)، ((تفسير ابن عاشور)) (22/243)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (8/116). . 3- قَولُه تعالى: وَقَدْ
https://dorar.net/tafseer/34/14)، ((تفسير ابن عاشور)) (22/243)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (8/116). . 3- قَولُه تعالى: وَقَدْ
https://dorar.net/tafseer/34/14فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا مِن نُكَتِ القرآنِ وبلاغتِه وإعجازِه الخَفيِّ الإتيانُ بلَفظِ
https://dorar.net/tafseer/17/8لقوانينَ جاريةٍ على الحِكمةِ، وهذا المعنى قد تكَرَّرَ في القُرآنِ، كقَولِه تعالى: وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ
https://dorar.net/tafseer/54/7كُنْتُمْ صَادِقِينَ أنَّ حُجَّةَ القُرآنِ حُجَّةٌ دامِغةٌ مُلزِمةٌ لا يُمكِنُ التخَلُّصُ منها؛ ولهذا تأتي
https://dorar.net/tafseer/37/14في القرآنِ، ومِن ذلك قولُه تعالى: يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُ وَمَا لَا يَنْفَعُهُ ذَلِكَ
https://dorar.net/tafseer/22/5] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (5/274). .- والتعبير بحرفِ المُفاجأةِ (إِذَا) جعَلَ الكلامَ
https://dorar.net/tafseer/16/1ومُنافقي أهلِ الحضَرِ في المُدنِ والقُرى [1633] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (11/632)، ((البسيط
https://dorar.net/tafseer/9/35عليه [390] يُنظر: ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص: 156)، ((فتح الرحمن)) للأنصاري (ص: 298
https://dorar.net/tafseer/15/7الخَوفَ عليهما لا يُبيحُ التَّقِيَّةَ في دِينِ اللهِ [43] يُنظر: ((أحكام القرآن)) لِلْكِيَا
https://dorar.net/tafseer/60/1مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ [الأنبياء: 105]، فقال: الزَّبُورُ: التوراةُ والإنجيلُ والقُرْآنُ. وقال مجاهِدٌ
https://dorar.net/aqeeda/1345بقية العرب، والقعود بكل صراط لصدِّ الناس عنها. ومن اللطائف الحكمية أن القتال لم يشرع في القرآن بصيغة
https://dorar.net/article/856، أما اللغة السنسكريتية فقد حلَّت محلَّها في القرون الميلادية الأولى. وسنختار من هذا التراث المقدس بعض نماذج
https://dorar.net/adyan/998: ((أحكام القرآن)) (1/84). .وقال الزَّمَخشَريُّ: (قالوا: في هذا دَليلٌ على أنَّ الفاسِقَ لا يَصلُحُ
https://dorar.net/aqeeda/3235من الكلامِ في سَبِّ اللهِ ورسولِه والقرآنِ والإسلامِ ما يعرِفُه من عرفهم، أمَّا من كان فيهم من عامَّتِهم
https://dorar.net/aqeeda/2814، وبه ورَدَ القرآنُ الكريمُ [152] ينظر: ((أسرار العربية)) لابن الأنباري (ص: 119)، ((تمهيد
https://dorar.net/arabia/1487). ويُنظر أيضًا: ((أحكام القرآن)) للجصاص (3/206)؛ فقد قال الجَصَّاصُ في احتِجاجِ الحَنَفيَّةِ بأقَلِّ
https://dorar.net/osolfeqh/707الترمذي)) (3235): حسن صحيح، وصححه ابن العربي في ((أحكام القرآن)) (4/73)، والألباني في ((صحيح الترمذي
https://dorar.net/feqhia/1893هذا الكلامَ كان بعدَ وُقوعِ الحادثةِ، وأنَّ اللهَ تكلَّمِ بالقرآنِ حديثًا [44] يُنظر: ((شرح
https://dorar.net/tafseer/58/1ثم أنشأ يحدثُني الحديثَ فقال كنا معشرَ قريشٍ نغلبُ النساءَ فلما قدمنا المدينةَ وجدنا قومًا تغلبُهم نساؤُهم
https://dorar.net/h/JYNMgTtSما سألَهُ عنْهُ ولم يَكتُمْهُ فقالَ لي هيَ عائشَةُ وحَفصةُ قالَ ثمَّ أنشَأَ يحدِّثُني الحديثَ فقالَ كنَّا
https://dorar.net/h/9hecEcTPعنْه، وَلَمْ يَكْتُمْهُ، قالَ: هي حَفْصَةُ وَعَائِشَةُ، ثُمَّ أَخَذَ يَسُوقُ الحَدِيثَ، قالَ: كُنَّا
https://dorar.net/h/dJmOPQYhاللهُ عليه وسلَّم فتَبِعْتُهُ وحْدِي حتى أَتَى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فحدَّثْتُهُ الحديثَ كَمَا
https://dorar.net/h/w4eQ2MnUعليه فسد الحالُ، وبلغ نوغاي الحديثُ، فواعد أصحابَه على اللَّحاقِ بالملك الناصر، وخرج هو والأميرُ مغلطاي
https://dorar.net/history/event/2887منه، ومع ذلك فقد يختلف عالمان في فِعل تعبُّدي فهذا يرى أنَّه مشروع لثبوت الحديث عنده – مثلًا
https://dorar.net/article/1470- كالخوارج والرَّافضة - وإسقاطاتهم؛ لأنَّ الخلاف معهم ليس في فَهم حديث، أو الخطأ في تنزيله، بل الاختلاف
https://dorar.net/article/1712؟!) [266] ((تأويل مختلف الحديث)) (ص: 99). ، يقصِدُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم!وقد انفرَد
https://dorar.net/frq/583