، أو يتوهَّمْ أنَّ فيه مبالغةً؛ فإنَّ اللهَ تعالى لا يتعاظَمُه شيءٌ، ولا يَنقُصُه العَطاءُ مهما عَظُم
https://dorar.net/alakhlaq/927، أو يتوهَّمْ أنَّ فيه مبالغةً؛ فإنَّ اللهَ تعالى لا يتعاظَمُه شيءٌ، ولا يَنقُصُه العَطاءُ مهما عَظُم
https://dorar.net/alakhlaq/927آمَنَ أنَّها مِن عندِ اللهِ، فرَضِيَ بذلك، وسَلَّم لأمْرِه؛ هدى اللهُ قَلْبَه، فاطمأَنَّ ولم يَنزعِجْ
https://dorar.net/tafseer/64/4إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى [الأنفال: 17]؛ ففيه أنَّ الفِعلَ وإنْ كان مُضافًا إلى فاعلِه مِن
https://dorar.net/tafseer/33/8ذلك؛ فالصَّوابُ أنَّ المعنى: الَّذين إذا ذُكِّروا بها انقادوا لها، وخَضَعوا لها، ولا يلزَمُ مِن ذلك أن يكونَ
https://dorar.net/tafseer/32/4إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ
https://dorar.net/tafseer/98/2، إلى رِسالةِ لوطٍ؛ لِمُناسَبةِ أنَّه شابَهَ إبراهيمَ في أن أنجاه اللهُ مِن عذابِ الرِّجزِ [364
https://dorar.net/tafseer/29/9على أنَّ جَميعَ المَعبوداتِ مع عابِديها في النَّارِ، وقد أشارت آياتٌ أُخَرُ إلى أنَّ بَعضَ المَعبودينَ
https://dorar.net/tafseer/21/20للمَصدَرِ: مَا عَنِتُّمْ: نُكتةٌ، وهي إفادةُ أنَّه قد عَزَّ عليه عنَتُهم الحاصِلُ في الزَّمنِ الذي مضَى
https://dorar.net/tafseer/9/47... وزاد الزَّمخشريُّ في معْنى الإبلاسِ قَيْدَ السُّكوتِ ولم يَذكُرْه غيرُه، والحقُّ أنَّ السُّكوتَ مِن
https://dorar.net/tafseer/43/13أنَّه فضَّل بني إسرائيلَ على العالمينَ، لَكِنَّ اللهَ جَلَّ وعلا بَيَّنَ أنَّ أمَّةَ مُحمَّدٍ صلَّى
https://dorar.net/tafseer/45/4( في ا : حتى ينتهي . وفي اللسان : تنتهوا ) إلى جَبَل الخَمَرِ ] [ أنه كَتب إلى أبي الدّرْداء : يا أخي إنْ بَعُدَت
https://dorar.net/ghreeb/1096) [310] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (14/18). .وقال ابنُ كثيرٍ: (قَرَّر تعالى أنَّه هو الذي أنزل
https://dorar.net/aqeeda/1409تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ [النحل: 74].وقال اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/911إنَّ الخطَأَ وارِدٌ على جميعِ البَشَرِ، فهو من مُقتضى طبيعَتِهم، والخَطَأُ لا يَستلزِمُ دائِمًا
https://dorar.net/aqeeda/3423رَبيعةُ، ألا تَتزوَّجُ؟ قالَ: فقلتُ: لا واللهِ يا رسولَ اللهِ، ما أُريدُ أنْ أَتزَوَّجَ، ما عندي ما يُقيمُ
https://dorar.net/h/Eg7BDsDhمِن رَحمةِ اللهِ بعِبادِه في الآخرةِ: أنَّه جعَلَ الشَّفاعةَ رحمةً منه لمَن يشاءُ، وفي هذا الحديثِ
https://dorar.net/hadith/sharh/42585: "فأتَى رجَلٌ منَ الأنصارِ أعرابيًّا، فأرخى زِمامَ ناقتِه لتَشْرَبَ، فأبى أنْ يَدعَهُ"، أي: رفَضَ
https://dorar.net/hadith/sharh/42708أيَّامِهِ كأيَّامِكم هذه"، وقد أمَرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مَن أدرَكوا ذلك الزَّمانَ أنْ
https://dorar.net/hadith/sharh/150048] يُنظر: ((البحر المحيط)) للزركشي (5/225). . قال ابنُ بَرهانَ: (إنَّ النَّسخَ ما كان إلَّا بَعدَ
https://dorar.net/osolfeqh/1387على الفَوْرِ، والجامِعُ بَيْنَهما أنَّ الكُلَّ خِيارٌ ثَبَتَ لدَفْعِ الضَّرَرِ [21] ((نهاية المحتاج)) للرملي
https://dorar.net/feqhia/8696، وليس بصحيحٍ، بلْ هو إسْقاطٌ لحَقٍّ كانَ بعَرْضِ الثُّبوتِ، فلو أنَّ الشُّفْعةَ ثَبتَتْ ثُمَّ سَقَطَتْ
https://dorar.net/feqhia/8814الأصلُ في النِّكاحِ أنَّه مُستحَبٌّ [3] وقد تعتريه باقي الأحكامِ الخمسةِ، وهي: الوجوب، والإباحة
https://dorar.net/feqhia/3959) و(12/212)، ((الغرر البهية)) لزكريا الأنصاري (4/181). ، والحَنابِلةِ [1148] إلا أنَّ الحنابِلةَ يرون
https://dorar.net/feqhia/4322[1084] قال النووي: (هذا حُكمُ المسألةِ عند الفقهاء: أنَّها لا يحِلُّ لها أن تأذَنَ لرجُلٍ أو امرأةٍ
https://dorar.net/feqhia/5303;كفَّارةَ في الزِّنا، وشُربِ الخَمرِ، وقَذفِ المُحصَناتِ، والسَّرِقة، وطَرْدُ هذا أنَّه لا كفَّارةَ
https://dorar.net/feqhia/5613: (قال المُهلَّبُ وغَيرُه: أجمَعَ العُلَماءُ أنَّ الخَوارِجَ إذا خَرَجوا على الإمامِ العَدلِ، وشَقُّوا
https://dorar.net/feqhia/12920