بإمامةِ عَليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه والأئِمَّةِ مِن بَعدِه، وجَعَلوا المَقصودَ بالنُّصوصِ التي تَنهى
https://dorar.net/frq/1759بإمامةِ عَليٍّ رَضِيَ اللهُ عنه والأئِمَّةِ مِن بَعدِه، وجَعَلوا المَقصودَ بالنُّصوصِ التي تَنهى
https://dorar.net/frq/1759، 85]، ونحوِ قولِه: لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ [يس: 7] الآيةَ
https://dorar.net/tafseer/46/8، ويَلزَمُ مِن حمايتِها أكثَرُ ممَّا يلزَمُ الأخ، وهو لها آلَفُ، وإليها أحَنُّ وعليها أرَقُّ وأعطَفُ؛ قال
https://dorar.net/tafseer/80/3قَلِيلًا [المرسلات: 46]، والانتِقالُ مِن الخِطابِ إلى الغَيبةِ الْتِفاتٌ، وعلى كِلا الوَجْهينِ فهو مِن
https://dorar.net/tafseer/77/8القرآن)) لدرويش (10/111). . وعلى القولِ بأنَّ قولَه: يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ
https://dorar.net/tafseer/64/3: إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ أنَّ تقييدَ القُدرةِ بالمَشيئةِ هو خِلافُ ما كان عليه النَّبيُّ صلَّى
https://dorar.net/tafseer/66/2: 128] معنى الإنكارِ على ما قارَنَ بِناءَهُمُ الآياتِ واتِّخاذَهُمُ المصانِعَ وعلى شِدَّتِهم على الناسِ
https://dorar.net/tafseer/26/9ما نزَلَ مِن القرآنِ مِن الأدِلَّةِ على فَسادِ تَعدُّدِ الآلهةِ، وعلى صِدقِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/42/5فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (6).مُناسَبةُ
https://dorar.net/tafseer/58/2المنبسِطةُ على وجْهِ الأرضِ، وعلى الأُوليَينِ الأشجارُ والفواكهُ [525] يُنظر: ((تفسير أبي
https://dorar.net/tafseer/55/9اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ، وهو مَعطوفٌ على قولِه: إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/42/10اللهِ، وعلى الوجْهِ الثَّاني لقصْدِ تَحقيقِ النَّصرِ الموعودِ به؛ تَنزيلًا لاستِبطائِه مَنزِلةَ
https://dorar.net/tafseer/29/1). .4- قوله تعالى: إِنَّا مُنْزِلُونَ عَلَى أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا
https://dorar.net/tafseer/29/10ببابل، ورام الصعودَ إلى السماءِ ليُقاتِلَ أهلَها، فأهبَّ اللهُ الريحَ، فخرَّ ذلك البناءُ عليه وعلى
https://dorar.net/tafseer/16/5). .2- قولُه تعالى: أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ
https://dorar.net/tafseer/22/14الْأَوْثَانِ [الحج: 30] وكثيرٌ من النَّاسِ ذهبوا إلى هذا القَولِ). ((تفسير الرازي)) (16/129). وعلى
https://dorar.net/tafseer/9/36في الصِّفةِ. أوْ في جَنَّاتٍ ونَعيمٍ مَخصوصةٍ بالمُتَّقينَ، خُلِقَتْ لهم خاصَّةً، عَلى أنَّ التَّنكيرَ
https://dorar.net/tafseer/52/3) في المَوضعَينِ مَجرورٌ بلامِ العِلَّةِ بقولِه: لَكُمُ، على أنَّ هذه التَّصاريفَ آياتٌ أيضًا مِثلُ اخْتِلافِ
https://dorar.net/tafseer/45/3سُبحانَه: وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ
https://dorar.net/aqeeda/1707إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتَانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ
https://dorar.net/arabia/1626هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ [الرعد: 33]، فالاسمُ
https://dorar.net/arabia/1676، وأبو ثور، والأوزاعي، وداود بن علي، وأبو جعفر الطبري، وهو المرويُّ عن عمر، وعثمان، وابن الزبير، وأنس
https://dorar.net/feqhia/838، مُخلِصينَ له الدِّينَ ولو كرِهَ الكافرونَ)) ، قال ابنُ الزُّبيرِ: (كان رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليه وعلى
https://dorar.net/feqhia/1068(1/445). ، وعليه عامَّةُ السَّلف قال ابنُ تيميَّة: (ولا يُشرع فيه تحريمٌ ولا تحليل
https://dorar.net/feqhia/1199وزكرَوَيهِ والجَنَّابيِّ وعَليِّ بنِ الفَضلِ، جَميعُ هؤلاء تَرَبَّوا وتَعَلَّموا الدَّعوةَ على أيدي دُعاةِ
https://dorar.net/frq/2179شَهِيدٌ [ق: 37]، فإنَّ ضَعفَ العَزيمةِ من ضَعفِ حياةِ القَلبِ، وهي دليلٌ على حياتِه، وعلى مَرَضِه
https://dorar.net/alakhlaq/2030والمُرسَلينَ؛ نَبِيِّنا مُحمَّدٍ وعلى آلِه وصَحبِه أَجْمعينَ. أمَّا بَعْدُ: فإنَّ المَوعظةَ الحَسنةَ
https://dorar.net/article/2066