الزَّوجيَّةُ والأُمومةُ فى امرأةٍ، والبُنُوَّةُ الحقيقيَّةُ والتَّبنِّي فى إنسانٍ [54] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/33/2الزَّوجيَّةُ والأُمومةُ فى امرأةٍ، والبُنُوَّةُ الحقيقيَّةُ والتَّبنِّي فى إنسانٍ [54] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/33/2يخِرُّ على ذقَنِه يخرُّ وجهُه ورأسُه خضوعًا لله. ومن حينئذ قد شرع في السجود، فكما أنَّ وضْعَ الجبهة
https://dorar.net/tafseer/17/26هذا الخبر الذي ينقل فيه لعن دين الإسلام إذ يحكي في قصة طويلة أن عمر فرق بين منظور بن زبان وبين امرأة أبيه
https://dorar.net/article/1440الله عليه وسلم يقر حالة ولا يشرع أمراً، ولا يدعو فيه إلى نبذ الحساب، متَّهمًا من يقول بالاعتماد
https://dorar.net/article/925على ذلك ما يَتَرَتَّبُ مِمَّا جرَى بينَه وبينَ امرأةِ العزيزِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/12/6امرأةٌ ذات منصب وجمال، فقال: إني أخاف الله)). يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة آل عمران)) (1/85
https://dorar.net/tafseer/3/5والآخَر امرأة). وُينظر: ((الوجيز)) للواحدي (1/256). قال ابن الجوزي: (لا يختلف العلماء في نسْخ هذيْن
https://dorar.net/tafseer/4/5لا تتعلَّقُ بالمعدومِ، ولا يكونُ الشَّرطُ فيه إلَّا أمرًا وجوديًّا لا يكونُ عَدَميًّا، وكُلُّ ما لا يُشتَرَطُ
https://dorar.net/frq/425، أو أمرًا يُصلِحُها، فضَيَّعوها [380] يُنظر: ((تفسير مقاتل بن سليمان)) (4/284)، ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/59/6رجُلٌ واحدٌ كما في سُورةِ (غافرٍ)، وأيضًا آسِيةُ امرأةُ فِرعونَ [425] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/54/6الحَقِّ، وتزَوُّجِه بأفضَلِ امرأةٍ مِن نِساءِ قَومِه: إنْ هي إلَّا خِصالٌ فاذَّةٌ فيه بيْنَ قَومِه، وإنْ
https://dorar.net/tafseer/28/6[372] الاستثناءُ هنا متصلٌ. يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (14/61). امرأةَ لُوطٍ، قَضَينا أنَّها مِن
https://dorar.net/tafseer/15/7التَّسبيحَ بالذِّكرِ؛ لأنَّ العادةَ جاريةٌ أنَّ كلَّ مَن رأى أمْرًا عجِبَ منه، أو رأى فيه بديعَ صَنعةٍ
https://dorar.net/tafseer/19/2(استَغفِرْ)، وهو وإنْ كان أمرًا وإنشاءً لا يحتمِلُ الصِّدقَ ولا الكَذِبَ، بَيْدَ أنَّ تكذيبَهم في الاستِغفارِ
https://dorar.net/tafseer/48/4: 262). ؟ أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى (12).أي: أو كان آمِرًا بتقوى اللهِ والحَذَرِ مِن سَخَطِه
https://dorar.net/tafseer/96/2عليه وسلَّم، وذلك كُفرٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ والإجماعِ، فمن جحد أمرًا مجمَعًا عليه معلومًا من الدِّينِ
https://dorar.net/aqeeda/2648، تَصَدَّقْنَ وأكثِرْنَ الِاستِغفارَ، فإنِّي رَأيتُكُنَّ أكثَرَ أهلِ النَّارِ، فقالتِ امرَأةٌ مِنهنَّ جَزْلةٌ
https://dorar.net/aqeeda/2404عنها قالت: ((كان رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا أراد أن يباشِرَ امرأةً مِن نسائِه، أمَرَها
https://dorar.net/feqhia/617: (لا خلافَ بين أحد من الأمَّة في أنَّ امرأً لو كان بمكَّة بحيث يَقدِر على استقبال الكعبة في صلاته، فصرَف وجهه
https://dorar.net/feqhia/859؛ ما تَرَكنا صَدَقةٌ، إنَّما يَأكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ مِن هذا المالِ، قال أبو بَكرٍ: واللهِ لا أدَعُ أمرًا
https://dorar.net/osolfeqh/1134، فرفَعَتْ إليه امرأةٌ صَبِيًّا، فقالت: ألِهذا حَجٌّ؟ قال: نعم، ولكِ أَجْرٌ)) رواه مسلم (1336). وَجْهُ
https://dorar.net/feqhia/2888... من عرف هذا فلن يبقى لديه ذرَّةُ شكٍّ أنَّهم كانوا يَدينون بظواهِرِها ويعتَقِدون مدلولَها من أنَّ خالِقَهم
https://dorar.net/article/2085من الكُتَّابِ الذين اتُّهِموا بالدَّخَلِ في دينِهم مِن بَعدُ، مِثلُ طه حُسَين، الذي وضَع كتابَ الشِّعرِ
https://dorar.net/frq/991)، وهكذا إلى أنِ انْتَهى إلى هذه الآيةِ، فكانَ الاسمُ أحقَّ بالوضعِ في هذا المكانِ؛ لتَتساوَى الفواصلُ
https://dorar.net/tafseer/7/18وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الْإِسْلَامِ؛ لأنَّ الظُّلمَ وضْعُ الشَّيءِ في غيرِ مَوضعِه، فالمعْنى: وأيُّ
https://dorar.net/tafseer/61/3وَضعِ القِصَصِ التَّمثيليَّةِ الَّتي يُقصَدُ منها التَّربيةُ والمَوعِظةُ، ولا يَتحَمَّلُ واضِعُها جُرحةَ
https://dorar.net/tafseer/38/5، أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((كيف أنعَمُ، وقد الْتقمَ [1507] التقم: أي: وضع
https://dorar.net/tafseer/18/25