). صَدَقةٌ)) رواه البخاري (1405)، ومسلم (979) وجه الدَّلالة:أنَّ مفهومَ الحديثِ أنَّ ما كان خمسَ أواقٍ
https://dorar.net/feqhia/2125). صَدَقةٌ)) رواه البخاري (1405)، ومسلم (979) وجه الدَّلالة:أنَّ مفهومَ الحديثِ أنَّ ما كان خمسَ أواقٍ
https://dorar.net/feqhia/2125)، ((شرح المعالم)) لابن التلمساني (2/466). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/867اللاحم (1/359). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ الواجِبَ الذي لا بَدَلَ
https://dorar.net/qfiqhia/1001اللهُ عليه وسلَّم، فقال: إنِّي نَحَلتُ ابني هذا غُلامًا، فقال: أكُلَّ بَنيكَ نَحَلتَ؟ قال: لا، قال
https://dorar.net/qfiqhia/1459للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ حالةَ المَجلسِ تُقامُ مَقامَ حالةِ العَقدِ في القَبضِ شَرعًا للتَّيسيرِ؛ فإنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1703للقاعِدةِ.تُفيدُ القاعِدةُ أنَّ الشَّرطَ الصَّحيحَ إذا لم يَكُنْ في صُلبِ العَقدِ، ثُمَّ وُجِدَ بَعدَه في المَجلسِ
https://dorar.net/qfiqhia/1707الأولى: أن يكونَ عليه مَضَرَّةٌ في تعجيلِ الإخراجِ؛ مثل مَن يحولُ حَولُه قبل مجيءِ السَّاعي، ويخشى إنْ
https://dorar.net/feqhia/2430وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ، وقد أَجمَع العلماءُ على أنَّ شَحمَ الخِنزيرِ داخلٌ في التَّحريمِ. وإنْ لم يَكُنْ
https://dorar.net/feqhia/3568الزوجُ ألَّا يُنفِقَ عليها، ومعلومٌ أنَّه يجِبُ على الزَّوجِ أن يُنفِقَ على زوجتِه إذا عَقَد
https://dorar.net/feqhia/4233بالتَّأجيلِ، وهو مَذهَبُ المالِكِيَّةِ [89] نَصَّ المالِكِيَّةُ على أنَّه يَتَأجَّلُ بالشَّرْطِ أو العادةِ
https://dorar.net/feqhia/7810اللهُ عليه وسلَّم، فقال: إنِّي نَحَلتُ ابني هذا غُلامًا، فقال: أكُلَّ بَنيكَ نَحَلتَ؟ قال: لا، قال
https://dorar.net/osolfeqh/1459العَدُوِّ وفيه الكَتائِبُ.البعضُ رأى أنَّه عَرَبيٌّ مُشتَقٌّ مِن حُزْتُ الشَّيءَ، بمَعْنى: حَصَلْتُ
https://dorar.net/arabia/51371- قولُه تعالَى: هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا
https://dorar.net/tafseer/43/12في البلاغة (ص: 215). .وقال سُبحانَه: وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آَمِنُوا بِي
https://dorar.net/tafseer/61/5وَاتَّقُوا وهو مُستغنًى عنه لوِ اقتُصِرَ على المَوصولِ وصفًا لاسمِ الجلالةِ؛ لأنَّ ظاهِرَ النَّظْمِ أنْ
https://dorar.net/tafseer/26/9مِن أسماءِ الله، ففيه قَولانِ؛ أحدُهما: أنَّه... اسمُ مصدرٍ، وإطلاقُه عليه كإطلاقِ العدلِ
https://dorar.net/tafseer/59/7لهم أنْ يَعتَصِموا بشِركِهم- ناسَب أن يُنبِّئَهم اللهُ بأنَّه غنيٌّ عنهم [312] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/35/5أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا [الأنبياء: 17]، مُبيِّنةٌ أنَّ كلَّ مَن
https://dorar.net/tafseer/21/4اليَهودُ أنَّه ابنُ زِنا، وزعم بعضُ النَّصارى أنَّه ابنُ اللهِ، وزعم بعضُهم أنَّه ثالِثُ ثلاثةٍ، وزعَمَ
https://dorar.net/tafseer/19/7النِّساءِ؛ حيث قال اللهُ عزَّ وجَلَّ: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا
https://dorar.net/aqeeda/2688عَمَلِ العِلَّةِ على الباقي يَكونُ بمَنزِلةِ التَّخصيصِ، كما أنَّ إخراجَ بَعضِ أفرادِ العامِّ عن تَناوُلِ
https://dorar.net/osolfeqh/504: فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1096بيننا وبين الكَيْلِ في المُستقبَلِ؛ لأنَّ رُجوعَهم بالطَّعامِ المُعَبَّرِ عنه بالجَهازِ قَرينةٌ أنَّ
https://dorar.net/tafseer/12/14بما يُشعِرُ به اللفظُ من التَّقليل والتَّصغيرِ هو أنْ يُعلمَ أنَّ هذا المذكورَ ليسَ بفِتنةٍ مِن
https://dorar.net/tafseer/5/29مستأنفة؛ مسوقة لتعليل النَّهي عن القول الباطل المستلزم للأمْر بضدِّه وهو الحق، أي: إنَّه مقصورٌ على رُتبة
https://dorar.net/tafseer/4/441- قوله: إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللهِ فيه تأكيدُ الجملة بـ(إنَّ)؛ لأنَّ
https://dorar.net/tafseer/2/26أنْفُسًاتَساقُطَ دُرٍّ مِن نِظامٍ بلا عِقْدِعَجِبْتُ لقَلْبي كيف لم يَنْفَطِرْ لهُولو أنَّهُ أقْسى مِن الحَجَرِ
https://dorar.net/arabia/6122الإنجيل مِن النَّصارى- أنْ يُخرجوكم من الهُدى إلى الضَّلال، ومِن الإسلامِ إلى الكفرِ ينظر
https://dorar.net/tafseer/3/21(2/ 86). .فُسْطاطٌ:عن أبي الدَّرْداءِ ((أنَّ النَّبيَّ صلى اللهُ عليه وسلَّمَ مَرَّ بامْرأةٍ
https://dorar.net/arabia/5131