على رسولِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، فقال تعالى: وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا
https://dorar.net/tafseer/10/20على رسولِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، فقال تعالى: وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا
https://dorar.net/tafseer/10/20المُرجِئةِ أنَّها للفُسَّاقِ من أهلِ الصَّلاةِ) [1558] ((شرح الأصول الخمسة)) (ص: 688
https://dorar.net/frq/941الأخْبارِ إلَّا بالأشْعارِ، حتَّى وضَعَ هؤلاءِ أشْعارًا نسَبوها إلى آدَمَ وسائِرِ الأنْبياءِ عليهم الصَّلاةُ
https://dorar.net/arabia/5852). .6- الإلحاحُ في الدُّعاءِ بأن يصرِفَ اللهُ عنه الأثَرةَ، وقد كان النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/alakhlaq/3027خيرٍ، وإذا عثَر عاثِرٌ مِن بَني آدَمَ فاحمَدِ اللهَ ألَّا تكونَه، فإذا قُمْتَ إلى صلاتِك فصلِّ صلاةَ
https://dorar.net/alakhlaq/1400: (صَحِبنا القاسِمَ بنَ عبدِ الرَّحمنِ فغَلَبنا بثلاثٍ: كَثرةُ الصَّلاةِ، وطولُ الصَّمتِ، وسخاءُ النَّفسِ
https://dorar.net/alakhlaq/1919الصَّلاةِ المَخصوصةِ، أو عصْرٍ مُعيَّنٍ مُبارَكٍ؛ فقيل: أقسَمَ بصَلاةِ العصْرِ؛ لفَضْلِها، ولأنَّ التَّكليفَ
https://dorar.net/tafseer/103/1في الصلاةِ أبعدُهم فأبعدُهم ممشًى ...)). أخرجه البخاري (651)، ومسلم (662). - وأنَّ الأجرَ على قَدرِ
https://dorar.net/tafseer/36/1)) للسجستاني (ص: 182). .تَصْطَلُونَ: أي: تَستَدفِئونَ، والصَّلا: النَّارُ العظيمةُ، وأصلُ (صلى) هنا
https://dorar.net/tafseer/28/7عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ يقولُ: ((أَلَا وإنَّ في الجَسَدِ مُضْغةً إذا صَلَحَتْ صَلَحَ الجَسَدُ كلُّه، وإذا
https://dorar.net/tafseer/31/2عليه وسلَّم مِن جِنسِ ما يدعو به بعضُنا لبعضٍ، بل يُدعَى له بأشرَفِ الدُّعاءِ، وهو الصَّلاةُ عليه، ومعلومٌ
https://dorar.net/tafseer/24/19الدعاء في الاستسقاء من كتاب صلاة الاستسقاء ) الحديث الحادي عشر . وروايته : [ومكثنا] وقال الإمام النووي
https://dorar.net/ghreeb/3628على أنَّ الكُفَّارَ يُعاقَبونَ على تَركِ الصَّلاةِ والزَّكاةِ، وهو المرادُ مِن قَولِ: إنَّ الكُفَّارَ
https://dorar.net/tafseer/69/5في تَحصيلِ آياتِ اللهِ ومَن يَرغَبُ عنها، وبضِدِّها تَتميَّزُ الأشياءُ. ولَمَّا كان عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/75/3بالإنسانِ المذكورِ في هذه الآيةِ: آدَمُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ. وممَّن ذهب إلى هذا القولِ: ابنُ جرير
https://dorar.net/tafseer/76/1السِّباع ] السِّباع تقع على الأُسْد والذِّئاب والنُّمُور وغَيرها . وكان مَلِكٌ يكرَه الصلاةَ في جُلُود
https://dorar.net/ghreeb/1698) الاستفهاميَّة، نَحوُ: أيَّ صلاةٍ صلَّيتَ؟- (أيُّ) الشَّرْطيَّة، مِثلُ: أيَّ دراسةٍ تَدرُس أدْرُس.- مهْما، نَحوُ
https://dorar.net/arabia/556ذلك؛ حتَّى يترُكَ الناسُ الطَّعنَ على الأمراءِ، ويُوقِّروهم؛ لأنَّ النبيَّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ إمامٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/30555هو الدَّجَّالَ فلا خيرَ لك في قَتْلِه. ولم يأذَنْ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ في قَتْلِه مع ادِّعائِه النبُوَّةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/151054للصلاة في الغابة، حيث زعما أنه هبط عليهما يوحنا المعمدان (أي: نبي الله يحيى عليه السلام) وأمرهما بأن يعمد
https://dorar.net/adyan/697الْمَنارةِ الشَّرقيَّةِ، وأنَّ ذلك يَكونُ عِندَ إقامةِ الصَّلاةِ للصُّبحِ، وقَد بُنِيَت في هَذِه الأعصارِ
https://dorar.net/aqeeda/1943] يُنظر: ((منهاج السنة)) (1/531). . فمُهمَّةُ الرُّسُلِ عليهمُ الصَّلاةُ والسَّلامُ ومن أتَى بَعدَهم
https://dorar.net/aqeeda/3215بتِلاوتِه": أي: المَأمورُ بقِراءَتِه في الصَّلاةِ وغَيرِها على وَجهِ العِبادةِ؛ لإخراجٍ ما لم نُؤمَرْ
https://dorar.net/osolfeqh/254أرهَقَتنا الصَّلاةُ ونحن نَتَوضَّأُ، فجَعَلنا نَمسَحُ على أرجُلِنا، فنادى بأعلى صَوتِه: ((وَيلٌ للأعقابِ مِن
https://dorar.net/osolfeqh/280يدَه من كمِّها فضاقتْ، فأخرج يدَه مِن أسفَلِها، فصببتُ عليه، فتوضَّأ وضوءَه للصَّلاةِ، ومسَح على خفَّيه
https://dorar.net/feqhia/317اليَوْمُ الذي كَسَنَةٍ، أَتَكْفِينَا فيه صَلَاةُ يَومٍ؟ قالَ: لَا، اقْدُرُوا له قَدْرَهُ، قُلْنَا: يا
https://dorar.net/h/L7V2Q6wJ