)، ((نهاية المحتاج)) للرملي (4/442). وذلك للآتي:أولًا: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يُعطِي
https://dorar.net/feqhia/6746)، ((نهاية المحتاج)) للرملي (4/442). وذلك للآتي:أولًا: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يُعطِي
https://dorar.net/feqhia/6746الشرعية)) (ص 452- 453). ثانيًا: أنَّها تُعتبَرُ وَثيقةً بدَينٍ، وقدْ أمَرَ اللهُ عَزَّ وجَلَّ بتَوثيقِ
https://dorar.net/feqhia/7330الدِّينِ رَحِمه اللهُ: القياسُ أنَّ الفسخَ رفْعُ العقدِ مِن حِينهِ، كالرَّدِّ بالعيبِ وسائرِ الفُسوخِ
https://dorar.net/feqhia/7476، قال: كتَبْتُ إلى ابنِ عبَّاسٍ، فكتَبَ إليَّ: ((إنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قَضى أنَّ
https://dorar.net/feqhia/7572لأحَدٍ ينتَفِعُ به ويرُدُّه إليه، وقولُ المؤلِّفِ رحمه الله: "إنَّها هبةُ المنافعِ" فيه نظَرٌ
https://dorar.net/feqhia/10708زَينُ الدِّينِ، خالِدُ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ أبي بَكرِ بنِ مُحَمَّدٍ الجرجيُّ، الشَّافِعيُّ
https://dorar.net/arabia/5653اللَّهِ شَيْئًا وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ: استئنافٌ ابتدائيٌّ؛ للانتقالِ
https://dorar.net/tafseer/3/37هُدَى اللهِ هُوَ الْهُدَى الضمير (هو) ضمير فصل، والتعريف في (الهدى) تعريف الجِنس الدالُّ على الاستغراق
https://dorar.net/tafseer/2/21)) لابن الجوزي (ص: 245). . الزُّورِ: أي: الكَذِبِ والفِرْيَةِ على اللهِ، وأصلُ (زور): يدُلُّ
https://dorar.net/tafseer/22/11[103] يُنظر: ((تفسير أبي حيان)) (10/463). .لَمَّا وصَفَ اللهُ تعالَى الجنَّةَ بما وصَفَ، عَجِبَ
https://dorar.net/tafseer/88/3الإسلامية تربط كل مجالات الحياة بالإيمان بالله عزَّ وجلَّ، وبالتصور العام الذي جاء به الإسلام للخالق سبحانه
https://dorar.net/adyan/866والمذابح). - أديسون Addison الذي يقول عن محمد صلى الله عليه وسلم: (محمد لم يستطع فهم النصرانية، ولذلك
https://dorar.net/adyan/759شيئًا كثيرًا، وبعث إلى الأميرِ حسام الدين بن أبي علي نائبِه بالقاهرة، أن يجهِّزَ الشواني من صناعةِ مصر
https://dorar.net/history/event/2598الشهيد رحمه الله لي وللأمراء في وصيته: إذا أقمتم أحدًا من أولادي ولم ترتَضوا سيرتَه جُرُّوه برِجْلِه
https://dorar.net/history/event/3036شكٍّ هي لُغةُ إبْراهيمَ صلى اللهُ عليه وعلى نَبيِّنا وسلَّم بنَقْلِ الاسْتِفاضةِ المُوجِبةِ لصِحَّةِ
https://dorar.net/arabia/2445التعريف بموضوع الكتاب: قدَّر الله تعالى بحِكمته البالغة أن يَبتلي
https://dorar.net/article/1712)، قالوا: لَهنَّكَ، كقولِه مِنَ الطَّويل:ألَا يا سَنا بَرْقٍ على قُلَلِ الحِمَىلَهِنَّك مِنْ بَرْقٍ عَلَيَّ
https://dorar.net/arabia/1323المَلِكِ بنُ مَروانَ لعَمرِو بنِ سَعيدٍ الأشدَقِ، وقد كان خَرَج عليه فظَفِرَ به فقَتَله، فقال عَمرٌو
https://dorar.net/alakhlaq/4974أنَّ للمُكَذِّبينَ باللهِ وأنبيائِه واليَومِ الآخِرِ العذابَ في يومِ الفَصلِ والجزاءِ؛ بيَّن هنا نوعَ
https://dorar.net/tafseer/77/5وعندَهُ حِقَّةٌ ، فإِنَّها تُقْبَلُ منهُ ، ويَجْعلُ معها شاتينِ إِنِ استيسَرَتَا لَهُ ، أوْ عشرينَ درهمًا
https://dorar.net/h/w2BJ60thعليه، وفكَّ أغلالَهم، وأجلَسَهم بمجلِسِه، وقال لهم: كنتم زملائي، وقد جعلني اللهُ ملكًا، فأنا أشكر الله
https://dorar.net/history/event/2796كرامة الله مخدوم، من الكتب التي ألّفت في هذا الصدد، حيث جمعت أحكام ومسائل الكتب في الفقه الإسلامي, وقد
https://dorar.net/article/656يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ: جِيءَ باسمِ الإشارةِ
https://dorar.net/tafseer/4/20على النَّاسِ عُلَماءَ وعامَّةً.فلمَّا جاء عَهدُ المتوكِّلِ وفَّقَه اللهُ إلى إبطالِ القَولِ بخَلقِ القرآنِ
https://dorar.net/frq/979بشَريعةِ اللهِ، والأخذَ بما ثبَت فيها، والمحافَظةَ على ما كان عليه السَّلَفُ الصَّالحُ من عقيدةٍ صالحةٍ
https://dorar.net/alakhlaq/3564اللهِ: (وَعْدُ الكُرَماءِ ألزَمُ مِن دُيونِ الغُرَماءِ، الألسُنُ الفصيحةُ أنفَعُ من الوُجوهِ الصَّبيحةِ
https://dorar.net/alakhlaq/2227وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ: أي: ومَا عظَّموا الله حقَّ عظمتِه، ولا وصَفوه بصِفَتِه
https://dorar.net/tafseer/39/17(في).وقولنا: (معنى مِن الجنسِيَّة) أخرج به نحو المفعولِ الثاني لـ(أستغفر)؛ كقَولِ الشَّاعِر:أسْتغفِر اللهَ
https://dorar.net/arabia/586شُرِعَت لتَعظيمِ اللَّهِ تعالى [147] يُنظر: ((الفروق)) (1/130)، ((الذخيرة)) (1/190) كلاهما
https://dorar.net/qfiqhia/274الفُسْطاطَ فالْتَهب نارًا, والكَعبةُ يَومئذٍ مُؤَزَّرَة بالطَّنافِس, وعلى أَعْلاها الحَبِرَةُ, فطارت الرِّيحُ
https://dorar.net/history/event/295