الزَّوجاتِ، وأنَّه يبقى في حُرِّيةِ نَفْسِه، إن شاء أعطى، وإن شاء مَنَع مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ
https://dorar.net/aqeeda/3353الزَّوجاتِ، وأنَّه يبقى في حُرِّيةِ نَفْسِه، إن شاء أعطى، وإن شاء مَنَع مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ
https://dorar.net/aqeeda/3353سُنَّتِه في أنبيائهِ، وأوليائهِ مِن ابتلائهِم بسُفهاءِ قَومِهم، «فإنِ ابتُلِيتَ فلا تَدُلَّ علَيَّ» خَشيةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152233)) لابن مفلح (3/969)، ((المختصر)) لابن اللحام (ص:123). .وعلى هذا يَكونُ تَخصيصًا إن خالَف الفاعِل
https://dorar.net/osolfeqh/1159كافِرونَ في الباطِنِ، فيَتناوَلُهم الخِطابُ.الوَجهُ الثَّاني: هو أنَّ الآيةَ مِنَ العامِّ المخصوصِ، وعليه
https://dorar.net/tafseer/109/1). . - وعلى القولِ بأنَّ الاستثناءَ في قولِه: إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ استِثناءٌ مُتَّصلٌ؛ فإنَّ جِهادَ
https://dorar.net/tafseer/88/4هذه العبادة لغير الله دَليلٌ على فسادِ مُعتقَدِه، وعلى أنَّ هذه الأعمالَ الشِّرْكية صادرةٌ عن الباطِنِ
https://dorar.net/article/1865العِلَّةِ للإبطالِ، أي: لو قَضى ما أمَرَه اللهُ به لَعَلِمَ بُطلانَ زَعمِه أنَّه لا يُنشَرُ. أو هو ردْعٌ
https://dorar.net/tafseer/80/2الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ [الروم: 11]. ويجوزُ أيضًا أنْ تكونَ مَوقِعَ العلَّةِ لجُملةِ فَسُبْحَانَ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/30/4). ، بخِلافِ قولِه تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ [الزمر: 53] الآتي
https://dorar.net/tafseer/39/4كامبردج حيث أظهر حبه للغات، فتعلَّم العربية، وانتقل للعمل باحثاً في جامعة علي كرا (عليكرا) في الهند
https://dorar.net/adyan/879هو العَلِيُّ الأعلى بكُلِّ وَجهٍ) [1118] يُنظر: ((بيان تلبيس الجهمية)) (5/99). .وقال أحمَدُ
https://dorar.net/aqeeda/430؟ قال: الأنبياءُ إخوةٌ مِن عَلَّاتٍ، وأمَّهاتُهم شَتَّى، ودِينُهُم واحِدٌ؛ فليس بيننا نبيٌّ
https://dorar.net/aqeeda/2896: قالى وباعى، وعلى قَولِ سِيبَوَيهِ يكونُ التَّصحيحُ؛ تقولُ: قَوَلَى وبَيَعَى [1729] يُنظر
https://dorar.net/arabia/1355بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ [الحج: 39]، وقولِه جلَّ شأنُه: إِنَّكُمْ وَمَا
https://dorar.net/arabia/1646يصلح للتمسُّك به، واللُّبثُ في المسجد والبقاءُ فيه، يصدُقُ على اليومِ وبَعضِه، بل وعلى السَّاعة
https://dorar.net/feqhia/2837: ((سمعتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَنهى عنهما، وإنَّه صلَّى العصرَ، ثم دخَلَ عليَّ وعندي نِسوةٌ
https://dorar.net/feqhia/1229على أدلةٍ صحيحةٍ متينة، وعلى مقاصد الشريعة العظيمة! والسبب الثاني الذي يدعونا لعرض هذا الكتاب؛ هو مؤلفه
https://dorar.net/article/1388كان الصحابة والتابعون ومن بعدهم وعلى أي المذاهب كان الأئمة الأربعة والليث بن سعد والأوزاعي وإسحاق بن راهويه
https://dorar.net/article/606السعدي)) (ص: 425). .كما قال تعالى: وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ * قَالُوا
https://dorar.net/tafseer/14/6إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ الأنعام: 83، وقد
https://dorar.net/tafseer/12/16صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: ((والَّذي نَفْسِي بِيَدِه، لَيُوشِكَنَّ أنْ يَنزلَ فيكم ابنُ مَرْيَمَ صَلَّى
https://dorar.net/tafseer/3/18وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا
https://dorar.net/frq/425، وبه جاء الخبرُ عن جماعةٍ مِن أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وعليه مضى أهلُ الدِّينِ
https://dorar.net/frq/1463أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ [الحج: 5]، وقد صكَكْتُ
https://dorar.net/frq/315كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا [الأنعام
https://dorar.net/tafseer/6/29فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَى الْهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ
https://dorar.net/tafseer/7/17هو العِلَّةُ المُحوِجةُ إلى المُؤثِّرِ، وإذا ثبَت أنَّ العالَمَ حادِثٌ، فلا بُدَّ له مِن مُحدِثٍ يُخرِجُه مِن
https://dorar.net/frq/675أن الرب هو الإله في السماء من فوق وعلى الأرض من تحت وليس غيره). و في الباب السادس من السفر المذكور (4
https://dorar.net/adyan/475الظَّاهرُ مَوضِعَ المُضمَرِ؛ للإشعارِ بالعِلِّيَّةِ، وأنَّ المانعَ هو صِفةُ الكفْرِ [794] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/40/13