عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ [آل عِمرانَ: 152].أي: إنَّ اللهَ عَزَّ وجَل
https://dorar.net/alakhlaq/3044عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ [آل عِمرانَ: 152].أي: إنَّ اللهَ عَزَّ وجَل
https://dorar.net/alakhlaq/3044هَمًّا لازِمًا، وصَبَرَ كارِهًا آثِمًا. وقال عَليُّ بنُ أبي طالبٍ رَضيَ اللهُ عنه للأشعَثِ بنِ قَيسٍ
https://dorar.net/alakhlaq/1778عليه وسلَّم، فقال: ضَحِكَ اللهُ اللَّيلةَ أو عَجِبَ مِن فعِالِكما! فأنزل اللَّهُ: وَيُؤْثِرُونَ عَلَى
https://dorar.net/alakhlaq/395) [1162] ((شرح الأربعين النووية)) (ص: 94). .وقال علي القاري: (... ((فقال: البِرُّ)) أي: أعظَمُ
https://dorar.net/alakhlaq/416؛ فإنَّها أقبَلُ الأشياءِ له، لكِنْ لا وجودَ له فيها أصلًا، وعلى هذا فالشُّؤمُ في الحديثِ السَّابِقِ وغيرِه
https://dorar.net/alakhlaq/749؛ فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آَثَارِهِمْ [الكهف: 6]، وهذه الآيةُ كالمُتارَكةِ والمُوادَعةِ واليَأْسِ مِن
https://dorar.net/tafseer/39/13تعالى يَجعَلُ هذه الصِّلةَ صالحةً لِتَكونَ عِلَّةً لإنشاءِ الثَّناءِ عليه؛ لأنَّ مِلْكَه لِمَا
https://dorar.net/tafseer/34/1، والإغضاءِ عن عداوتِه، كما أمَرَ في قَولِه تعالى: فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ [الشورى
https://dorar.net/tafseer/35/2إلى أن قالَ: وَعِيسَى وعيسَى ابنُ بنتٍ. وهذا صريحٌ في دُخولِ ابنِ البنتِ في الذريةِ. وعلى هذا أكثرُ العلماءِ
https://dorar.net/tafseer/19/9أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى [فصلت: 39
https://dorar.net/tafseer/51/4: وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلَى ذَهَابٍ بِهِ
https://dorar.net/tafseer/56/6عَظِيمٌ، وعلى الوجْهينِ فهو إدماجٌ [495] الإدماجُ: أنْ يُدمِجَ المتكلِّمُ غرضًا في غَرضٍ
https://dorar.net/tafseer/56/7مِنَ الأصلِ؛ نحو قولِهم: (ما كادَ يَفعلُ كذا)، يُريدونَ: كاد ما يَفعلُ. وعليه قولُه تعالى: وَمَا
https://dorar.net/tafseer/92/1فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا [النور: 33]، ومنها قَولُه: وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ
https://dorar.net/tafseer/87/2). .وعلى القولِ بأنَّ الخِطابَ للمُشركينَ: فلم يَذكُرِ المُلْهَى عنه لظُهورِ أنَّه القرآنُ والتَّدَبُّرُ
https://dorar.net/tafseer/102/1؛ فالخوفُ لعامَّةِ المؤمِنينَ، والخشيةُ للعُلَماءِ العارفينَ، وعلى قَدرِ العِلمِ والمعرفةِ يكونُ الخَوفُ
https://dorar.net/tafseer/35/7وخالفَهم، فقال تعالى عن أغنى أهلِ زَمانِه: فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ
https://dorar.net/tafseer/28/17[النمل: 45] عليه. وعلى الوجهَينِ هو مِن عطفِ قصَّةٍ على قصَّةٍ، وليس معطوفًا على صَالِحًا مع تبادُرِه
https://dorar.net/tafseer/27/8تعالى: وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً
https://dorar.net/tafseer/28/1-صلَّى الله عليه-: وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا
https://dorar.net/tafseer/18/22في وُجوهِهم وعلى وُصولِهم أعظَمَ لِحَرِّها، وأشدَّ لِعَذابِها، وأمَّا الجنَّةُ؛ فإنَّها الدَّارُ العاليةُ
https://dorar.net/tafseer/39/19اللهُ علَيَّ، وأنَّه يَقبَلُ أعمالي، ليس مقصودُه الشَّكَّ فيما في قلبِه؛ فهذا استِثْناؤُه حسَنٌ
https://dorar.net/tafseer/49/5). .3- قولُه تعالَى: إِنّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ * وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ
https://dorar.net/tafseer/69/5للعِلَّةِ، أي: نازلٌ مِن أجْلِهم. ويجوزُ أن تكونَ اللَّامُ بمعنى (على)، أي: واقِعٍ على الكافِرين
https://dorar.net/tafseer/70/1نُوحٌ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا الآياتِ [77] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/71/2، أي: يَستَتِرونَ، كما قال تعالى: فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ [الأنعام: 76]، أي: استولى عليه، فغَطَّاه وستَرَه
https://dorar.net/tafseer/72/1: وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا- تأْكيدُ الخبَرِ بحرْفِ (أنَّ)؛ لأنَّه مَسوقٌ
https://dorar.net/tafseer/72/1كل شيء : أوّلُه - وفي حديث علي [اقْتُلُوا الكَلْبَ الأسْود ذَا الغُرَّتَيْن] هما النُّكْتَتان
https://dorar.net/ghreeb/2650الكلامِ إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ على صِيغةِ قصْرٍ، وعلى ضَميرِ غائبٍ، وعلى لَفظِ الْأَبْتَرُ
https://dorar.net/tafseer/108/1إلى علماء الأزهر علي الطنطاوي (ت 1420هـ - 1999 م) نُشر عام 1366هـ الموافق 1947م  
https://dorar.net/article/728