أن يكونَ بمعنى «كُلُّهم»، كقَولِه تعالى: إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا [المائدة: 48]، فيكونَ
https://dorar.net/tafseer/59/5أن يكونَ بمعنى «كُلُّهم»، كقَولِه تعالى: إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا [المائدة: 48]، فيكونَ
https://dorar.net/tafseer/59/5اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا
https://dorar.net/tafseer/37/14: ((فتاوى ورسائل محمد بن إبراهيم آل الشيخ)) (5/151)، ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (7/324). قال ابنُ جاسر
https://dorar.net/feqhia/3059لكل زمن رجال، ولكلِّ مرحلة أهلها، واستباق الأحداث والوقت غير المناسب لفعل شيء ما يضير أكثر ممَّا ينفع
https://dorar.net/article/518، والمُعقَّدُ مِن الخُيوطِ وأغْصانِ الشَّجَرِ؛ قالَ الأعْشى:أضاءَ مِظلَّتَه بالسِّراجِ واللَّيلُ غامِرُ
https://dorar.net/arabia/5154الجماهير المتبعة رسالة جديدة، لها رسولها وحواريوها ودعاتها وشهداؤها. وإلى بيان هذه الرسالة تعود الجماهير
https://dorar.net/article/1172; ولكثرةِ وتعَدُّدِ الدَّعَواتِ إلى ذلك، وإلى إبرازِ آثارِها الإيجابيَّةِ -بحَسَبِ زَعْمِ أهل
https://dorar.net/article/2045تَتَذَكَّرُونَ * يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ [السجدة: 4، 5].مَا مِن شَفِيعٍ إِلاَّ مِن
https://dorar.net/tafseer/10/2؛ فلْيَحذَروا أسبابَ عَذابي، ولْيُقبِلوا على التَّوبةِ والإنابةِ إليَّ [324] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/15/6فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاة [آل عمران: 28]، فهذه الآيةُ الكريمةُ فيها بيانٌ
https://dorar.net/tafseer/5/18، مع وُضوحِ دَلائلِ التذكُّرِ، والمرادُ التذكُّر في صِفاتِ آلهتِهم المنافِيَةِ لِمَقامِ الإلهيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/6/21: ((تفسير ابن عاشور)) (7/175). ؛ ليعمَّ كلَّ ما كانوا يَزعُمونه لهم؛ مِن الإلهيَّةِ والنَّصرِ
https://dorar.net/tafseer/6/7إلى أولاهما بما يومِئُ إليه الموصولُ مِن علَّةِ الحُكم، وإلى الثَّانية بحرف السببيَّةِ، واقتصَرَ هنا
https://dorar.net/tafseer/7/38للرجولة ولا للإنسانية هوى في الحياة إلا وهو من المرأة، وإلى المرأة، وفي سبيل المرأة. وصارت المرأة
https://dorar.net/article/1065، فعفا عنه. وكان المأمونُ مؤثِرًا للعفوِ كأنَّه غريزةٌ له، وهو الذي يقولُ: لقد حُبِّبَ إليَّ العَفْوُ
https://dorar.net/alakhlaq/2124نَاصِرِينَ [آل عمران: 56].ذَلِكُمْ بِأَنَّكُمُ اتَّخَذْتُمْ آَيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَغَرَّتْكُمُ الْحَيَاةُ
https://dorar.net/tafseer/45/8، وفي هذا التَّحميدِ بَراعةُ استِهلالٍ، وللتَّنبيهِ على أنَّ السُّورةَ تَتضمَّنُ مِن دَلائلِ تَفرُّدِه بالإلهيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/34/1يَعْبُدُونَ (40).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:لَمَّا بيَّن أنَّ حالَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/34/11: وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا [الفرقان: 23].وقال عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/tafseer/18/26لَيَمنَعونَهم مِن طَريقِ الحَقِّ الموصِلِ إلى اللهِ تعالى وإلى جنَّتِه، ويَصرِفونَهم عنه [420] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/43/7بتركِ إرادتِهما ومَيلِ القلوبِ إليهما، كما قال تعالى: وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا [هود
https://dorar.net/tafseer/28/17)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (4/289). .كما قال تعالى: خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ
https://dorar.net/tafseer/22/8آلِه وسَلَّم؛ لكَونِه أفهَمَهم عنه، مع أنَّه أجَلُّ مَن توكَّلَ وصبَرَ، عائدًا إلى مَظهَرِ الجَلالِ
https://dorar.net/tafseer/16/11قُرونًا كثيرةً، فذلك أدَلُّ وأظهَرُ في سَعةِ القُدرةِ الإلهيَّةِ، وأدخَلُ في إبطالِ شُبْهَتِهم؛ إذ
https://dorar.net/tafseer/23/16ابن عطية)) (4/199). .كما قال تعالى: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ خَالِقُ
https://dorar.net/tafseer/25/1بكَمالِ حُسنِه كما في قولِه سبحانه: وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ [آل عمران: 148]، لا لإفادةِ قَصْرِ الجزاءِ
https://dorar.net/tafseer/16/21الْكَاذِبُونَ؛ فاقتضَى التَّوكيدَ البالِغَ والحصْرَ بلفظِ الإشارةِ، والتَّأكيدَ بلَفظِ هُمُ، وإدخالِ (أل
https://dorar.net/tafseer/16/24* مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ [آل عمران: 196، 197].كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/40/2عاشور)) (29/332). .كما قال الله تعالى: إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ
https://dorar.net/tafseer/74/6اليدَيْنِ والرِّجلَيْنِ على طريقِ التَّأكيدِ، مِثلُ قَولِه تعالى: ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ [آل
https://dorar.net/tafseer/60/5