عَصَبتِه، والتَّألُّبُ معهم على مَن يناوِئُهم، ظالِمين كانوا أو مظلومين. وقد تعَصَّبوا عليهم إذا تجَمَّعوا
https://dorar.net/alakhlaq/3539عَصَبتِه، والتَّألُّبُ معهم على مَن يناوِئُهم، ظالِمين كانوا أو مظلومين. وقد تعَصَّبوا عليهم إذا تجَمَّعوا
https://dorar.net/alakhlaq/3539: الإعراضُ عمَّا أنزل اللهُ، وعَدَمُ الالتِفاتِ إليه اكتفاءً بتقليدِ الآباءِ. الثَّاني: تقليدُ مَن لا يَعلَمُ
https://dorar.net/alakhlaq/3618من المشاهيرِ في الجاهليَّةِ والإسلامِ مَن ليس له لَقَبٌ، وقد لُقِّب أبو بكرٍ بالعَتيقِ، وعُمَرُ بالفاروقِ
https://dorar.net/alakhlaq/36591- حِفظُ الأسرارِ مِن علاماتِ المروءةِ والنُّبلِ.2- من أعظَمِ أسبابِ النَّصرِ على الأعداءِ.3- دَرءُ
https://dorar.net/alakhlaq/2401في القَلبِ من الغَمِّ، ومنه قولُ ابنِ سِيرينَ حينَ قيلَ له ما أشَدَّ الوَرَعَ! فقال: ما أيَسَرَه! إذا شكَكْتَ
https://dorar.net/alakhlaq/2926وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ [الأحزاب: 59].
https://dorar.net/frq/16441- أن يَعلَمَ أنَّ التَّواصيَ بالخيرِ مِن سُنَنِ الأنبياءِ والمُرسَلينَ، فيَحرِصَ على التَّأسِّي
https://dorar.net/alakhlaq/776). .وقيل هو: (إظهارُ التَّنزُّلِ عن المرتبةِ لمن يرادُ تعظيمُه، وقيل: هو تعظيمُ مَن فوقَه لفضلِه
https://dorar.net/alakhlaq/7981- حُبُّ المالِ والتَّعلُّقُ به يمنَعُ الإنسانَ مِن بَذلِه بأيِّ صُوَرِه، ويورِثُه صفةَ البُخلِ.2
https://dorar.net/alakhlaq/941أدعوكم إلى عبادةِ العَزيزِ الغَفَّارِ! حقًّا لا شكَّ فيه أنَّ الَّذي تَدْعونَني إلى عبادتِه مِن الأوثانِ
https://dorar.net/tafseer/40/12؛ لاشتِمالِها على الآيةِ الَّتي ذُكِرَ فيها زُمَرُ الفَريقَينِ، ولِوقوعِ هذا اللَّفظِ فيها دونَ غَيرِها مِن
https://dorar.net/tafseer/39النَّبَإِ الْعَظِيمِ عِظَمُ ما جاء به الرَّسولُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ مِن الوَحْيِ، وأنَّه نَبَأٌ عَظيمٌ
https://dorar.net/tafseer/78/1على مُطلَقِ الخُسرانِ، وأصلُ (غبن): يدُلُّ على الخَفاءِ، ومنه مَغابِنُ الجَسَدِ، وهي: ما يَخفى عن العَينِ
https://dorar.net/tafseer/64/3مِن أهمِّ الموضوعاتِ التي اشتَمَلَتْ عليها هذه السُّورةُ:1- الإشارةُ والتنبيهُ إلى إعجازِ القُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/27عليه وسلَّم، لو يُطِيعهم ويَعمَلُ بآرائِهم في كثيرٍ مِن الأمورِ، لَوقَعوا في شِدَّةٍ ومَشقَّةٍ، ولكنَّ اللهَ
https://dorar.net/tafseer/49/2: أي: لاهُونَ غافِلونَ مُعرِضونَ، وأصلُ (سمد): يدُلُّ على مُضِيٍّ قُدُمًا مِن غَيرِ تَعريجٍ؛ لأنَّ اللَّاهيَ
https://dorar.net/tafseer/53/5النَّارِ، ومنه: الجحيمُ، وأصْلُ (جحم): الحرارةُ وشِدَّتُها [315] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن
https://dorar.net/tafseer/57/4مِن أهمِّ الموضوعاتِ الَّتي اشتَمَلَتْ عليها السُّورةُ:1- الحديثُ عن المرأةِ الَّتي جادَلَت
https://dorar.net/tafseer/58صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ أنَّه يَجِبُ الحذَرُ مِن المخالفةِ؛ فإيَّاك أنْ تُخالِفَ بقَولِك، أو فِعْلِك
https://dorar.net/tafseer/54/7، وجزيلِ بِرِّه، وواسعِ فضلِه، ثمَّ ذكَر ما يدُلُّ على رحمتِه وأثَرِها الَّذي أوصَله إلى عبادِه مِن
https://dorar.net/tafseer/55/1إلى الأرضِ المقَدَّسةِ الَّتي يَنبُتُ فيها ذلك، ومنها بُعِثَ عيسى عليه السَّلامُ، ومُقسِمًا بجَبَلِ سَيناءَ
https://dorar.net/tafseer/95/1» ونَحْوِهما مِنَ السُّوَرِ)) [2] أخرجه أبو داودَ (805)، وأحمدُ (21018) واللَّفظُ لهما
https://dorar.net/tafseer/85لكلِّ مَن ناوأه وعاداه؛ ولهذا نَجِدُ المسلمينَ لَمَّا كانوا يُجاهِدونَ الكُفَّارَ بالقرآنِ نَجِدُهم
https://dorar.net/tafseer/86/2)) (3/100). ، ونَقَل الإجماعَ على ذلك غَيرُ واحدٍ مِن المفَسِّرينَ [6] ممَّن نقل
https://dorar.net/tafseer/21الَّذِينَ أوجهٌ، منها: الوجهُ الأول: الرفعُ، وذلك على أنَّه بدلٌ مِن واوِ (أَسَرُّوا). أو أن يكونَ
https://dorar.net/tafseer/21/1)) (13/230)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 325). .تُكِنُّ: أي: تُخفي، مِن أكننتُ الشَّيءَ
https://dorar.net/tafseer/27/11، وعِطْفا الرَّجُلِ: جانِباه عن يَمينٍ وشِمالٍ مِنْ لَدُنْ رأسِه إلى وَرِكِه، وهو المَوضِعُ الذي يَعطِفُه
https://dorar.net/tafseer/22/4عليه- أخَذَتِ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم سَعْلةٌ [3] السَّعلةُ: فَعلةٌ مِن السُّعالِ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/23، وفيكم- أيُّها المؤمنونَ- مَن يسمَعُ كَلامَهم، فيقبَلُه ويستجيبُ له ويطيعُه، واللهُ عليمٌ بالظَّالمينَ.
https://dorar.net/tafseer/9/18لهم: لا تَصرُخوا وتَستَغيثوا -أيُّها الكافِرونَ-؛ فلا فائِدةَ مِن هذا الصُّراخِ، ولنْ يُخلِّصَكم
https://dorar.net/tafseer/23/9