فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ [النساء: 124]؛ فقوله: وَهُوَ مُؤْمِنٌ تتميمٌ في غايةِ الحُسنِ. ومنه
https://dorar.net/tafseer/43/3فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ [النساء: 124]؛ فقوله: وَهُوَ مُؤْمِنٌ تتميمٌ في غايةِ الحُسنِ. ومنه
https://dorar.net/tafseer/43/3ما في النُّجومِ مِن الرُّجومِ للشَّياطينِ، وفي آياتِ القُرآنِ مِن رُجومِ شياطينِ الإنسِ والجِنِّ. والنجومُ آياتُه
https://dorar.net/tafseer/56/7يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
https://dorar.net/tafseer/47/1يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ [النساء: 124]؛ فقوله: وَهُوَ مُؤْمِنٌ تتميمٌ في غايةِ الحُسنِ. ومنه قولُه تعالى
https://dorar.net/tafseer/28/16الشِّركِ، وهو ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ بالكَهانةِ وإخبارِ الجِنِّ، كما كان يَزعمُه الكُهَّانُ والعَرَّافون
https://dorar.net/tafseer/27/10). ((البحر المحيط)) (8/84). وقال أيضًا: (قال البَغداديُّ في جنَّةِ النَّاظِرِ: لا تَظهَرُ مُخالفةُ
https://dorar.net/osolfeqh/6551- السُّوَرُ المُفتتَحةُ بالأمرِ بالقَولِ خَمسُ سُوَرٍ: قُلْ أُوحِيَ [الجن: 1]، وسورةُ الكافِرونَ
https://dorar.net/tafseer/109/1من الوُحوش والطَّير، مِن كِبارِها وصِغارها، ولم يَعتَدِ رجلٌ منهم، ولم يَصِدْ في الإحرام، كما بيَّنه الله
https://dorar.net/tafseer/5/29؛ بطَل استِدلالُ المُعتَزِلةِ بهذه الآيةِ.وقد أجاب أحمَدُ بنُ حَنبلٍ الرَّجلَ المُعتَزِليَّ حينَ احتجَّ
https://dorar.net/frq/701-، على سَبيلِ التَّصويرِ لِلمَسألةِ، والفَرضِ لها مِن غَيرِ تَلَبُّسٍ بشَيءٍ منها، فمَثَّلوا بقِصَّةِ رَجُلٍ
https://dorar.net/tafseer/38/5: وَمَا كَسَبَ [المسد: 2]، وفي قَولِه: ((إنَّ أطْيَبَ ما أَكَلَ الرَّجُلُ مِن كَسْبِه، وإنَّ ولدَه مِن
https://dorar.net/tafseer/65/3، ونَظيرُ هذا أنْ تَقولَ للرَّجُلِ: مَنْ أكرَمَك مِنَ القَومِ؟ فيَقولُ: أكرَمَني زَيدٌ، فتَقولُ أنت واصِفًا
https://dorar.net/tafseer/43/2رجُلٌ مُميِّزٌ مِنْطِيقٌ قادرٌ على الخِصامِ مُبينٌ، مُعرِبٌ عمَّا في نفْسِه فصيحٌ؛ فهو حينَئذٍ مَعطوفٌ
https://dorar.net/tafseer/36/14في شريعةٍ ولا سُنَّةٍ). ((الوسيط)) (3/421). .عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: ((جاء رجُلٌ
https://dorar.net/tafseer/29/14التَّعبيرِ بصِيغَةِ الجَمْعِ، وإنْ كان المَقصودُ دُونَ عددِ الجَمْعِ؛ فإنَّ مَن لمْ يَظُنَّ خيرًا رَجُلانِ
https://dorar.net/tafseer/24/4الرَّجلُ ولَدَ المَلِكِ لتَعظيمِ أبيه. وهذا كَلامٌ وارِدٌ على سَبيلِ الفَرضِ والتَّمثيلِ لغَرَضٍ
https://dorar.net/tafseer/43/14أحَدَ رجُلَين أعلَمَ بتلك المسألة من الآخَرِ، وهو أتقى لله فيما يقولُه، فيرجع عن قَولٍ إلى قولٍ لِمثل
https://dorar.net/article/396، أو من جُرحٍ في يده أو رِجله؛ فهذا الغالِبُ أنَّه يسيرٌ ولا يضرُّ، وحَدُّه هو العُرفُ؛ أي: ما جَرَت العادةُ
https://dorar.net/feqhia/187لكن ذكر موصولا، وصحح إسناده الألباني في ((إرواء الغليل)) (4/260) 4- وعن الأسود قال (سألت عمر عن رجل فاته
https://dorar.net/feqhia/3106أخبار ذلك الرَّجُل لما استفاض في النَّاس من تكذيبه...) [تاريخ ابن خلدون (1/ 227)]. وعليه: فلا تُعدُّ
https://dorar.net/article/1768المستحاضة من الطَّواف، فرَوَى عبد الرزَّاق، عن معمر، عن واصل مولى ابن عُيينة، عن رجلٍ سأل ابنَ عُمرَ
https://dorar.net/feqhia/2988عذابِ النَّار؛ لقوله: عَظِيمًا، والعظيم إذا استعظم الشَّيء صار بقدْرِ عظمة هذا المستعظِم، أي: إنَّه شيء
https://dorar.net/tafseer/4/26)) للشنقيطي (4/134). .كما قال تعالى: أُولَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ إِلَّا النَّارُ
https://dorar.net/tafseer/7/29بَلَغَ [الأنعام: 19]، وقولَه تعالى إخبارًا عن القُرآنِ: وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ
https://dorar.net/tafseer/62/1خطاياهم، فطُرِحَت عليه، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ!)) [536] رواه مسلم (2581). .ثمَّ بيَّن
https://dorar.net/tafseer/47/9إلى النَّارِ)، ذُكِّروا أيضًا بما قبْلَ ذلك، وهو يومُ النَّفخِ في الصُّورِ؛ تَسجيلًا عليهم بإثباتِ وُقوعِ
https://dorar.net/tafseer/27/14الله تعالى: قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا ... فُرِّع على الغضبِ عليهم وتهديدِهم عقابٌ آخرُ لهم
https://dorar.net/tafseer/9/31هَاوِيَةٌ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ * نَارٌ حَامِيَةٌ [القارعة: 6 - 11]) [3858] يُنظر
https://dorar.net/aqeeda/2178»؛ لأنَّ وجوبَ البِرِّ سقَطَ بمَوتِه، وقَبْرُه حُفرةٌ مِن حُفَرِ النَّارِ، بل يترُكُه إلى أهلِ دِينِه
https://dorar.net/feqhia/1926