اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ [آل عمران: 5].مَا يَكُونُ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/58/2اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ [آل عمران: 5].مَا يَكُونُ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/58/2وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ [آل عمران: 185].لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ (61
https://dorar.net/tafseer/37/5لم تَظْهَرْ فيه العلَّةُ الغائِيَّةُ، كقولِه: فَالْتَقَطَهُ آَلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا
https://dorar.net/tafseer/22/4نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ هذا انتِقالٌ إلى إلزامِهم بما يَقْتضيهِ دُعاؤهم حينَ
https://dorar.net/tafseer/29/19ثَلَاثَةٌ، أو يكونُ كِنايةً رمزيَّةً عن حُصولِ علْمِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلمَ بحقيقةِ أمْرِهم
https://dorar.net/tafseer/18/7إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ [يونس: 15]). ((أضواء البيان)) (3/178
https://dorar.net/tafseer/17/18يقولُ: فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ [النساء: 59]، وإذا
https://dorar.net/tafseer/24/2ما يُنافي الإلهيَّةَ، ثمَّ طعنوا في القُرآنِ والذي جاء به بما هو كُفرانٌ للنِّعمةِ ومَن جاء بها، فلَمَّا
https://dorar.net/tafseer/25/3على الكشاف)) (11/189). . - وإضافةُ الـ جَنَّةُ إلى الْخُلْدِ للمدْحِ، أو للدَّلالةِ على خُلودِها
https://dorar.net/tafseer/25/4، ومن ثمَّ اقتضى التحقيقُ أن يُوجَّهَ الوعيدُ إلى الذين كَفَروا منهم؛ لكُفرِهم لا لاعتذارِهم، وإلى
https://dorar.net/tafseer/9/33: وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ [آل عمران: 49]. وقال ابنُ جُبَير: إلَّا مَنِ
https://dorar.net/aqeeda/1298وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً [آل عمران
https://dorar.net/aqeeda/2960وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا * قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ
https://dorar.net/aqeeda/2697تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى: (هذا لا يُنافي
https://dorar.net/aqeeda/2093بنَ أبي طالبٍ، ومنها ما يَنسُبُه إلى زيادِ بنِ أبيه والي البَصْرةِ، على أنَّه يُلحَظُ في أثناء
https://dorar.net/arabia/862، ودعوةَ إيمان، إنَّه على ما يَشاءُ قَدير، لا إلهَ إلَّا هو نِعْمَ المَوْلى ونِعْمَ النَّصِير
https://dorar.net/arabia/2888انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ [التوبة: 38]، فجاءت كَلمةُ اثَّاقَلْتُمْ
https://dorar.net/arabia/1626بغَيرِه، وهذا ممَّا يَجِبُ على والِي الحِسبةِ إنكارُه، وهذا بمَنزلةِ تَلقِّي السِّلَعِ؛ فإنَّ القادمَ
https://dorar.net/feqhia/7166الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ
https://dorar.net/feqhia/7320الشَّهادةِ (لا إلَهَ إلا اللَّهُ) والصَّليبِ، واعتَقدَ بالاتِّفاقِ بَينَهما! ومِمَّا قال: إنَّ الشَّهادةَ
https://dorar.net/frq/2179: «وإنَّ اللهَ أَوحى إليَّ أنْ تَواضَعوا» والتَّواضعُ: هو رِضا الإنسانِ بمَنزِلةٍ دونَ ما يَستَحِقُّها
https://dorar.net/hadith/sharh/152059). وهذا رابط لمقالتين عن هذا الكتاب قد استفدنا منهما : مقالة الدكتور عبد العزيز آل عبد اللطيف (عثار
https://dorar.net/article/570عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، وتنبيهًا على علُوِّ مَرتبتِه، وعلى القولِ بأنَّه يعودُ على التَّنزيلِ، وفُسِّر
https://dorar.net/tafseer/10/22به شيئًا، وينهانا عمَّا كان يعبُدُ آباؤُنا، ويأمُرُنا بالصَّلاةِ والصِّدقِ والعَفافِ والصِّلةِ؛ فهذه أكثَرُ
https://dorar.net/frq/914رَسولِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ في الآيةِ السَّابقةِ؛ بأنْ بَيَّنَ أنَّ تكذيبَ رسولِه يَجري مَجرَى
https://dorar.net/tafseer/6/10الصَّلاةِ، وإيتاءِ الزَّكاةِ، والنُّصحِ لكُلِّ مُسلِمٍ)) [5195] رواه البخاري (57)، ومسلم (56
https://dorar.net/alakhlaq/4554مرويَّاتِه تتعَلَّقُ بفَترةٍ مُهِمَّةٍ من فَتَراتِ التَّاريخِ الإسلاميِّ، من وفاةِ الرَّسولِ عليه الصَّلاةُ
https://dorar.net/frq/1624الَّذي سأله إبراهيمُ الخَليلُ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ حيث قال: وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي
https://dorar.net/tafseer/38/9عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بحِكايةِ أحوالِ الأوَّلِينَ في هذا البابِ؛ سَلَّاه بَعْدَ ذلك مِن وَجهٍ آخَرَ
https://dorar.net/tafseer/85/4