لتَكذيبِهم صالحًا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وعلى هذا التَّأويلِ يكونُ قولُه: قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا
https://dorar.net/tafseer/91/1لتَكذيبِهم صالحًا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وعلى هذا التَّأويلِ يكونُ قولُه: قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا
https://dorar.net/tafseer/91/1اختار في الجُملةِ القَولَ الثَّانيَ -أي: أنَّ ذلك عبارةٌ عن هلاكِه-: الأخفَشُ، والمبَرِّدُ، وأبو عليٍّ
https://dorar.net/tafseer/101/1-أي: تتلو القرآنَ، على قولٍ في التَّفسيرِ-، وهذا يدُلُّ: على قيامِ الملائكةِ بعبادةِ اللهِ، وعلى فضيلةِ
https://dorar.net/tafseer/37/1على جُزئيٍّ آخَرَ في حُكمِه؛ لاشتراكِهما في عِلَّة الحُكمِ؛ لأنَّ ذلك الحُكمَ يلزمُ المشتركَ الكُلِّيَّ
https://dorar.net/tafseer/38/1مُخصِّصٌ، وإنْ كان الثَّانيَ فهو وصْفٌ كاشفٌ، و(مِن) على الأوَّلِ بَيانيَّةٌ، وعلى الثَّاني تَبعيضيَّةٌ
https://dorar.net/tafseer/28/7كائنةٌ، والله قادِرٌ عليها كما هو قادِرٌ على إحياءِ الأرضِ، وعلى الخلْقِ في الأرحامِ [533
https://dorar.net/tafseer/31/11قبْلَها على لَحاقِ آثارِ رَحمةِ اللهِ بالنَّاسِ، وإصابةِ السُّوءِ إيَّاهم، وعلى أنَّ ما يُصِيبُهم مِن
https://dorar.net/tafseer/30/9مِن دواعي الإملاءِ والإمهالِ، وعلى القولِ بأنَّه مِن تمامِ القولِ المأمورِ بهِ فهو تَعليلٌ للأمْرِ بما
https://dorar.net/tafseer/18/8). .كما قال تعالى: يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ
https://dorar.net/tafseer/23/6انتفاءِ المَبْنيِّ: بُطلانُ ما بُنِيَ عليه، أي: فهُمْ غيرُ عارفينَ له عليهِ السَّلامُ؛ فهو تأْكيدٌ لِمَا
https://dorar.net/tafseer/23/10قد تبيَّنَ بُطلانُها فيما هو أكثَرُ ممَّا قَدَّروهُ مِن عِلَّةِ استِحالةِ عَودِ الحياةِ إليهم. وقد دَلَّ
https://dorar.net/tafseer/23/16. يُنظر: ((تفسير يحيى بن سلام)) (1/457). وقيل: المرادُ بالمرَضِ: عِلَّةٌ تُخرِجُ القَلبَ
https://dorar.net/tafseer/24/14باطِلٌ، بل اللهُ يريدُ بإرادتِه الكَونيَّةِ ما لا يَرضاه، بدَليلِ قَولِه تعالى: خَتَمَ اللَّهُ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/39/3فيه «واقع»، أي: يقَعُ في ذلك اليومِ؛ وعلى هذا فتكونُ الجملةُ المَنفيَّةُ مُعترِضةً بيْنَ العامِلِ
https://dorar.net/tafseer/52/2: 41].وقال سُبحانَه: قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى
https://dorar.net/tafseer/109/1يقالُ: جاء زيدٌ نفسُ، حضر عليٌّ عينُ، قُتل الجيشُ كلُّ، رأيت القافلةَ كلَّ، مررت بالزيدين كلِّ.لكن يجوزُ
https://dorar.net/arabia/702معهما مِن جانبٍ، وعلِيٍّ رَضيَ اللهُ عنه ومَن معه مِن جانبٍ آخَرَ، على بابِ البَصْرةِ سَنةَ سِتٍّ
https://dorar.net/hadith/sharh/23082مِن يهودِ بني قُريظةَ في المدينةِ، "قالت: فجلسْتُ إلى الأرضِ، فمرَّ سعدٌ وعليه دِرْعٌ مِن حديدٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/91732المُتَّصِفون بما رَمَوه عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ به مِنَ الجُنونِ [260] يُنظر: ((تفسير أبي
https://dorar.net/tafseer/26/3على صِفةِ الكافِرِ والمُؤمِنِ، وعلى حالةِ الكُفرِ والإيمانِ، وعلى أثَرِ الإيمانِ وأثَرِ الكُفرِ، وقُدِّمَ
https://dorar.net/tafseer/35/6لها، مع زِيادةِ الإيماءِ إلى عِلَّةِ اتِّباعِهم بلَوائحِ عَلاماتِ الصِّدقِ والنُّصحِ على رِسالتِهم؛ إذ همْ يَدْعون
https://dorar.net/tafseer/36/3البَعثِ، وعلى وُقوعِه، وعلى وُجوبِ وُقوعِه وُجوبًا تَقْتضيهِ الحِكمةُ الإلهيَّةُ العُلْيا [329
https://dorar.net/tafseer/52/5). . وقال محمَّدُ بنُ علي بن غريب: (أهلُ القِبلةِ هم أهلُ الإسلامِ، وهو الاستسلامُ والانقيادُ لله وَحْدَه
https://dorar.net/aqeeda/302، أو لأنَّه كان من أهلِ الذِّمَّةِ) [2679] يُنظر: ((شرح المصابيح)) (5/ 594-596). .وقال علي
https://dorar.net/aqeeda/1935] يُنظر: ((شرح المشكاة)) (8/2574). . وقال عَلِي القاري: (المَعنى: من فارَقَ ما عليه الجَماعةُ بتَركِ
https://dorar.net/aqeeda/3117)) (1/112). .وقال علي القاري: (التمائِمُ جمعُ تميمةٍ، والمرادُ بها التعاويذُ التي تحتوي على رُقَى
https://dorar.net/aqeeda/3037