الدرر السنية - موسوعة القواعد الفقهية

226 - تَصَرُّفُه فيه. وليس مَعنى هذا المَنعِ أنَّ صاحِبَ المالِ مَحجورٌ عليه، فمَن مُنِعَ مِن التَّصَرُّفِ في مالٍ.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: كُلُّ ذي حَقٍّ أولى بحَقِّه أبَدًا

227 - والقياسُ:1- مِنَ القُرآنِ:- قال اللهُ تعالى: فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الثَّاني: قاعِدةُ المُتَعَدِّي ضامِنٌ. والقَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَها

228 - ناسٌ مِن أصحابِه، فلَمَّا عَلِمَ بهم جَعَلَ يَقعُدُ، فخَرَجَ إلَيهم فقال: ((قد عَرَفتُ الذي رَأيتُ مِن.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: قَواعِدُ فِقهيَّةٌ في عُمومِ العِباداتِ

229 - - عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها، قالت: قُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، إنَّ لي جارَينِ، فإلى أيِّهما أُهدي؟ قال.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: الأقوى أحَقُّ بالحُكمِ

230 - ، فقال: نَهى نَبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن لُبسِ الحَريرِ إلَّا مَوضِعَ إصبَعَينِ أو ثَلاثٍ.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ المَشَقَّةُ تَجلبُ التَّيسيرَ

231 - تَيميَّةَ أسبابَ انتِفاءِ الحُكمِ، فقال: (انتِفاءُ الحُكمِ قد يَكونُ لانتِفاءِ عِلَّتِه أو جُزئِها.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلَبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: يُعطى المَعدومُ حُكمَ المَوجودِ، ويُعطى المَوجودُ حُكمَ المَعدومِ

232 - لا الضَّرورةُ بمَعنى الاضطِرارِ؛ فمَن مَلَكَ شَيئًا مَلَكَ ما هو مِن لوازِمِه عَقلًا أو عُرفًا، ولَو.

البابُ الأوَّلُ: مُقدِّماتٌ تَمهيديَّةٌ للقَواعِدِ الفِقهيَّةِ - المَطلَبُ الرَّابعُ: الاستِدلالُ

233 - امرِئٍ ما نَوى، فمَن كانت هجرَتُه إلى دُنيا يُصيبُها، أو إلى امرَأةٍ يَنكِحُها، فهِجرتُه.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ الأُمور بمَقاصِدِها

234 - نِسائِه، ثُمَّ خَرَجَ ورَأى ما في وُجوهِ القَومِ مِن تَعَجُّبِهم لسُرعَتِه، فقال: ((ذَكَرتُ وأنا.

البابُ الثَّاني: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ الكُبرى - المَبحَثُ الثَّاني: القَواعِدُ المندَرِجَةُ تحتَ قاعِدةِ الأُمور بمَقاصِدِها

235 - للقاعِدةِ.تَندَرِجُ تَحتَ هذه القاعِدةِ بَعضُ الفُروعِ الفِقهيَّةِ؛ مِنها:1- إذا ولدَتِ المَرأةُ، ثُمَّ اختَلفا، فقال.

البابُ الثَّالثُ: القَواعِدُ الفِقهيَّةُ الكُلِّيَّةُ - المَطلبُ الثَّاني: القَواعِدُ المُندَرِجةُ تَحتَ قاعِدةِ: الحُكمُ للغالبِ

موسوعة القواعد الفقهية

226 - تَصَرُّفُه فيه. وليس مَعنى هذا المَنعِ أنَّ صاحِبَ المالِ مَحجورٌ عليه، فمَن مُنِعَ مِن التَّصَرُّفِ في مالٍ.

227 - والقياسُ:1- مِنَ القُرآنِ:- قال اللهُ تعالى: فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا.

228 - ناسٌ مِن أصحابِه، فلَمَّا عَلِمَ بهم جَعَلَ يَقعُدُ، فخَرَجَ إلَيهم فقال: ((قد عَرَفتُ الذي رَأيتُ مِن.

229 - - عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها، قالت: قُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، إنَّ لي جارَينِ، فإلى أيِّهما أُهدي؟ قال.

230 - ، فقال: نَهى نَبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن لُبسِ الحَريرِ إلَّا مَوضِعَ إصبَعَينِ أو ثَلاثٍ.

231 - تَيميَّةَ أسبابَ انتِفاءِ الحُكمِ، فقال: (انتِفاءُ الحُكمِ قد يَكونُ لانتِفاءِ عِلَّتِه أو جُزئِها.

232 - لا الضَّرورةُ بمَعنى الاضطِرارِ؛ فمَن مَلَكَ شَيئًا مَلَكَ ما هو مِن لوازِمِه عَقلًا أو عُرفًا، ولَو.

233 - امرِئٍ ما نَوى، فمَن كانت هجرَتُه إلى دُنيا يُصيبُها، أو إلى امرَأةٍ يَنكِحُها، فهِجرتُه.

234 - نِسائِه، ثُمَّ خَرَجَ ورَأى ما في وُجوهِ القَومِ مِن تَعَجُّبِهم لسُرعَتِه، فقال: ((ذَكَرتُ وأنا.

235 - للقاعِدةِ.تَندَرِجُ تَحتَ هذه القاعِدةِ بَعضُ الفُروعِ الفِقهيَّةِ؛ مِنها:1- إذا ولدَتِ المَرأةُ، ثُمَّ اختَلفا، فقال.

236 - ، فقال رَبُّ الثَّوبِ: عَمِلتَه بلا أُجرةٍ، وقال الصَّانِعُ: بَل عَمِلتُه بأُجرةٍ، فالقَولُ قَولُ رَبِّ.

237 - عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها اشتَرَت بَريرةَ لتُعتِقَها، واشتَرَطَ أهلُها ولاءَها، فقالت: يا رَسولَ اللهِ.

238 - بالنَّاسِ، فلَمَّا انفتَلَ مِن صَلاتِه إذا هو برجُلٍ مُعتَزِلٍ لم يُصَلِّ مَعَ القَومِ، قال: ما مَنعَك يا.

239 - البسيط)) للواحدي (4/252). .- وقال اللهُ سُبحانَه: يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ.

240 - ذلك عَونًا، والعاصي لا يَحِلُّ أن يُعانَ، فإن أرادَ الأكلَ فليَتُبْ ويَأكُلْ، وعَجَبًا مِمَّن يُبيحُ.

الموسوعات (132479)

الصفحات المتجددة (322)