[العنكبوت: 3]، فالفِتنةُ قَسَّمت النَّاسَ إلى صادقٍ وكاذبٍ، ومؤمنٍ ومُنافقٍ، وطيِّبٍ وخَبيثٍ، فمَن صبَرَ
https://dorar.net/tafseer/25/6[العنكبوت: 3]، فالفِتنةُ قَسَّمت النَّاسَ إلى صادقٍ وكاذبٍ، ومؤمنٍ ومُنافقٍ، وطيِّبٍ وخَبيثٍ، فمَن صبَرَ
https://dorar.net/tafseer/25/6، وكَراهِيَةُ ما يَكرَهُه؛ فمَن أَحَبَّ شيئًا ممَّا يَكرَهُ اللهُ، أو كَرِه شيئًا ممَّا يُحِبُّه اللهُ
https://dorar.net/tafseer/47/7، وهو تقديمُ العَجْزِ، فمَن قدَّم العَجْزَ في أمرِه أضاعَه وأهلَكه [448] يُنظر: ((غريب القرآن
https://dorar.net/tafseer/18/8وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّه قد أمَرَ اللهُ بكِلَا الأمرَينِ، فمن استطاعَهما معًا وجَبَا
https://dorar.net/tafseer/9/17إنَّ / أنَّ زيدًا قائمٌ» فمن كسَرَها جعلها جملةً، والتقديرُ: خرجت فإذا زيدٌ قائِمٌ، ومَن فتحها جعَلَها
https://dorar.net/arabia/396ووَحْدانيَّتِه، فمَن كَثُرَت مَعرِفتُه بهذه الأدِلَّةِ زادت مَعْرِفتُه على من ليس كذلك، وكذلك المعرِفةُ
https://dorar.net/aqeeda/413، وصنَّف فيها العُلَماءُ؛ فمن المقطوعِ به أنَّ العَرَبَ تقولُ -مثلًا- للأبيضِ والأسوَدِ: الجَوْنَ؛ قال ابنُ
https://dorar.net/arabia/3407أمَرَه اللهُ به؛ حيث قال له: فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ
https://dorar.net/aqeeda/42ما لا تَتَعَلَّقُ به مَصلَحةٌ خاصَّةٌ ولا عامَّةٌ، ولأنَّ الصَّحابةَ فمَن بَعدَهم تَحَرَّجوا مِن هذا النَّوعِ حتَّى
https://dorar.net/osolfeqh/1491على أن يَعرِفَ حُكمَ اللهِ في كُلِّ مَسألةٍ مِنَ الدِّينِ بدَليلِها، فمَنِ ادَّعى هذا فقد ادَّعى ما لا عِلمَ
https://dorar.net/osolfeqh/1493بين قدْرٍ وقدْرٍ، فمَن قدَّر في ذلك حدًّا فقد خالف الكتاب والسُّنة). ((مجموع فتاوى ابن تيمية)) (19/240
https://dorar.net/feqhia/591هو، فمَن سألَ لي الوسيلةَ؛ حلَّتْ له الشَّفاعةُ)) [598] رواه مسلم (384). وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ
https://dorar.net/feqhia/763سِقاءَه على إثْمٍ" بمَعنى بَعدَ هذا التَّوضيحِ بشأنِ الأواني قد عَرَفتُمُ الحُكمَ، فمَن شاءَ بَعدَ ذلك أنْ
https://dorar.net/hadith/sharh/150023، أو هو الذي يَتولَّى عِبادةَ اللهِ وطاعتَه، فعِباداتُه تَجْري على التَّوالي مِن غيْرِ أنْ يَتخلَّلَها عِصيانٌ. فمن عادى
https://dorar.net/hadith/sharh/10320تعالى: فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ
https://dorar.net/feqhia/12084سائِرِ الأديانِ المُخالِفةِ لَه، فمَن دَخَلَ في الإسلامِ وأقلَعَ عَنِ الشِّركِ لم يَحِلَّ قِتالُه
https://dorar.net/feqhia/13984على المسلمينَ، والتي أمَرَ اللهُ بها رسولَه، فمَن سُئِلَها من المسلمينَ على وَجهِها فلْيعطِها، ومَن سُئِلَ
https://dorar.net/feqhia/2260المُصَحِّحةِ للعَمَلِ، فمَن جَهِلَ ولم يَعلَمْ حَقيقةَ ما يَفعَلُ كان عَمَلُه باطِلًا وإن صادَف
https://dorar.net/qfiqhia/716عليه وسلَّم قال: ((فمَن قُتِلَ فهو بخَيرِ النَّظَرَينِ: إمَّا أن يُعقَلَ، وإمَّا أن يُقادَ أهلُ القَتيلِ
https://dorar.net/qfiqhia/983واجِبٌ بقَدرِ الإمكانِ، فمَن رَأى حَقًّا يُعمَلُ بخِلافِه، وعِندَه قُدرةٌ على إحياءِ الحَقِّ وجَبَ
https://dorar.net/qfiqhia/1324ولا عِدَّةٍ، فمِنَ الفُقَهاءِ مَن قال: ذلك واجِبٌ؛ احتياطًا للنِّكاحِ خاصَّةً. ومِنهم مَن قال: هو استِحبابٌ
https://dorar.net/qfiqhia/1632(985). وجه الدَّلالة:أنَّ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم فرَضَ الصَّدقةَ في أنواعِ الطَّعامِ، فمَن
https://dorar.net/feqhia/2597الطريقِ إلى مِنًى أو غيرِ ذلك، فمِن حيث أخَذَه أجْزَأَه قال ابنُ المُنْذِر: (لا أعلم خلافًا بينهم أنَّه
https://dorar.net/feqhia/3067أو المُرقِبَ يَرقُبُ مَوتَ المُرقَبَ، إذا مات سوف تَرجِعُ إليه، يقولُ: فمَن أُرقِبَ شَيئًا أو أُعمِرَ شَيئًا
https://dorar.net/feqhia/6743المُرتَدِّينَ ولا سَبيُ نِسائِهم، بَل يُعرَضُ عليهمُ الإسلامُ، فمَن أبى قُتِلَ، سَواءٌ كان رَجُلًا أوِ امرَأةً
https://dorar.net/feqhia/12961فيها؛ فقال [628] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (27/568). :إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي
https://dorar.net/tafseer/41/8بيده، ثم يَغسِلُ يديه بعد رفع السِّماط كأنه واكل القوم. وكان عبدًا صالحًا ديِّنًا خيِّرًا لا يتعاطى
https://dorar.net/history/event/3396معانيها. وفي الفصل الثاني تناول المؤلف بعض المقدمات, فذكر المفطرات المتفق عليها, وهي الأكل, والشرب
https://dorar.net/article/1315سُتورٍ، فلمَّا انْتَهى مِنها أمَرَ عَمْرُو بنُ هِنْدٍ بإزالةِ السُّتورِ وقَرَّبَه مِنه وآكَلَه مِن
https://dorar.net/arabia/5919