؛ فإنَّ التَّكليفَ بها يخُصُّ الغنيَّ دونَ الفقيرِ الذي لا مالَ له يُزكِّيه، وكذلك الصَّلاةُ؛ فإنَّ
https://dorar.net/frq/825؛ فإنَّ التَّكليفَ بها يخُصُّ الغنيَّ دونَ الفقيرِ الذي لا مالَ له يُزكِّيه، وكذلك الصَّلاةُ؛ فإنَّ
https://dorar.net/frq/825تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ أنَّ دعاءَ الأنبياءِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ، واستغفارَهم
https://dorar.net/tafseer/63/2ثمَّ عُدْتُ فجلَسْتُ إليه فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ إنَّك أمَرْتَني بالصَّلاةِ فما الصَّلاةُ ؟ قال
https://dorar.net/h/fprgB0Fvأن يُرْمى فيه بسَهمٍ؛ لِيَكون شهيدًا ويَدخُلَ الجنَّةَ، فقال النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ لأصحابِه
https://dorar.net/hadith/sharh/32716، أو للضرورة، أو بدأ الإمام في الصَّلاة قبل أن يؤتمَّ به، فلا بأس. وأمَّا إذا قصد بارتفاعه الكبر، فيحرم وتبطُل
https://dorar.net/feqhia/1394إلى هذه الناحيةِ في العشرين من رجب ونزلها، ونصَبَ تلك الليلة المجانيقَ، فأصبح من الغَدِ وقد فُرِغَ مِن نصبها، ورمى
https://dorar.net/history/event/2245دُبُرَ الصَّلاةِ: اللَّهُمَّ إني أعوذُ بك من الجُبْنِ، وأعوذُ بك أن أُرَدَّ إلى أرذَلِ العُمُرِ، وأعوذُ
https://dorar.net/alakhlaq/3708). .- عن بِلالِ بنِ سَعدٍ قال: (أدركْتُهم يشتَدُّون بَيْنَ الأغراضِ، ويَضحَكُ بعضُهم إلى بعضٍ، فإذا كان اللَّيلُ
https://dorar.net/alakhlaq/2628في ذلك هلاكٌ؛ قال عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: ((وإنَّ العبدَ ليتكَلَّمُ بالكَلِمةِ من سَخَطِ اللهِ، لا يُلقي
https://dorar.net/alakhlaq/1906حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ
https://dorar.net/tafseer/46/7المنافِعِ، وهي أنْ يَتراضى الشَّريكانِ أنْ يَنتَفِعَ هذا بهذا النِّصفِ المُفْرَزِ، وذاك بذاك النِّصفِ
https://dorar.net/tafseer/54/4قال : الأولَى والعصرَ والمغرِبَ ، كان كذلِكَ لا يتكلَّمُ ، حتى صلَّى العشاءَ الآخرةَ ، ثُمَّ قامَ
https://dorar.net/h/PUfvtsvz، وَقَفَلَ، وَدَنَوْنَا مِنَ المَدِينَةِ، آذَنَ لَيْلَةً بالرَّحِيلِ فَقُمْتُ حِينَ آذَنُوا بالرَّحِيلِ
https://dorar.net/h/lpvnO1Reقَافِلِينَ، آذَنَ لَيْلَةً بالرَّحِيلِ، فَقُمْتُ حِينَ آذَنُوا بالرَّحِيلِ فَمَشيتُ حتَّى جَاوَزْتُ الجَيْشَ
https://dorar.net/h/nrNaND4d، آذَنَ لَيْلَةً بالرَّحِيلِ فَقُمْتُ حِينَ آذَنُوا بالرَّحِيلِ، فَمَشيتُ حتَّى جَاوَزْتُ الجَيْشَ
https://dorar.net/h/HNxlBrLI: اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى [طه: 24]. أو هي استئنافٌ بَيانيٌّ؛ لأنَّ قولَه: وَاصْطَنَعْتُكَ
https://dorar.net/tafseer/20/6أنَّهم يَقتُلون أصحابَ أبي الخَطَّابِ، وإنَّما يَقتُلون أنفُسَهم، حتَّى جَنَّ عليهم اللَّيلُ، فلمَّا
https://dorar.net/frq/1596فُحشُه؛ فأتى مُعرَّفًا بالألفِ واللَّامِ. أو تكونُ (أل) فيه للجِنسِ على سَبيلِ المبالغةِ؛ كأنَّه لشِدَّة
https://dorar.net/tafseer/7/18، ما تَرَكْنا صَدقةٌ))، إنَّما يَأكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في هَذا المالِ، وإنِّي واللهِ
https://dorar.net/frq/1722لم يكْفِهم وضوحُ الحقِّ فيما يَدْعو إليه الرَّسولُ عليه الصَّلاةُ والسلامُ، ولذلك جاءَتْ لامُ الجحودِ
https://dorar.net/tafseer/6/29أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ
https://dorar.net/tafseer/15/10الفاتحة في مجلد مستقل. وشرح نصف "الوجيز" للغزالي. وله كتاب " المطالب العالية " في ثلاثة مجلدات، ولم يتمه
https://dorar.net/history/event/2374مِيلٍ؟ -والميلُ إمَّا مِيلُ الْمُكْحُلةِ، وهو نصفُ الإصبَعِ، أو مِيلُ المسافةِ: كيلو وثلُثٌ أو نحوُ
https://dorar.net/tafseer/88/1، وأنَّ قَولَهُ صَلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم: ((خَيرُكم قَرْني)) [1622] رواه البخاري (2651
https://dorar.net/aqeeda/3284: (لا نَصِفُ مَعبودَنا إلَّا بما وصف به نَفْسَه، إمَّا في كتابِ اللهِ، أو على لسانِ نبيِّه صلَّى اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/504بها في النِّصفِ الثَّاني مِنَ القَرنِ التَّاسِعَ عَشَر أحَدُ كِبارِ النُّصَيريَّةِ، وهو إسماعيل خَير بك
https://dorar.net/frq/2283الماتُريديَّةِ لكثيرٍ من الصِّفاتِ الإلهيَّةِ الثَّابتةِ، وتحريفِهم لها بالتَّأويلاتِ المتكلَّفةِ:المثالُ
https://dorar.net/frq/414