) واللَّفظُ له، ومسلم (61). .قال علي القاري: ( ((فقد كَفَر)): أي: قارب الكُفْرَ، أو يُخشى عليه الكُفْرُ
https://dorar.net/aqeeda/2699) واللَّفظُ له، ومسلم (61). .قال علي القاري: ( ((فقد كَفَر)): أي: قارب الكُفْرَ، أو يُخشى عليه الكُفْرُ
https://dorar.net/aqeeda/2699أحمد روايةٌ بكراهَتِه). ((المجموع)) (1/91). الأدلَّة: أولًا: مِن السُّنَّةِ عن عليٍّ رَضِيَ
https://dorar.net/feqhia/8الأنبياءِ الخَلقيَّةِ والخُلُقيَّةِ قَبلَ الرِّسالةِ وبَعدَها، وعلى تأييدِ اللهِ لهم بالمُعجزاتِ الدَّالَّةِ
https://dorar.net/frq/421)) للرازي (ص: 33). .والقرآنُ الكريمُ عندَهم مُحدَثٌ ومخلوقٌ، وعلى هذا إجماعُ المُعتَزِلةِ كُلِّهم
https://dorar.net/frq/679في موقعِ العِلَّةِ للإنكارِ الَّذي اقتضاهُ قولُه: فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا؛ ولذلك فُصِلَتْ
https://dorar.net/tafseer/79/5الكلامَ للهدهدِ، وقراءةُ التخفيفِ تمنعُه). ((تفسير القرطبي)) (13/187). وقال الشوكاني: (وعلى
https://dorar.net/tafseer/27/4السابِقةِ فإنَّ فيهم مَن يَسعَى في آياتِ الله تعالى... في إبطالِها وصدِّ الناسِ عنها، وعلى هذا فنَقولُ
https://dorar.net/tafseer/34/2جَنَّاتِ النَّعِيمِ. ثمَّ أشْرَفَ المحلِّ عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ، وبه لَذَّةُ التَّآنُسِ بأنَّ بعضَهم
https://dorar.net/tafseer/37/4، 194). .- وجُملةُ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ عِلَّةٌ لِجُملتَيْ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا
https://dorar.net/tafseer/31/11يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء: 46]، وعلى الوَجهينِ يَحصُلُ التَّوبيخُ؛ لأنَّ النِّعمَ المُستحِقَّةَ
https://dorar.net/tafseer/32/2الوعدِ. وقيل: هو عطْفٌ على الثَّاني في وَعَدْتَهُمْ، لكنْ لا بِناءً عَلى الوَعدِ العامِّ للكلِّ كما قيلَ
https://dorar.net/tafseer/40/3على إدبارِه وتَولِّيه أنَّه جَمَع الخبائثَ، وعليه يكونُ فَأَوْعَى مُعبَّرًا به عن مُلازَمتِه ما فيه مِن خِصالِ
https://dorar.net/tafseer/70/2تعالى: قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ
https://dorar.net/aqeeda/2912). . قال علي القاري: (الظَّاهرُ أنَّ المُرادَ بالبِحارِ المَذكُورةِ هي أُصولُ الأنهارِ المَسطُورةِ
https://dorar.net/aqeeda/2289لَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ... مُستعملًا في التوبيخِ لهم والتَّسجيلِ عليهم، وعلى الوجه الثاني- وهو أنَّ
https://dorar.net/tafseer/7/17هذه المواضيع، وبرهن عليها، قال له المنصوح: والله لقد انجلى عني ما أجد في أول موضوع تلوته علي، وانزاح عني الباطل
https://dorar.net/article/1034] يُنظر: ((تفسير الزمخشري)) (4/102). .- وجُملةُ أَنْتُمْ قَدَّمْتُمُوهُ لَنَا عِلَّةٌ لِقَلبِ
https://dorar.net/tafseer/38/11والإقبالِ على عمَلٍ صالحٍ، وعلى وُضوحِ الخَيرِ والشَّرِّ لِمَن تَذكَّرَ -أي: تَبصَّرَ- بتَشبيهِ حالةِ
https://dorar.net/tafseer/76/6الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى [الرعد: 19]، وكما جاء في سُورةِ (القِتالِ): أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ
https://dorar.net/tafseer/41/8أنزِلَ عليَّ)) رواه مسلم (1162). الفرع التاسع: صومُ ثلاثةِ أيَّامٍ مِن كلِّ شَهرٍ يُستحَبُّ صِيامُ
https://dorar.net/feqhia/2773التي وصَلَ إليها. ثم أكَّدَ على أهميَّةِ الخُصوصيَّةِ السِّياقيَّةِ للنَّقدِ الغَربيِّ, وعلى ارتباطِها
https://dorar.net/article/713مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ **التوبة: 101
https://dorar.net/feqhia/1453تَعالى: الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه: 5] كيف اسْتَوى؟ فقال: الاستِواءُ مَعْلومٌ، والكَيْفُ
https://dorar.net/frq/366وجلالةِ النَّظمِ وعلى فَصاحتِه في طرَفَيِ الإيجازِ والإطنابِ، ويُشيرُ إلى هذا الغرضِ: أنَّ مجموعَ الكلمِ
https://dorar.net/tafseer/7/3بالخلْقِ، وعلى إمكانِ إعادةِ الأجسادِ للبَعثِ بعدَ البِلى بأنَّها لا تَبلُغُ مَبلَغَ إيجادِ المخلوقاتِ
https://dorar.net/tafseer/78/2] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (8/215). . وعلى هذا فيكونُ مِن الاحتباكِ.- قولُه: فِي تِسْعِ آَيَاتٍ
https://dorar.net/tafseer/27/2، وتَعدادُها بجَعلِها عِلَّةً للعَفوِ- دليلٌ على أنَّ الزاكيَ مِن غيرِ المعصومين قد يَزِلُّ، فتُدرِكُه
https://dorar.net/tafseer/24/5هي التَّوبةُ، وقد تَضمَّنَها قولُه: وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا، وعلى المعْنى الثَّاني هو تَعليمٌ للمُؤمنينَ أنْ
https://dorar.net/tafseer/60/2). ، والحنابلة ((الشرح الكبير)) لشمس الدين ابن قدامة (2/188)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (2/42). ، وعليه عَمَلُ
https://dorar.net/feqhia/702لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد: فمن
https://dorar.net/article/456