326731 - من موسوعة اللغة العربية

، مِثلُ هِجاءِ عبْدِ اللهِ بنِ الشَّمِرِ للقاضي يُخامِرَ، وكانَ يُخامِرُ قاضيًا فيه حُمْقٌ وبَلادةٌ

https://dorar.net/arabia/6199

326732 - من موسوعة اللغة العربية

الأُسلوبِ، أشبَهَ بالمُتونِ المَنْظومةِ منها إلى الشِّعْرِ والأدَبِ.ثمَّ تلاه بَعْدَ ذلك عَبدُ اللهِ

https://dorar.net/arabia/6262

326733 - من موسوعة التفسير

على عبادةٍ وتقَرُّبٍ إلى اللهِ تعالى؛ ومنه قيل للعابِدِ: ناسِكٌ [2440] يُنظر: ((غريب القرآن

https://dorar.net/tafseer/6/42

326734 - من موسوعة التفسير

الْكِتَابِ أَنْ لَا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ وَدَرَسُوا مَا فِيهِ وَالدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ

https://dorar.net/tafseer/7/40

326735 - من موسوعة الأخلاق والسلوك

كُلَّ كَلِمةٍ [1418] يُنظر: ((مجمع الأمثال)) للميداني (2/ 193). . -جَدَع اللهُ

https://dorar.net/alakhlaq/3422

326736 - من موسوعة التفسير

: القُربانُ: اسمٌ لِما يُتقَرَّبُ به إلى اللهِ مِن ذَبحٍ أو غَيرِه، وأصلُه مَصدَرٌ كالرُّجْحانِ والعُدوانِ

https://dorar.net/tafseer/46/10

326737 - من موسوعة التفسير

). .جَبَّارًا: الجبارُ: القاتلُ ظُلمًا بغيرِ حقٍّ، والَّذي لا يَتواضعُ لأمرِ اللهِ، ويُقالُ لِمَن يَجبُرُ

https://dorar.net/tafseer/28/4

326738 - من موسوعة التفسير

-، أو: يَعدِلونَ بالله غيرَه، أي: يجعلونَ له عديلًا، ومثيلًا، وشريكًا، والعدالةُ: لفظٌ يَقتضي معنى المساواةِ، وأصلُ

https://dorar.net/tafseer/27/9

326739 - من موسوعة التفسير

عليها، ويُذبَحُ عليها لغيرِ اللهِ تعالى، وقد كَثُرَ استِعمالُ هذا الاسمِ في الأصنامِ حتَّى قيلَ لها: الأنصابُ

https://dorar.net/tafseer/70/4

326740 - من موسوعة الأديان

والشقاء على يد المسيح الفادي عليه السلام، ومع أن الديانة التي جاء بها نبي الله عيسى عليه السلام لم تكن

https://dorar.net/adyan/755

326741 - من موسوعة اللغة العربية

إطلاقُ الزَّكاةِ على الرُّكنِ الثَّالثِ الَّذي هو بَذْلُ جُزءٍ مِن المالِ تَقرُّبًا إلى اللهِ بكَيفيَّةٍ

https://dorar.net/arabia/1812

326742 - من موسوعة أصول الفقه

، مِثلُ قَولِهم: أصلُ هذه المَسألةِ مِنَ الكِتابِ والسُّنَّةِ، أي: دَليلُها؛ فقَولُ اللهِ تعالى

https://dorar.net/osolfeqh/9

326743 - من موسوعة أصول الفقه

المَشروعةِ لَه وعليه. وأمَّا أهليَّةُ الأداءِ: فهي صَلاحيةُ الإنسانِ لصُدورِ الأفعالِ والأقوالِ مِنه

https://dorar.net/osolfeqh/158

326744 - من قراءة وتعريف

خاصَّةً؛ إذ به يُعرَفُ كيف يُعبَدُ اللهُ سُبحانَه وتعالى، ويُتوصَّلُ مِن خِلالِه إلى مَعرفةِ الحَلالِ

https://dorar.net/article/2129

326745 - من موسوعة القواعد الفقهية

] يُنظر: ((المدونة)) لسحنون (1/421)، ((مسائل الإمام أحمد رواية ابنه عبد الله)) (ص: 224)، ((الإشراف

https://dorar.net/qfiqhia/1020

326746 - من موسوعة القواعد الفقهية

] يُنظر: ((الكافي)) لابن قدامة (2/ 251). .3- الوصيَّةُ في سَبيلِ اللهِ تَعالى: لأنَّه مِنَ القُرُباتِ

https://dorar.net/qfiqhia/1601

326747 - من الموسوعة الفقهية

اللهُ على نَبيِّنا مُحمَّدٍ وآلِه وصَحْبِه وسلَّمَ.) ((فتاوى اللَّجْنة الدَّائِمة- المجموعة الأولى)) (13

https://dorar.net/feqhia/8654

326748 - من الموسوعة التاريخية

إلى أن يَملِكَ مصر، فلم يجبْه الظاهر إلى ذلك، ولَجَّ، فلما رأى الأفضَلُ ذلك الحال قال للناصريَّة وكل من جاء إليهم

https://dorar.net/history/event/2332

326749 - من الموسوعة التاريخية

كأحَدِهم، ولا ينفَرِدَ برأيٍ دونهم، ولا يبسُطَ أيدي مماليكه ولا يقَدِمَهم، وحلَّفوه على ذلك، فلما حلف قال

https://dorar.net/history/event/2829

326750 - من الموسوعة التاريخية

، وكَثُرَت القالة بين الناس، واختلفت الأقاويلُ، وتشَغَّب الزعر، وكان مِن خَبَرِ الملك الظاهر برقوق أنَّ منطاش

https://dorar.net/history/event/3191

326751 - من الموسوعة التاريخية

، وغيرها من المؤلفات. قال ابن حجر: "صَنَّف أبو زُرعة في الفنون الحديثة عدة تصانيف، وأكمل شرح تقريب الأسانيد

https://dorar.net/history/event/3339

326752 - من موسوعة اللغة العربية

خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ [القمر: 49]؛ حيثُ قال: ((ونَصْبُ "كلَّ" هو القِراءةُ المشهورةُ التي اتَّفَق

https://dorar.net/arabia/5679

326753 - من موسوعة التفسير

[824]  قال ابنُ جريرٍ:  (وهذه الأقوالُ ... مُتقارِبَةُ المعاني، لأنَّ مَن أخَذه في سلطانِ الملكِ

https://dorar.net/tafseer/12/16

326754 - من موسوعة الفرق

قال المَلَطيُّ: (أمَّا مُعتَزِلةُ البَصرةِ فكان أبو الهُذَيلِ العلَّافُ أخَذ الكلامَ مِن بِشرِ بنِ

https://dorar.net/frq/568

326755 - من موسوعة الأخلاق والسلوك

كليلة ودمنة)) لمحمد بن الحسين اليمني (ص: 9). . - وقال أعرابيٌّ: (مِن كلامِ العَرَبِ: نِعمَ لِباسُ

https://dorar.net/alakhlaq/3002

326756 - من موسوعة التفسير

/16)، ((البسيط)) للواحدي (13/305)، ((المفردات)) للراغب (ص: 79)، ((تفسير الشوكاني)) (3/260). قال

https://dorar.net/tafseer/46/8

326757 - من موسوعة التفسير

في القرآن والحديث)) للهروي (4/1223)، ((المفردات في غريب القرآن)) للراغب (ص: 545). قال الراغب: (وقيل

https://dorar.net/tafseer/25/9

326758 - من موسوعة التفسير

)، ((تفسير القرطبي)) (16/16). قال السعدي: (واللُّطفُ مِن أوصافِه تعالى معناه: الَّذي يُدرِكُ

https://dorar.net/tafseer/42/6

326759 - من موسوعة التفسير

)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (5/256)، ((المفردات)) للراغب (ص: 742). قال الزمخشري: (فإن قلتَ: ما الفرقُ

https://dorar.net/tafseer/35/8

326760 - من موسوعة التفسير

; .حَصِيرًا: أي: محبِسًا وسِجنًا [93] قال الواحدي: (حَصِيرًا، أي: محبِسًا ومحصِرًا، وهو قولُ جميعِ

https://dorar.net/tafseer/17/2