: هو يومُ القيامةِ، وُصِفَ بالثَّقيلِ؛ لشِدَّةِ ما يَحصُلُ فيه مِن المَتاعبِ والكُروبِ، فهو كالشَّيءِ
https://dorar.net/tafseer/76/6: هو يومُ القيامةِ، وُصِفَ بالثَّقيلِ؛ لشِدَّةِ ما يَحصُلُ فيه مِن المَتاعبِ والكُروبِ، فهو كالشَّيءِ
https://dorar.net/tafseer/76/6في ((العذب النمير)) (1/478). وقيل المراد: المهاجِرون والأنصارُ وأتْباعهم إلى يومِ القِيامة. وهذا
https://dorar.net/tafseer/6/22تحتَمِلُ وَجهَينِ؛ أحدُهما: زوالُهما يومَ القيامةِ. والثَّاني: أن يقالَ تقديرًا وإن لم تَزولا). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/35/10تعالى: يَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ [هود: 105] الآياتِ؛ فالجمعُ في قولِه: لَا
https://dorar.net/tafseer/82/2يَومَ مات رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يَقضوا شَيئًا من أمرِ دَفنِه وتَجهيزِه حَتَّى أحكَموا
https://dorar.net/aqeeda/3219في السَّمواتِ والأرضِ عِبادٌ للهِ تعالى، مَخلوقونَ لقَبولِ تَكليفِه، والقيامِ بما خُلِقوا لأجْلِه
https://dorar.net/tafseer/21/4(ص 330). ، واختارَه ابنُ بازٍ قال ابن باز: (أركان الصلاة، وهي أربعةَ عَشرَ: القيام مع القدرة، وتكبيرة
https://dorar.net/feqhia/1004يُبلِّغُهم عنه ما جاء به؛ فلرسالتِه عمومانِ مَحفوظانِ لا يتطرَّقُ إليهما تخصيصٌ: عمومٌ بالنِّسبةِ
https://dorar.net/article/774عليٍّ رضيَ اللهُ عنه ورعِيَّتُه -إلا الخَوارجَ منهم- على حُبِّه والقيامِ معه، وبُغضِ مَن بغى
https://dorar.net/article/1207على السياسة المتَّبعة في البلدان، ومنها بلاد المغرب، ممَّا أدَّى إلى قيام المغرب - ملكًا وشعبًا - بسلسلة
https://dorar.net/article/1540القيامةِ، كما قال تعالى أيضًا: لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ [838] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/10/22صائرٍ إلى الاهتداءِ بعدَ قِيامِ الحُجَّةِ، ونفادِ الحِيلةِ [36] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/14/1تعالى، والخروجِ إلى الجهاد، والتكاليفِ التي كلَّفه الله بها، مِثْل قيامِ اللَّيل؛ فتعيَّن أنَّ معنى
https://dorar.net/tafseer/5/30، وأنَّ الآجالَ تَنقضي- تشكُّون في أمْرِ البَعثِ، وقيامِ السَّاعة [17] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/6/1على كمالِ عدلِ اللهِ، وأنَّ الله لا يُعَذِّبُ أحًدا قبل قيام الحُجَّةِ عليه يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/4/39أَوْفُوا: أدُّوا مع التَّمامِ، وأصلُ الوفاء: تمامُ الشَّيءِ، وإتمامُ العَهدِ، والقيامُ بمقتضاه
https://dorar.net/tafseer/5/1السعدي)) (ص: 151). .9- ثبوتُ قيام الأفعال الاختياريَّةِ للهِ عزَّ وجلَّ، بمعنى: أنَّه تتجدَّدُ
https://dorar.net/tafseer/4/19الغموس وعدمَ القيام بعهدِ الله من كَبائر الذُّنوب، وهو أمرٌ زائدٌ على كونه محرَّمًا؛ لأنَّ الكبيرة أعظمُ
https://dorar.net/tafseer/3/24في الذِّكرِ والمروءاتِ، وبَعُدوا عن القيامِ بإقامتِها بأنفُسِهم، ولقد أنشدني منصورُ بنُ محمَّدٍ في ذمِّ مَن
https://dorar.net/alakhlaq/2582رِضوانِ اللَّهِ. وقولُه: فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا أي: فما قاموا بما التَزموه حقَّ القيامِ. وهذا
https://dorar.net/alakhlaq/3216وَإِيَّاكُمْ عِظَةٌ للمُغتمِّينَ بكَثرةِ الأولادِ خَشيةَ العَجْزِ عن القِيامِ بنَفَقاتهم ومُؤْناتهم؛ ففي
https://dorar.net/tafseer/17/7لم يُعلِمِ المكَلَّفينَ وقتَ الموتِ والقيامةِ؛ لِما فيه مِن المصلحةِ؛ لأنَّ المرءَ مع كِتمانِ ذلك أشَدُّ
https://dorar.net/tafseer/21/7والصَّبر أو باستعمال أنواع البِرّ والقِيام بها الوجْه المرْسُوم فيها طَلَباً للثَّواب المرْجُوّ منها ومنه
https://dorar.net/ghreeb/829: الشعائرُ : المعالمُ التي نَدَب اللّه إليها وأمر بالقِيام عليها ومنه [سُمِّى المشْعَرُ الحرامُ] لأنه مَعْلَم
https://dorar.net/ghreeb/1990هائلًا، صاحَبه زلازِلُ عظيمة. يُنظر: ((القيامة الصغرى)) لعمر الأشقر (ص: 153)، ((الموسوعة في الفتن
https://dorar.net/aqeeda/1776أحدَثُ مَن فيه سِنًّا، علَيَّ بُرْدةٌ مُضطجِعًا فيها بفِناءِ أهلي، فذكَرَ البَعثَ والقيامةَ، والحِسابَ
https://dorar.net/aqeeda/1597فوُلِد لَهُ، ونَحْوُ: قام زيدٌ فعَمْرٌو، فدَلَّت الفاءُ على أنَّ قِيامَ عَمرٍو بعْدَ زَيدٍ بلا مُهلةٍ
https://dorar.net/arabia/1428بها؛ قياسًا على صَلاةِ القاعِدِ بالنِّسبةِ للعاجِزِ عن القيامِ، بجامِعِ العَجزِ عن الإتيانِ
https://dorar.net/osolfeqh/538