ، فقال تعالى: وَلَقَدْ
https://dorar.net/tafseer/15/3/334). وجمَع الثعلبيُّ بينَ المعنيين، فقال: (وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ ولايةٍ
https://dorar.net/tafseer/14/6وكالمُقبِلين على الغنيمةِ يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (5/113-114). ، فقال تعالى:أَفَمَنِ
https://dorar.net/tafseer/3/48الرَّحْمَنُ مَدًّا .أي: قُلْ -يا محمَّدُ- لهؤلاء المُشرِكينَ: من كان مُنغَمِسًا في الضَّلالِ منَّا ومنكم
https://dorar.net/tafseer/19/13السعدي)) (ص: 353). .كما قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ
https://dorar.net/tafseer/9/41). .وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ (51).أي: وأخبِرْ عبادي- يا مُحمَّدُ- عن قِصَّةِ الملائكةِ؛ ضُيوفِ
https://dorar.net/tafseer/15/7: قُلْ -يا مُحمَّدُ- لهم: هاتوا دليلَكم على صِحَّةِ ما تَزعُمونَ أنَّ مع اللهِ آلِهةً أُخرى
https://dorar.net/tafseer/21/5