القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ: قال اللهُ تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا
https://dorar.net/qfiqhia/1145القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ: قال اللهُ تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا
https://dorar.net/qfiqhia/1145على هذه القاعِدةِ القُرآنُ والمَعقولُ:1- مِنَ القُرآنِ:يُمكِنُ الاستِدلالُ على هذه القاعِدةِ بعُمومِ الأدِلَّةِ
https://dorar.net/qfiqhia/1171] يُنظر: ((المنثور)) للزركشي (1/345). . 2- لو تَعارَضَ فضيلةُ سَماعِ القُرآنِ مِنَ الإمامِ مَعَ
https://dorar.net/qfiqhia/1202فإذا انتَفتِ التُّهمةُ فإنَّها لا تُقبَلُ، ومِن أمثِلَتِه [2930] يُنظر: ((أحكام القرآن
https://dorar.net/qfiqhia/1215فهو مُمَلَّكٌ إيَّاه يَتَصَرَّفُ فيه كَيفَ شاءَ، ما لَم يَمنَعْه قُرآنٌ أو سُنَّةٌ" [3166
https://dorar.net/qfiqhia/1266ما يُفرَدُ به" [5192] يُنظر: ((أحكام القرآن)) للجصاص (1/644). ، وصيغةِ: "
https://dorar.net/qfiqhia/1676مِنَ الحُقوقِ" [5381] يُنظر: ((أحكام القرآن)) للجصاص (1/576). .ثانيًا: المَعنى
https://dorar.net/qfiqhia/1713: أدِلَّةُ القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ الكَريمِ:1- قال اللهُ تعالى: وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ
https://dorar.net/qfiqhia/1918يقال لكل واحدٍ منهما على الانفراد). ((المفردات في غريب القرآن)) (ص: 75). . قَالَ يَا قَوْمِ
https://dorar.net/tafseer/20/11المبينُ الذي لا مِريةَ فيه ولا شَكَّ، وهو القُرآنُ الذي نزَلَ مِن عند رَبِّكم، فيه بيانُ دِينِكم، وصَلاحُ
https://dorar.net/tafseer/10/34، كمن زعم أنَّ لله ولدًا، أو شريكًا في العبادةِ أو التَّشريعِ، أو نسَبَ القُرآنَ لِغَيرِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/11/6، والجلوسِ مَجْلِسَ الخاتنِ، ولو كان قد فَعَلَ صغيرةً لتابَ منها، والقرآنُ ليس فيه ذِكرُ تَوبتِه، بل إنَّه
https://dorar.net/tafseer/12/7والآخرةِ؛ وذلك أنَّ الكلامَ مِن ابتِداءِ السُّورةِ كان بذِكرِ مُجادَلةِ المشركينَ في القرآنِ بقولِه تعالى
https://dorar.net/tafseer/40/14: 46].بَلَاغٌ.أي: هذا القُرآنُ بَلاغٌ مِن اللهِ لِعِبادِه [582] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/46/12يقولَ أحَدٌ ما لا يَحُقُّه). ((إعراب القرآن)) (2/272). قال الشنقيطي: (نهى جلَّ وعلا في هذه الآية
https://dorar.net/tafseer/17/9خَيرِها وشَرِّها المعلومةِ مِن آياتٍ كثيرةٍ في القرآنِ. وهذا التَّخلُّصُ بكلمةِ (إذ) الدَّالَّةِ
https://dorar.net/tafseer/50/4، وابنُ جريرٍ، ومكِّيٌّ، والواحديُّ ونسَبَه للأكثَرِ، والبَغَويُّ، والخازنُ. ويُنظر: ((معاني القرآن
https://dorar.net/tafseer/55/7). إن شاءَ [406] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (11/399، 400)، ((معاني القرآن)) للزجاج (2/441
https://dorar.net/tafseer/9/11تَهديدُ المُشرِكينَ -على قولٍ في التفسيرِ-؛ لأنَّهم الَّذين يُكنى عنهم بالنَّاسِ كثيرًا في القُرآنِ، وعند
https://dorar.net/tafseer/21/1جمعوا بين الشِّركِ وتكذيبِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والقُرآنِ، وإنكارِ البَعثِ، وغيرِ
https://dorar.net/aqeeda/2728، وما فيها ممَّا يُجتنَبُ مِثْلُه أو يُقْتدَى به، وكذلكَ طَيُّ تَعيينِ المُنبَّأةِ بالحديثِ، وهي عائشةُ رَضيَ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/66/1المُزَكِّي مُطلَقًا، سَواءٌ كان مِنَ المُسلِمينَ أم لا.فالحُكمُ في الحَديثَينِ واحِدٌ، وهو وُجوبُ زَكاة
https://dorar.net/osolfeqh/1235ظاهرَ القرآنِ هنا أن شعيبًا قد دَخَلَ في ملتهم سابقًا يومًا؛ لأَنَّ قولَهم مخاطبونَ له: أَوْ
https://dorar.net/tafseer/7/20له: الكَريمُ الجَوَادُ المِفضالُ الَّذي مِن صِفَتِه كذا وكذا [135] يُنظر: ((إعراب القرآن)) لدرويش
https://dorar.net/tafseer/43/2، والمسايرةِ حيثُ تسيرُ الرِّياح. ومما نشأ قبلَ قُرونٍ ظاهرةُ «عِشْقِ الكُتُب»، وتطوَّرت
https://dorar.net/article/1496، 175)، ((معاني القرآن)) للزجاج (3/17)، ((معاني القراءات)) للأزهري (2/44)، ((حجة القراءات)) لابن
https://dorar.net/tafseer/10/12الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ
https://dorar.net/tafseer/4/21والنقصان منه، وكلُّ ذلك مِن أكْلِ المالِ بالباطِلِ). ((تفسير القرطبي)) (7/248). ويُنظر: ((أحكام القرآن
https://dorar.net/tafseer/7/19القرآن)) للزركشي (4/42، 43)، ((مفاتيح التفسير)) للخطيب (1/132). ، والمعنى: أنَّ هذا العَذابَ
https://dorar.net/tafseer/43/12