هذا: قوله -عليه الصلاة والسلام-: (السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية، فإذا أمر
https://dorar.net/article/978هذا: قوله -عليه الصلاة والسلام-: (السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية، فإذا أمر
https://dorar.net/article/978: (فيه ما أعطِيَ النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ من الفَصاحةِ وجوامِعِ الكَلِمِ؛ لأنَّه أجاب السَّائِلَ بجوابٍ
https://dorar.net/alakhlaq/2246: (كان مِن المنافقينَ من يتردَّدُ، ولا يقطَعُ بتكذيبِ محمَّدٍ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، ولا بِصِدقِه
https://dorar.net/tafseer/9/24على الرَّسولِ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ اختتَمَها بما يجِبُ له صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على أمَّتِه؛ مِن
https://dorar.net/tafseer/24/19إنَّ عَمَلَ القَلبِ يُطلِعُهم اللهُ عليه فيَكتُبونَه، كما قال النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ
https://dorar.net/tafseer/82/2الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ
https://dorar.net/tafseer/82/3غَيره . وقد يَفْعل لمعنى فَيزُول ذلك المَعْنى ويبقى الفعل على حاله مُتَّبعاً كقَصْر الصلاة في السَّفر
https://dorar.net/ghreeb/1863; الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أمَّا بعد إنه في يومي السبت والأحد (11-12 / 4 / 1431هـ
https://dorar.net/article/472، والصَّلاةِ خَلْفَهم) [1360] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (23/348). ويُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (12
https://dorar.net/aqeeda/2752العِلمِ حَولَ شفاعةِ الأنبياءِ عليهمُ الصَّلاةُ والسَّلامُ:1- قال البَربَهاريُّ: (ما من نَبيٍّ إلَّا
https://dorar.net/aqeeda/2087السلمي 15جمادى الآخرة1432هـ الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وبعدُ
https://dorar.net/article/802له خَطَؤُه، فيَلزَمُه إعادةُ الصَّلاةِ عِندَ قَومٍ، ولا يَلزَمُه عِندَ آخَرينَ، لا لكَونِه مُصيبًا لها، بَل
https://dorar.net/osolfeqh/1506يَتَلَقَّونَ العِلمَ تَلقينًا بَعضُهم مِن بَعضٍ بالمُذاكَراتِ والمُناظَراتِ) [168] ((مراصد الصلاة
https://dorar.net/osolfeqh/38] ، وقد قرَأَها عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ لَمَّا صَعِدَ إلى الصَّفا، وقال: ((أبدأ بما بدأ اللهُ
https://dorar.net/feqhia/3002). ((معالم السنن)) (4/190). وقال ابنُ حزم : (ولباسُ المرأةِ الحريرَ والذهبَ في الصَّلاةِ وغيرِها: حلالٌ
https://dorar.net/feqhia/3291). .رابعًا: أنَّ النَّبيَّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ كان يُقيمُ الحُدودَ في حياتِه، وكذا خُلَفاؤه مِن بَعدِه
https://dorar.net/feqhia/12464النَّصارى، والَّذي يُمسِكُ عَصا النَّاقوسِ ويَضرِبُه ليَدْعوَ النَّصارى إلى الصَّلاةِ، ويُجمَعُ على: "
https://dorar.net/arabia/5146الله عزَّ وجل، ولم يكن قائمًا بالطريقة النبوية الصحيحة، على صاحبها أفضل الصلاة وأتمُّ التسليم
https://dorar.net/article/1304الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ إلى قَولِه: أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ
https://dorar.net/aqeeda/2855للمعرِضِينَ؛ خُتِمَتْ بأمرِ اللهِ رسولَه عليه الصلاةُ والسلامُ أنْ يُخاطِبَ المشركينَ بكلمةٍ جامعةٍ يُزالُ
https://dorar.net/tafseer/25/15). .وممَّا يلزمُهم أنَّ ما كان يظهَرُ على يدِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في كُلِّ وقتٍ من الأوقاتِ ليس
https://dorar.net/frq/423مع المعقولاتِ في كُلِّ عصرٍ وزمانٍ، ويهضِمَها الوِجدانُ البَشَريُّ، ويستسيغَها الذَّوقُ في كُلِّ وقتٍ وآنٍ
https://dorar.net/frq/1002، وتكَلَّم فيه عن أثَرِ السِّحْرِ في العباداتِ، فتحَدَّث عن أثَرِ السِّحْرِ في الطَّهارةِ والصَّلاةِ. وكذلك
https://dorar.net/article/1951يُبارزونَ اللهَ تعالى ورسولَه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بالكُفرِ والعداوةِ، ويُضادُّونَ اللهَ ورسولَه
https://dorar.net/tafseer/5/11بالسَّمعِ، كحُسنِ الصَّلاةِ وسائِرِ العِباداتِ، وزعَموا أنَّها مُتميِّزةٌ بصفةِ ذاتِها مِن غَيرِها بما
https://dorar.net/frq/723، فأضاعوا الصَّلاةَ واتَّبَعوا الشَّهواتِ، وأمَّا المُترَهِّبون فأوقَعَهم في البِدَعِ غُلُوُّهم وتشَدُّدُهم
https://dorar.net/frq/195، فقُلت لعَليٍّ: يا أميرَ المُؤمنين، أبرِدْ عنِ الصَّلاةِ لَعَلِّي آتي هؤلاء القَومَ فأكَلِّمَهم، قال
https://dorar.net/alakhlaq/3756على الصَّلاةِ، أو بَرًّا بوالِدَيه، أو واصِلًا لأرحامِه، أو مُتَودِّدًا لجيرانِه أن نُذَكِّرَه بعِظَمِ
https://dorar.net/alakhlaq/3159نَصَرَ أحدًا فهو مِن جُنودِه، ولو بالاتِّباعِ؛ فإنَّه يكونُ مِن جُندِه؛ ولهذا قال النَّبِيُّ عليه الصلاةُ
https://dorar.net/tafseer/26/7