عبد السلام (1/107)، ((الأشباه والنظائر)) لابن السبكي (1/98). . وقد نَصَّ السُّبكيُّ على أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/83عبد السلام (1/107)، ((الأشباه والنظائر)) لابن السبكي (1/98). . وقد نَصَّ السُّبكيُّ على أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/83المَقصودِ مِنَ المَعقودِ به، أوِ المَعقودِ عليه، ورَفعِ الحاجاتِ، وهذا يُناسِبُه اللُّزومُ، إلَّا أنَّه
https://dorar.net/qfiqhia/467). ، وصيغةِ: "الأصلُ أنَّ الظَّاهرَ يَدفَعُ الاستِحقاقَ، ولا يوجِبُ الاستِحقاقَ" [3309
https://dorar.net/qfiqhia/1293القَصعةِ أصلُها في صَحيحِ البُخاريِّ (2481) ولَفظُها: عَن أنَسٍ رَضيَ اللهُ عنه: أنَّ النَّبيَّ صلَّى
https://dorar.net/qfiqhia/1441ضَروريَّةٌ فوقَ حاجَتِهم إلى كُلِّ شَيءٍ، ولا نِسبةَ لحاجَتِهم إلى عِلمِ الطِّبِّ إليها، ألا ترى أنَّ أكثَرَ
https://dorar.net/qfiqhia/1497والصَّبيِّ ونَحوِه بقيَمِ المُتلَفاتِ والغَراماتِ والزَّكاةِ في مالِه لا يَعني أنَّه داخِلٌ تَحتَ خِطابِ
https://dorar.net/qfiqhia/1776- مِنَ السُّنَّةِ:عَن مُعاويةَ بنِ حَيدةَ القُشَيريِّ رَضيَ اللهُ عنه، أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/qfiqhia/1815)) للقرافي (2/502). .ثانيًا: المعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ العِبادةَ لا تَصِحُّ
https://dorar.net/qfiqhia/1848)) لزكريا الأنصاري (1/465). .ثانيًا: المعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّه إذا اجتَمَعَ
https://dorar.net/qfiqhia/1860الحَنَفيَّةِ، وهيَ تُفيدُ أنَّ الوِلايةَ لا تَتَبَعَّضُ، فمَن وُلِّيَ تَصَرُّفًا مَلَكَ الوِلايةَ كامِلةً
https://dorar.net/qfiqhia/1938الإجماعُ على ذلك قال ابنُ قدامة: (وجملةُ ذلك أنَّ الحامِلَ والمُرضِعَ إذا خافتا على أنفُسِهما فلهما الفِطرُ
https://dorar.net/feqhia/2704فصَحيحٌ؛ لأنَّها من جملةِ المُشعِراتِ بالرِّضا وطِيبِ النَّفسِ) ((السيل الجرار)) (ص: 478). وقال: (إنَّ
https://dorar.net/feqhia/6821: لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ [البقرة: 198].وَجْهُ الدَّلالةِ:أنَّ
https://dorar.net/feqhia/8382قَبْلَها:أنَّه عاد الخِطابُ إلى المُشرِكينَ عَودًا على بَدْئِه، في قَولِه تعالى: إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ
https://dorar.net/tafseer/10/6النَّابِغةُ الذُّبْيانيُّ، فقدِ اشْتَهرَ أمْرُه في المَدْحِ، غيْرَ أنَّه كانَ يُجالِسُ المُلوكَ ويَتكسَّبُ مِن
https://dorar.net/arabia/5888: وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ [التوبة: 30] 3- جرأتهم على الله تعالى، كقولهم: إِنَّ اللّهَ
https://dorar.net/adyan/245التَّواني والعَجزِ أُنتِجَت الهَلكةُ، وكما أنَّ الأناةَ بَعدَ الفُرصةِ أعظَمُ الخَطَأِ، كذلك العَجَلةُ قَبلَ
https://dorar.net/alakhlaq/4814وتعالى: وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ [البقرة: 96]، وقال تعالى أيضًا: إِنَّ الَّذِينَ
https://dorar.net/alakhlaq/5184ظَرفٌ مُتعلِّقٌ بـ الْمُرْسَلِينَ، أي: إنَّه في حينِ إنجاءِ اللهِ إيَّاه، وإهلاكِ اللهِ قَومَه
https://dorar.net/tafseer/37/12ضَروريَّةٌ فوقَ حاجَتِهم إلى كُلِّ شَيءٍ، ولا نِسبةَ لحاجَتِهم إلى عِلمِ الطِّبِّ إليها، ألا ترى أنَّ أكثَرَ
https://dorar.net/aqeeda/1497التَّعريفُ بموضوعِ الكتابِ: إنَّ الهدَفَ الأسمى من قراءةِ التَّاريخِ هو أخذُ العِبرةِ والعظةِ
https://dorar.net/article/2090اللهُ عليه وسلَّم: ((اللَّهُمَّ إنِّي أسألُك الهدى والتُّقى، والعفافَ والغِنى)) [6838] أخرجه مسلم (2721
https://dorar.net/alakhlaq/2077الإجماليُّ للقاعِدةِلا تَخلو التَّكاليفُ الشَّرعيَّةُ عن مَشَقَّةٍ عِندَ تَطبيقِها، إلَّا أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/376على شِقَّينِ:الشِّقُّ الأوَّلُ: أنَّ الأصلَ في العُقودِ التي يَقومُ بها النَّاسُ هو الإباحةُ والجَوازُ والصِّحَّةُ
https://dorar.net/qfiqhia/1615في المنزلةِ، وأنَّه هو الذي يقومُ بتدبيرِها وتأديبِها، وهذا يدُلُّ على أنَّ له إمساكَها في بيتِه ومَنْعَها
https://dorar.net/feqhia/5291أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قسَّمَ الفيءَ الَّذي أفاءَ اللهُ بحنينٍ من غنائمِ
https://dorar.net/h/CSmyJyKoوبكَى جبريلُ عليه السَّلامُ ، فما زالا يَبكيان حتَّى نُوديا يا محمَّدُ ويا جبريلُ إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/h/YWiypYsC