ارْجِعُواْ إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُواْ يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلاَّ
https://dorar.net/tafseer/12/18ارْجِعُواْ إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُواْ يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلاَّ
https://dorar.net/tafseer/12/18الوضوءِ سُنَّةٌ لا واجب، إنَّما الواجب هو المرَّة الواحدةُ، والدَّليلُ عليه أنَّه تعالى أَمَر بالغَسْل
https://dorar.net/tafseer/5/41- قوله: يَا أَيُّهَا الذينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا...: استئنافٌ ابتدائيٌّ
https://dorar.net/tafseer/3/45على أُمَّة موسى وعيسى عليهما السَّلام أنْ يَشرحوا ما في هذين الكِتابَيْن من الدَّلائلِ الدَّالَّةِ على صِحَّة
https://dorar.net/tafseer/3/54اللهُ بعِلمِه، ولم ينفَعْه به، وفي الآيةِ أنَّه هو سبحانه الذي يرفَعُ عَبْدَه- إذا شاء- بما آتاه اللهُ
https://dorar.net/tafseer/7/42إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا - قولُه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ افتِتاحُ السُّورةِ بخِطابِ
https://dorar.net/tafseer/33/1يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ. والَّذي يَقْتضيه مقامُ التَّهويلِ، وتَسْتدعيه جزالةُ التَّنزيلِ: أنْ يَنتصِبَ بأحدِ
https://dorar.net/tafseer/19/15وفِرعونَ من المُحاورةِ؛ فيجوزُ أنْ تكونَ مَعطوفةً على جُملةِ: قَالَ فَمَنْ رَبُّكُمَا يَا مُوسَى [طه: 49
https://dorar.net/tafseer/20/7هذه الآيةِ مِن القُرآنِ؛ تَنويهًا بشأْنِ القرآنِ، وأنَّه شأنٌ عظيمٌ [47] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/28/11- قولُه تعالى: إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ تَذييلٌ للوعْدِ، وإعلانٌ بأنْ قد آنَ
https://dorar.net/tafseer/21/22)) (6/512). . وفيه وجهٌ آخر: أنَّه قُصِدَ منها تنويعُ الامتنانِ على كلِّ قَومٍ بما نالَهم مِن
https://dorar.net/tafseer/16/31- مِن تَسديدِ تَرتيبِ المُصحفِ أنْ وُضِعَت سُورةُ (القَدْرِ) عَقِبَ سُورةِ (العَلَقِ) مع أنَّها
https://dorar.net/tafseer/97/1: (مِنَ البِرِّ الإيمانُ بالمَلائِكةِ كُلِّهم؛ لأنَّ اليهودَ قالوا: إنَّ جِبريلَ عَدُوُّنا
https://dorar.net/aqeeda/1066عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((مَن قال: لا إلهَ
https://dorar.net/aqeeda/319؛ مِنها:1- أنَّ الْمُرادَ قِلَّةُ البَركةِ في الزَّمانِ [2229] يُنظر: ((معالم السنن
https://dorar.net/aqeeda/1844البغوي)) (3/ 595). . وقال الشَّوكانيُّ: (معنى الآيةِ: أنَّه أتقَنَ وأحكَمَ خَلْقَ مخلوقاتِه، فبعضُ
https://dorar.net/aqeeda/523مَسعودٍ أنَّه سَأل عائِشةَ رَضِيَ الله عنها عن قَولِه تعالى: إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ [الكوثر:1
https://dorar.net/aqeeda/2236/ 23) .وكما في (جاه)، فإنَّ التَّوجُّهَ والمُواجَهةَ والتَّوجيهَ والوَجَاهةَ يدُلُّ على أنَّ
https://dorar.net/arabia/1375] ثانيًا: من السُّنَّة عن أبي هُرَيرَةَ رضيَ اللهُ عنه أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((أمُّ
https://dorar.net/feqhia/925عارِفٍ العَونيِّ، والَّذي زعَم أنَّه يحتوي على الرَّدِّ القويِّ القاصمِ لتقريرِ أهلِ الغُلوِّ، وأنَّه
https://dorar.net/article/2119فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا (16)النَّاسِخُ والمَنسُوخ:هاتانِ الآيتانِ
https://dorar.net/tafseer/4/5لا يَسْتطيعُ أحَدٌ أن يُقدِّمَ بَيْتًا على بَيْتٍ، أو يُؤخِّرَ مَقْطوعةً عن مَقْطوعةٍ، حتَّى قالوا: إنَّ
https://dorar.net/arabia/5881: أَلْقِيَا قيل: يجوزُ أنْ تكونَ مُستعمَلةً في خِطابِ الواحدِ، وهو الملَكُ المُوكَّلُ بجهنَّمَ -على قولٍ
https://dorar.net/tafseer/50/5بذِكْرِ الرَّجُلِ المؤمنِ الَّذي جاءَ مِن أقصَى المدينةِ ناصحًا لهم، وكان هذا الرُّجوعُ بمُناسَبةِ أنَّ
https://dorar.net/tafseer/36/4فَرِيًّا دلَّتِ الفاءُ في فَأَتَتْ على أنَّ مريمَ جاءت أهْلَها عقِبَ انتهاءِ الكلامِ الَّذي كلَّمَها ابنُها
https://dorar.net/tafseer/19/6العيد قال ابنُ دقيق العيد: (لا خلاف أنَّ الأُضْحِيَّة من شعائِرِ الدِّينِ)). ((إحكام الأحكام)) (ص: 482
https://dorar.net/feqhia/3074على الإسلامِ فأُخبرتُ أنَّهُ قد بعث جيشًا إلى قومي فقلتُ يا رسولَ اللهِ أُرْدُدِ الجيشَ وأنا لك بإسلامِ قومي
https://dorar.net/h/gCY3pqADيا سَوادُ بنَ قاربٍ، واسمَعْ مقالَتي، واعقِلْ إنْ كنتَ تعقِلُ، إنَّه قد بُعِثَ رسولٌ مِن لُؤيِّ بنِ
https://dorar.net/h/KY2Vy4mBهذه الآيةَ، فقال: كيف دعا عليهم، وحُكمُ الرُّسُلِ استدعاءُ إيمانِ قَومِهم؟ فالجوابُ: أنَّه لا يجوزُ أن يدعوَ
https://dorar.net/tafseer/10/29