عليها أمرًا باهرًا سهَّلَه بقوله: وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا، أي: شامِلَ القُدرةِ
https://dorar.net/tafseer/33/8عليها أمرًا باهرًا سهَّلَه بقوله: وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا، أي: شامِلَ القُدرةِ
https://dorar.net/tafseer/33/8فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ، والقُرآنُ تضَمَّنَ خَبرًا وأمرًا
https://dorar.net/tafseer/39/6، ومَن ادَّعى هذا النَّسبَ الشَّريفَ وهو ليس من أهْلِه، فقد ارتكَبَ أمرًا مُحرَّمًا.عن أبي ذَرٍّ رَضِيَ
https://dorar.net/aqeeda/3413كانت هجرَتُه إلى دُنيا يُصيبُها، أو إلى امرَأةٍ يَنكِحُها، فهجرَتُه إلى ما هاجَرَ إليه)). أخرجه
https://dorar.net/qfiqhia/245، قال: ((جاءَتِ امرَأةٌ مِن خَثعَمَ عامَ حَجَّةِ الوداعِ، قالت: يا رَسولَ اللهِ، إنَّ فريضةَ اللهِ
https://dorar.net/qfiqhia/986طالِقٌ، فأخَذَه رَبُّ الدَّينِ، وهو مُكرَهٌ على الإعطاءِ، لَم تَطلُقِ امرَأةُ المَديونِ؛ لأنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1394) وأخَواتِه هي الأصلُ في المَوصولاتِ؛ فهي مَوضوعةٌ مِن أصلِ الوضعِ للدَّلالةِ على مَن يُعيَّنُ بحالةٍ مَعروفةٍ
https://dorar.net/tafseer/42/4عليه وسلَّمَ عن أصحابِه شيءٌ، فخَطَب فقال: عُرِضَتْ عليَّ الجَنَّةُ والنار، فلمْ أرَ كاليومِ في الخيرِ والشرِّ
https://dorar.net/tafseer/5/31الذِّكريِّ فقط دونَ إرادةِ ترتيبِ الصِّفاتِ أو المَوصوفاتِ: أسلوبٌ عَربيٌّ مَعروفٌ جاء في القُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/37/1[لقمان: 29]، فعبَّرَ بـ (إلى) ولا ثانِيَ له؛ وذلك لأنَّه يُقالُ في الزَّمانِ: جَرَى ليومِ كذا، وإلى يومِ
https://dorar.net/tafseer/13/1به عذابًا في الدُّنيا توعَّدهم اللهُ به على لسانِه، ويجوزُ أن يريدَ به عذابَ يومِ القيامةِ). ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/26/9، وهو الجائِزُ الذَّاتيُّ، كقُدومِ زَيدٍ يَومَ الجُمُعةِ وعَدَمِه. يُنظر: ((مذكرة أصول الفقه)) لمحمد الأمين
https://dorar.net/osolfeqh/146سهل عليه الأخذ من حلها، ووضعها في محلها، ويسرت له أموره غاية التيسير. وأما من استعمل هذه النعم
https://dorar.net/article/1034لـه أنَّ الدُّفَّ أبيحَ استثناءً للجُويرياتِ في يومِ العيدِ، بل إنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/article/282المراد منه غيرُه، بغرضه ألَّا يميل إلى مخاطبتهم ومتابعتهم أحدٌ من الأمَّة، وإنما جاء الخطاب له على سبيل
https://dorar.net/tafseer/2/24، وبه جاء الخبرُ عن جماعةٍ مِن أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وعليه مضى أهلُ الدِّينِ
https://dorar.net/frq/1463مباشرةً بِصِدْقِ ما جاء به الرَّسولُ، أو جمَعْناها لهم فوجًا فوجًا، وجماعةً جماعةً؛ لتُخْبِرَهم بذلك
https://dorar.net/tafseer/6/29العَيَّاشيِّ رَحِمَه اللهُ، وهو الكِتابُ القَيِّمُ الذي يُقدِّمُه النَّاشِرُ اليومَ إلى القُرَّاءِ الكِرامِ
https://dorar.net/frq/1929إلى البَعْثِ بعدَ الموتِ، والمعنى: إنَّ ما أخبَرْتُكم به مِن قُدْرتي على إحيائِكم في اليَومِ الَّذي تُبْلَى
https://dorar.net/tafseer/86/2أنْ أرُدَّ على الأمير رَددْتُ، وإنْ شئتُ أنْ أَلْقى الرَّئيسَ كلَّ يومٍ لَقِيتُه، فليس كلُّ إنْسانٍ
https://dorar.net/arabia/1678هي وأهلها به, وكان ربما جاءه الصغير لتصحيح لوحه ونحوه من الفقراء المبتدئين لقراءة درسه وعنده من يقرأ
https://dorar.net/history/event/3453، كما جاء بذلك حديثُ أبي هريرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّ
https://dorar.net/tafseer/8/21وافَقَ الشَّيءُ شيئًا، قيل: جاء على قَدَرِه. والقَدَرِيَّةُ: قومٌ يُكَذِّبُون بالقَدَرِ) [55
https://dorar.net/arabia/5227[1915] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة المائدة)) (2/457). .12- وجوبُ الرُّجوعِ إلى ما جاءَ
https://dorar.net/tafseer/5/31كلِّها. وهذا القول الذي اخترناه جاءَ عن غيرِ واحدٍ مِن السلف؛ قال الحسن البصري: (اللهمَّ) مَجمَعُ
https://dorar.net/tafseer/3/10، فقد جاء هذا الكلام تصريحًا واستدلالًا عليه، التصريح في جملة وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ
https://dorar.net/tafseer/2/49في أمْر المسيح)، ((مجموع الفتاوى)) (17/377). .عن حذيفةَ قال: ((جاء العاقبُ والسَّيدُ صاحبا نَجْران
https://dorar.net/tafseer/3/19جاءَ الإسْلامُ سَقَطَ شِعْرُه) [335] ((الشعر والشعراء)) لابن قتيبة (1/296). .كذلك
https://dorar.net/arabia/5955وما جاء بَعْدَها من إتيانِ الفِعْلِ بصيغَةِ الاستقبالِ؛ فالذي قَبْلَها: وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي
https://dorar.net/tafseer/6/30