ومُهَيْمِنًا عليه، أي: القرآنُ عِيارٌ على سائرِ الكتبِ كلِّها، ومُصَدِّقُها، ومُهَيْمِنٌ عليها. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/55/1ومُهَيْمِنًا عليه، أي: القرآنُ عِيارٌ على سائرِ الكتبِ كلِّها، ومُصَدِّقُها، ومُهَيْمِنٌ عليها. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/55/1التَّوكُّلُ إفرادٌ للهِ بالتَّوَجُّهِ إليه في كلِّ ما تَعجِزُ عنه قُدرةُ العبْدِ؛ فإنَّ التَّوجُّهَ إلى غيرِه
https://dorar.net/tafseer/42/9، ولا وَجْهَ لذلك؛ فإنَّ الإيمانَ وعَمَلَ الصَّالحاتِ لا يختَصُّ بهم، بل يُمكِنُ وُقوعُ ذلك مِن كُلِّ واحدٍ
https://dorar.net/tafseer/24/16صاحِبَه المَتاعِبَ في نَفْسِه ومالِه ودُنياه كُلِّها، ولكِنَّ صاحِبَ الإصرارِ هو الذي يَستَطيعُ تَحمُّلَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150061حَقًّا، ولا يَرى فيه هُدًى، والكُفرُ المُرَكَّبُ مُستلزِمٌ للبَسيطِ، وكُلُّ كُفرٍ فلا بُدَّ
https://dorar.net/tafseer/24/12، والعُلَماءُ مع أقرانِهم، وكُلُّ صِنفٍ مع صِنفٍ، كُلُّ زُمرةٍ تُناسِبُ بَعضُها بعضًا). ((تفسير ابن كثير
https://dorar.net/tafseer/39/19أن يُعامِلوهم في كُلِّ حالةٍ على ما يَقتَضيه الحالُ؛ أمَّا قَولُه تعالى: قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
https://dorar.net/tafseer/60/4على من تقدَّمَ، بل الحالُ في أخذِ كُلِّ الظالمينَ يكونُ كذلك [1097] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (18/396
https://dorar.net/tafseer/11/20: (وهذه الآيةُ وإنْ كان سَبَبُها خاصًّا فهي عامَّةٌ في كلِّ شيءٍ، ومِثلُها: وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ
https://dorar.net/tafseer/33/7النَّصُّ القُرآنيُّ كما أنزله الله لم يَتغيَّرْ منه شَيءٌ. .كما قال تعالى: وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ
https://dorar.net/tafseer/55/1بالكافِرينَ يَومَ القيامةِ، وتُحدِقُ بهم مِن كُلِّ جانِبٍ، فليس لهم عنها مفَرٌّ [866] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/9/19ذلك. وفي هذا الأُسلوبِ إيماءٌ ورمزٌ إلى أنَّ المُهِمَّ مِن هذه الآياتِ كلِّها هو مَوعظةُ أهلِ الشِّركِ، رُجوعًا إلى قولِه
https://dorar.net/tafseer/40/4أو ادَّعاه المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ
https://dorar.net/tafseer/49/5كلُّه, وكذلك اليدان, وكذلك الرِّجلان, ولم يكن حُكمُ شيءٍ من تلك الأعضاء خلافَ حُكمِ بقيَّته). ((شرح
https://dorar.net/feqhia/258إهلاكَ مالٍ كَثيرٍ في الفسادِ مِن مَيْسِرٍ وخَمرٍ ونحْوِ ذلك، أفلا أهْلَكَه في القُرَبِ والفضائلِ، بفَكِّ
https://dorar.net/tafseer/90/2يؤدِّي إلى تحريمِ الشَّهرِ الحلالِ، وتحليلِ الشَّهرِ الحرامِ بالقتال فيه- عاتَبَهم اللهُ سبحانه
https://dorar.net/tafseer/9/16، أو لقَصْد التَّعميم، أي يَدْعون كلَّ أحد يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (2/67- 68)، ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/3/34- في كلِّ شؤونكم؛ جلبًا للخيرات، أو دفعًا للكريهات يُنظر: ((تفسير القرطبي)) (4/189)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/3/39كثيرةٍ:أحَدُها: أنَّ اللهَ سُبحانَه أنطق الأشياءَ كُلهَّا نُطقًا مُعتادًا ونُطقًا خارجًا عن المعتادِ؛ قال تعالى
https://dorar.net/frq/1079اختَلَفوا في دِينِ الله تعالى وفَارَقُوه، أو تَشَتَّتوا فيه؛ فأَصْبَحوا فِرَقًا وأَحْزابًا وأَدْيانًا؛ كلٌّ
https://dorar.net/tafseer/6/41ما أصابَ الكفَرةَ مِن العذابِ المحكِيِّ مِن فُروعِ حُكْمٍ كُلِّيٍّ تَقْتضيهِ الحِكمةُ؛ وهو أنَّ شأْنَنا
https://dorar.net/tafseer/40/14ما فيه؛ فإنَّ كلَّ واحدٍ مِن وصفَيِ الرسالةِ والإنذارِ يُنافي كلَّ واحدٍ مِن وصفَيِ السِّحرِ والكذبِ، لكنْ
https://dorar.net/tafseer/38/12هذا القُربِ بقُربِ حبْلِ الوريدِ، وبذلك فاقَ هذا التَّشبيهُ لحالةِ القُربِ كُلَّ تَشبيهٍ مِن نَوعِه ورَدَ
https://dorar.net/tafseer/50/4هوًى وطرَبٍ وإن لم يُقصَدْ به ذلك. وقيل غيرُ ذلك. يُنظر: ((الكليات)) للكفوي (ص: 799)، ((تاج العروس
https://dorar.net/tafseer/47/10). .- وجَوابُ القَسمِ مَحذوفٌ؛ لِتَذهَبَ نفْسُ السامعِ في تَقديرِه كلَّ طريقٍ مُمكنٍ في المَقامِ، ويدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/50/1: وانْظُروا ما قدَّمْتُم؛ فعُدِلَ عن الإظهارِ لقَصْدِ العمومِ، أي: لِتَنْظُروا وتَنظُرْ كلُّ نفْسٍ. وتَنكيرُ
https://dorar.net/tafseer/59/6ما يَخافُ منه الإنسانُ، ثمَّ ذَكَر ما يَخافُ منه كُلُّ واحِدٍ مِمَّن له إدراكٌ؛ مِن الجِنِّ والإنسِ
https://dorar.net/tafseer/55/7: شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ نهايتَه، ودَلَّ عليه وعلى كُلِّ ما قادَتْه الحِكمةُ في حَيِّزِه، حتَّى
https://dorar.net/tafseer/42/11إلى صَلاحٍ آخَرَ، ومَن كان على فَسادٍ دَعاه إلى فَسادٍ فَوقَه؛ لأنَّ كُلَّ شيءٍ يَجُرُّ إلى شَكلِه، فتَكونُ
https://dorar.net/tafseer/84/3، ويُونسَ، وما لَقُوه مِن قَومِهم؛ وذلك كلُّه شَواهدُ لِتَسليةِ الرَّسولِ محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/tafseer/37/11