الشَّوْكانيُّ في ((السَّيل الجَرَّار)) (4/89): (لا عِلَّةَ فيه). وصحَّح إسنادَه ابنُ بازٍ في ((مجموع
https://dorar.net/feqhia/3916الشَّوْكانيُّ في ((السَّيل الجَرَّار)) (4/89): (لا عِلَّةَ فيه). وصحَّح إسنادَه ابنُ بازٍ في ((مجموع
https://dorar.net/feqhia/3916شُعيبُ الأرناؤوط في ((تخريج المسند)) (24694). وللحديث شاهدٌ مِن حديثِ عليٍّ رَضِيَ الله عنه أخرجه
https://dorar.net/feqhia/4101فيه النيَّةُ، إلَّا في استثناءِ الزَّوجةِ قبلَ النُّطقِ باليَمينِ في قَولِه: كُلُّ حلالٍ علَيَّ حرامٌ، واختلفوا
https://dorar.net/feqhia/5580، وقتادةُ، وابنُ عُلَيَّةَ، ورِوايةٌ عن عُمَرَ بنِ عَبدِ العَزيزِ. يُنظر: ((إكمال المعلم)) للقاضي عياض (5
https://dorar.net/feqhia/12366: قد أمِنتُ مَن أمِنتَ ما خَلا أبا سُفيانَ، فقال: يا رَسولَ اللهِ، لا تَحجُرْ عليَّ، فقال: من أمِنتَ فهو آمِنٌ
https://dorar.net/h/CroBE6eSيكثُرُ خيرُ بيتِكَ ثمَّ قال لي يا بُنيَّ إذا دخَلْتَ على أهلِكَ فسلِّمْ يكونُ بركةً عليكَ وعلى أهلِ
https://dorar.net/h/ovvcw0ZXالإجماع)) (ص: 49). وقال ابنُ حَجَرٍ: (قال أبو عَليٍّ الكَرابيسيُّ صاحِبُ الشَّافِعيِّ في كِتابِ
https://dorar.net/feqhia/13056اللهُ عليه وسلَّمَ قَضَى أنَّ اليَمِينَ علَى المُدَّعَى عليه. .ثالثًا: من الإجماعِنَقَل الإجماعَ
https://dorar.net/feqhia/13338؟! الحَقيقةُ أنَّه لا مانِعَ، وأنَّه يَتَعَيَّنُ على القاضي، وعَلى غَيرِ القاضي مِمَّن حَكَمَ بَينَ النَّاسِ
https://dorar.net/feqhia/133631- قوله تعالى: قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي
https://dorar.net/tafseer/12/23أن يرجِعَ بالدُّروزِ إلى مَذهَبِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ) [3548] ((خطط الشام)) لكرد علي (6
https://dorar.net/frq/2233عن التَّعاوُنِ على الإثمِ والعُدوانِ، فقال: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى
https://dorar.net/alakhlaq/4398رَحمةَ اللهِ ونِعمتَه عليهم وعلى آبائِهم بالكُفرانِ؛ فالخبَرُ عن اللهِ بأنَّه متَّعَ الضَّالِّين وآباءَهم
https://dorar.net/tafseer/25/5تَعْبُدُونَ * إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي، ولم يَقُلْ (إلَّا اللهَ): فائدتانِ:الأولى: الإشارةُ إلى عِلَّةِ إفرادِ
https://dorar.net/tafseer/43/5تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ هذا نِداءٌ ثالثٌ ابتُدِئَ
https://dorar.net/tafseer/49/2فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي
https://dorar.net/tafseer/89/2). دالَّةٌ على تَوحيدِ اللهِ، وكَمالِ قُدرتِه على فِعلِ ما يَشاءُ، وعلى غيرِ ذلك: أنَّا حمَلْنا آباءَهم
https://dorar.net/tafseer/36/7المصادر السابقة. وقيل: المرادُ بقوله: هُوَ: محمَّدٌ صلَّى الله عليه وسلَّم. وعلى هذا ففي المرادِ
https://dorar.net/tafseer/29/15الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا (1
https://dorar.net/tafseer/18/1أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ * وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ
https://dorar.net/tafseer/24/3عَلَى الْغَيْبِ [آل عمران: 179]، وقَولِه تعالَى: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا
https://dorar.net/arabia/14321. حمد بن عليِّ بن عتيق. ت:1301هـقال حمد بن عتيق: (إذا تكلَّم بالكُفْرِ من غيرِ إكراهٍ كَفَر، وإنْ
https://dorar.net/aqeeda/2730الأشْعَريَّةُ: الرِّضا مِن اللهِ عَزَّ وجَلَّ لا يَتَغيَّرُ...، وذَهَبَ سائِرُ المُسلِمينَ إلى أنَّ اللهَ عَزَّ
https://dorar.net/frq/288عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ [يس: 81]. ثالِثُها: وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ الرِّزقَ على الخَلْقِ
https://dorar.net/tafseer/51/8: وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ [الحاقة: 17].وعن
https://dorar.net/tafseer/40/3)) (8/55). وممَّن ذهبَ إلى أنَّه مِن كلامِ مالكٍ خازنِ النَّارِ: مقاتلُ بنُ سُليمان، وابنُ عاشور
https://dorar.net/tafseer/43/13ذهَبٍ، وعلى رأْسِه التَّاجُ، "فمَضَيْتُ كما أنا"، والمُرادُ: أنَّه لم يَلتفِتْ إلى شَيءٍ ممَّا صَنَعوه
https://dorar.net/hadith/sharh/89250