وشَرعًا)، وهم باختصارٍ: الصَّحابةُ ومَن تَبِعَهم بإحسانٍ إلى يومِ الدِّينِ. المَطلَبُ الثَّاني: (تعريف
https://dorar.net/article/2022وشَرعًا)، وهم باختصارٍ: الصَّحابةُ ومَن تَبِعَهم بإحسانٍ إلى يومِ الدِّينِ. المَطلَبُ الثَّاني: (تعريف
https://dorar.net/article/2022للاعتبارِ، وإنَّما جاء النَّهيُ عن دُخولِها، والتَّحذيرُ من المُكْثِ بها؛ فالاتِّعاظُ والاعتبارُ هو المنهَجُ
https://dorar.net/article/2045[425] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (23/24). . - وجاء بصِيغةِ الإخبارِ عن المُسنَدِ إليه الشَّمْسُ
https://dorar.net/tafseer/36/6). . وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ.أي: ولقد جاء موسى كلًّا مِن قارونَ وفِرعَونَ وهامانَ بالمُعجِزاتِ
https://dorar.net/tafseer/29/12- آيةٌ على نبُوَّتِه، فكانت قصَّتُهم آيةً على أصولِ الإيمانِ الثلاثةِ: الإيمانُ باللهِ، واليومِ الآخِرِ
https://dorar.net/tafseer/18/7والتَّوادُدَ المنهيَّ عنه في قَولِه تعالى: لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ
https://dorar.net/aqeeda/400رَضيَ اللَّهُ عَنه: حَبيبٌ جاءَ على فاقةٍ، لا أفلَحَ اليَومَ مَن نَدِمَ! وكانَ يَقولُ عِندَ اشتِدادِ
https://dorar.net/aqeeda/1705: عَبَسَ وَتَوَلَّى أَن جَاءهُ الْأَعْمَى وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ
https://dorar.net/aqeeda/1554-19]، ولا نَعرِفُ اليَومَ مِنها شَيئًا [528] يُنظر: ((الفصول)) للجصاص (2/253)، ((تقويم
https://dorar.net/osolfeqh/1446يدخُلُ في اسمِ القُرءِ تَبَعًا، كما يدخُلُ اللَّيلُ في اسمِ اليَومِ؛ قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/feqhia/4988التفاسير المختَصَرَة، وجاء في سِتَّة فُصول: وفي الفصل الأوَّل عَرَّفَ المرادَ بالتَّفاسير المختصَرَة
https://dorar.net/article/1852، ولم يُقَيِّدْهُ بشيءٍ، وإنَّما جاء بقيدِ المشيئةِ في دعاءِ الكفَّارِ [707] يُنظر: ((العذب النمير
https://dorar.net/tafseer/6/12(فِعِّيلٌ) مِن العُلُوِّ، وهو زِنةُ مُبالَغةٍ في الوَصفِ، جاءَ على صورةِ جَمْعِ المُذكَّرِ السَّالِمِ
https://dorar.net/tafseer/83/3هذا القُرآنَ جاء مِن عِندِ اللهِ تعالى، وأنَّ الَّذي جاء به رُوحٌ مُطَهَّرٌ، فما للأرواحِ الخَبيثةِ عليه سَبيلٌ
https://dorar.net/tafseer/56/7العالَمِ، بل أيَّده بالمُعجِزاتِ، ودَلَّكم على صِدقِ ما جاء به بالآياتِ البَيِّناتِ [169] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/57/2الإخبارُ بالإهلاكِ حَسَنٌ؛ فإنَّ مَن جاء ومعه خبرٌ هائلٌ يَحسُنُ منه ألَّا يُفاجِئَ به، والواقعُ هاهنا
https://dorar.net/tafseer/29/10ما يلزَمُ ذلك مِن عَظَمتِه، فكان التَّسبيحُ تعظيمًا له مع تَبرئَتِه تعالى مِن السُّوءِ؛ ولهذا جاء التَّسبيحُ
https://dorar.net/tafseer/17/1-فَعَلَيَّ الله- أُوجَد صابِيَاوتتصدَّرُ جُملةَ جوابِ القَسَمِ، وهو المقسَمُ عليه، أو ما جاء القَسَمُ
https://dorar.net/arabia/845، حيث لم يُعَبِّرْ بـ (مَن) تغلِيبًا للعُقلاءِ مِن الدَّوابِّ على غيرِهم، وإنَّما جاء بـ مَا؛ لأنَّه لو جِيءَ بـ (مَن
https://dorar.net/tafseer/16/12الكُفَّارِ عمَّا هم عليه، مع مُراعاةِ تَقديمِ التَّخليةِ على التَّحليةِ [65] يُنظر: ((تفسير أبي
https://dorar.net/tafseer/18/1قِيامِ السَّاعةِ؛ ناسَبَ أنْ يكونَ الإمساءُ -وهو آخِرُ اليومِ- خاطِرًا في الذِّهنِ، فقدَّمَ لهم ذِكْرَه
https://dorar.net/tafseer/30/4بحالِهم، وانتفاعِهم باطمِئنانِ قُلوبِهم لوقوعِ البَعثِ يومَ القيامةِ بطريقةِ التَّقريبِ بالمُشاهَدةِ
https://dorar.net/tafseer/18/7العاصِيَ تحتَ المشيئةِ يومَ القِيامةِ؛ فإن شاء اللهُ عذَّبه، وإن شاء غفَر له [185] يُنظر
https://dorar.net/frq/1417لك بها يَومَ القيامةِ، فأبَى، فأنزَل اللهُ: إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ الآيةَ)) [685] رواه
https://dorar.net/tafseer/28/11وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
https://dorar.net/osolfeqh/1185أي: كما خَلَقَكم اللهُ أوَّلَ مَرَّةٍ، فجَعَلكم أحياءً بعد أنْ كُنتم عَدَمًا؛ فكذلك تَعودونَ إليه يومَ القِيامةِ
https://dorar.net/tafseer/7/5عَلِمَ الجِنُّ أنَّهم مُحضَرونَ يومَ القِيامةِ [1007] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (19/646
https://dorar.net/tafseer/37/14في الآثارِ. والفَلاسِفةُ لا يَقولونَ بشيءٍ مِن ذلك، بل عنْدَهم القَديمُ تَحُلُّه الحَوادِثُ، ويُجَوِّزونَ
https://dorar.net/frq/237أن تكونَ مُعظَمَ الضُّحى نحوَ ثُلُثِ يَومٍ، هذا نهايةُ المعتادِ، وقد يكونُ دونَ ذلك أو أكثَرَ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/27/6الحكمة)) (1/ 243). .ولحَمزةَ أعظَمُ ذِكرٍ وأجَلُّه بَعدَ الحاكِمِ حتَّى اليومِ عِندَ الدُّروزِ
https://dorar.net/frq/2220