وأدائِها امْرَأً يُؤَدِّيها، والمَرْءُ واحِدٌ، دَلَّ على أنَّه لا يَأمُرُ أن يُؤَدَّى عنه إلَّا ما تَقومُ
https://dorar.net/frq/265وأدائِها امْرَأً يُؤَدِّيها، والمَرْءُ واحِدٌ، دَلَّ على أنَّه لا يَأمُرُ أن يُؤَدَّى عنه إلَّا ما تَقومُ
https://dorar.net/frq/265أو امرأةٍ مِن آلِ بَيتِه، كما فَعَل الشَّاعِرُ العَرْجيُّ بتغَزُّلِه وتَشبيبِه بأمِّ الوالي مُحمَّدِ بنِ
https://dorar.net/arabia/6040بيانَ المهرِ، وقبل أن يخبِرَه الخاطِبُ بالمهرِ أرسل امرأةً لترى البِنتَ هل هي بالِغٌ معتَرِفةٌ بالإسلامِ
https://dorar.net/frq/1174العَظَمةِ المحيطةِ؛ فلا تَستَكثِروا علينا أمرًا وإن كان عندكم عَجَبًا). ((نظم الدرر)) (12/456). وقال
https://dorar.net/tafseer/21/14، وإن كان امرأةً تزوَّجوها، واستولدوها أولادًا كُفَّارًا، وكذلك الرَّجُلُ، وظاهِرُ حالهم المصيرُ إلى الكُفرِ
https://dorar.net/aqeeda/2805القَضيَّتانِ، وهذا بَديهيٌّ، نَعَم قد تَفضُلُ امرَأةٌ ما رَجُلًا ما مِن جِهةٍ غَيرِ الذُّكورةِ
https://dorar.net/qfiqhia/1882عليه السَّلامُ، ولنمرودَ عن إبراهيمَ: فما آمَنوا، وهذا دليلٌ على أنَّ له إرادةً بغيرِ أمرٍ، وأمرًا بغيرِ إرادةٍ
https://dorar.net/aqeeda/2500عليه وسلَّم، فقال: ((وَيْلَك! قَطَعْتَ عُنُقَ صاحِبِك، قَطَعْتَ عُنُقَ صاحِبِك -مِرارًا-، ثمَّ قال: مَن
https://dorar.net/tafseer/53/3* أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى [القيامة: 37-40].ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ.أي: ثمَّ
https://dorar.net/tafseer/22/3- في شهادتكم من القيام بها، أو كِتمانها عند حاجة مَن استشهَدكم إليها، وبغير ذلك من سرائر أعمالكم وعلانيتها
https://dorar.net/tafseer/2/48؛ فلهذا قال: فَلَا صَدَّقَ وَلَا صَلَّى * وَلَكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى [القيامة: 31-32]، وقد قال تعالى
https://dorar.net/frq/1422أنَّ القَولَ بالقيامةِ حَقٌّ؛ فأولئك الكُفَّارُ أظهَروا السَّفاهةَ، وقالوا: إنَّه ساحِرٌ كَذَّابٌ
https://dorar.net/tafseer/38/12). .وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (26).أي: وسَهِّلْ عليَّ -يا ربِّ- القيامَ بشأنِ الرِّسالةِ، ودَعوةِ فِرعَونَ، واجعَلْ
https://dorar.net/tafseer/20/4)) لدرويش (8/358). . ووُضِعَ أَوَّابٌ مَوضِعَ المُسبِّحِ؛ لِأنَّ الأوَّابَ -وهو التَّوَّابُ الكَثيرُ
https://dorar.net/tafseer/38/7). .- وقولُه: الذِّكْرَ مُظهَرٌ وُضِعَ مَقامَ المُضمَرِ مِن غَيرِ لَفظِه السَّابِقِ -فقولُه: قُرْآَنًا
https://dorar.net/tafseer/43/1أَسَاءُوا الأُمَمُ الَّذين أثارُوا الأرضَ وعَمَروها، فتَكونَ مِن وضْعِ الظَّاهرِ مَوضِعَ المُضمَرِ؛ توسُّلًا
https://dorar.net/tafseer/30/2إجداءِ الحُجَّةِ فيهم، وأنَّ الأَوْلَى به مُتارَكَتُهم في ضَلالِهم إلى أنْ يَحينَ يَومُ يَلقَون
https://dorar.net/tafseer/43/14مُحمَّدُ- آمِرًا عبادي المُؤمِنينَ بأن يَقولَ بَعضُهم لِبَعضٍ في مُحاوراتِهم ومُخاطباتِهم الكَلامَ الأحسَنَ
https://dorar.net/tafseer/17/13يجوزُ لأحَدٍ يؤمِنُ باللهِ واليومِ الآخِرِ أن يجزِمَ أنَّ أعمالَه الصَّالحةَ مِنَ أفعالِ الخيرِ وأعمالِ
https://dorar.net/aqeeda/2596يومَ بدرٍ. وممَّن قال بهذا: القرطبيُّ، وابن عاشور. يُنظر: ((تفسير القرطبي)) (13/35)، ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/25/10[138] السِّرارُ: يومَ يَستَسِرُّ فيه الهلالُ آخِرَ يومٍ مِن الشَّهرِ أو قبْلَه، ورُبَّما استَتَر
https://dorar.net/tafseer/71/3فيه، إن نذر مدَّةً متتابِعةً فيها يومُ الجُمعة، وكان ممَّن تلزَمُه الجمعةُ، ولم يشترَطِ الخروجُ لها ((مغني
https://dorar.net/feqhia/2831: ويحتَمِلُ أن يكونَ المعنى: وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ أي: في القيامِ بمَصالِحِهم وحِفظِهم
https://dorar.net/tafseer/23/3وقصورها ومنازلها، وأقاموا ينتظرون دخول النصارى لقبضها، فلما كان اليوم الثاني لربيع الأول سنة897 أقبل
https://dorar.net/history/event/3537مشكوكةٌ؛ فإنَّ أعظمَ النَّاس تنعُّمًا لا يعرِفُ أنَّه كيف يكون عاقبتُه في اليوم الثَّاني، ونِعَم الآخرة
https://dorar.net/tafseer/4/22فصادِقْه". وهذا اليومَ مُخاطَرةٌ؛ لأنَّك إذا أغضَبتَ أحَدًا صارَ عَدوًّا في الحالِ! والسَّبَبُ
https://dorar.net/alakhlaq/4600خيثمةَ في كتابِه من ذلك ما فيه كفايةٌ، وأهلُ السُّنَّةِ اليومَ على ما ذَكَرتُ لك من تقديمِ أبي بَكرٍ
https://dorar.net/frq/1616سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ [367] يُنظر: ((الجواب الصحيح)) لابن تيمية (1/153)، ((بيان تلبيس الجهمية
https://dorar.net/tafseer/17/6، ثم ذكرَ منهم فِرَقًا؛ منهم مَن نجَزَ الحكم بجزائِه بإصرارٍ أو مَتابٍ. ومنهم من أخَّرَ أمْرَه إلى يومِ
https://dorar.net/tafseer/9/37