اللَّهِ: السُّنَّةُ: هي الطَّريقةُ المَسلوكةُ والمِنهاجُ المتَّبَعُ، وأصلُ (سنن): يدُلُّ على جَرَيانِ
https://dorar.net/tafseer/33/19اللَّهِ: السُّنَّةُ: هي الطَّريقةُ المَسلوكةُ والمِنهاجُ المتَّبَعُ، وأصلُ (سنن): يدُلُّ على جَرَيانِ
https://dorar.net/tafseer/33/19: سحابةٌ تُظِلُّ، وأكثرُ ما يُقالُ فيما يُستوخَمُ ويُكرهُ، أرسَل اللهُ سُبحانَه سحابةً فهَرَبوا إليها
https://dorar.net/tafseer/26/12). . الْحَمِيدُ: أي: المحمودُ على كلِّ حالٍ، وفي جميعِ أفعالِه وأقوالِه، وشَرْعِه وقَدَرِه، والمحمودُ على ما لَه
https://dorar.net/tafseer/57/6، وإنَّما أراد: مَن قال اللهُ تعالى ذلك فيه فقد استحقَّ مقرًّا مِن النَّارِ، وثبَت ذلك له). ((المفردات)) (ص
https://dorar.net/tafseer/104/1: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ
https://dorar.net/tafseer/22/9/163)، ((المفردات)) للراغب (ص: 402). .ذَرَأَ: أَي: خلَق؛ يُقالُ: ذرأ اللهُ الخَلقَ: أي: أظهَرَهم
https://dorar.net/tafseer/16/3تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا: التَّبذيرُ: الإسرافُ في النفقةِ، وتفريقُها في غيرِ ما أحلَّ الله عزَّ وجلَّ
https://dorar.net/tafseer/17/7مُهْدِيَه تقَرَّبَ به إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ [335] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 139
https://dorar.net/tafseer/48/7). .فَاصْفَحْ عَنْهُمْ: أي: فأَعرِضْ عنهم، واترُكْ عُقوبتَهم على اللهِ تعالَى، يُقالُ: صَفحْتُ عنه: إذا أعرضْتَ
https://dorar.net/tafseer/43/14: الأولياءُ: المعبوداتُ الَّتي يُوالونَها بالعبادةِ مِن دونِ الله، وأصْل (ولي): يدُلُّ على قُرْبٍ؛ سواءٌ مِن
https://dorar.net/tafseer/45/2اللهَ العافية". كان في شبيبته يضرِبُ بالعودِ، فلما التحى قال: "كلُّ غناءٍ يخرجُ مِن بين شاربٍ ولحيةٍ
https://dorar.net/history/event/1064. وكان يناقِشُ في القيراط، وأقام مكوسًا ومظالم, فنسأل اللهَ العافية ". لَمَّا اشتدت عِلَّةُ عَضُد الدولة
https://dorar.net/history/event/1277السَّاكِنةِ معَ الرَّاءِ، مِثْلُ: بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ [النِّسَاء: 158].يَجبُ إدْغامُ النُّونِ السَّاكِنةِ
https://dorar.net/arabia/1385). .ومِن ذلك قَولُهم: النَّضحُ للماءِ ونَحوِه، والنَّضْخُ أقوى منَ النَّضحِ؛ قال اللهُ سُبحانَه: فِيهِمَا
https://dorar.net/arabia/2164البَدَلُ، والإبدالُ: رَفعُ أحَدِ الشَّيئَينِ، ووَضعُ الآخَرِ مَكانَه؛ قال اللهُ تعالى: وَإِذَا
https://dorar.net/osolfeqh/532، وأفعالِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الواقِعةِ مَوقِعَ البَيانِ، وكُلِّ طَريقٍ مِن طُرُقِ السَّمعِ
https://dorar.net/osolfeqh/247القياسِ على الأصلِ مُطلقًا مِن غَيرِ اعتِبارِ هذا الشَّرطِ.2- أنَّ الصَّحابةَ رَضِيَ اللهُ عنهم حينَ
https://dorar.net/osolfeqh/462الفقه)) لابن مفلح (3/978)، ((المختصر)) لابن اللحام (ص: 124). .ومِثالُه: قَولُ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/1200إن شاءَ اللهُ، وذلك إذا كانَتِ المَصلَحةُ ضَروريَّةً كُلِّيَّةً قَطعيَّةً؛ فمَعنى كَونِها ضَروريَّةً
https://dorar.net/feqhia/13970فَإِنَّهُۥٓ ءَاثِمٌ قَلۡبُهُۥ [البقرة: 283]. وَجهُ الدَّلالةِ:أخبَرَ اللهُ تعالى
https://dorar.net/feqhia/13355موجَزةٍ مَعَ سَعةٍ في المَعنى، وهذا نَوعٌ مِنَ البَلاغةِ، وبِه كانَ امتيازُ الرَّسولِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/qfiqhia/34فيها غَفَلَ عَن قاعِدةٍ كُلِّيَّةٍ، فتَخَبَّطَت عليه تلك المَدارِكُ وصارَ حَيرانَ! ومَن وفَّقَه اللهُ بمَزيدٍ
https://dorar.net/qfiqhia/63آيةً مِن كِتابِ اللهِ فشَرطُها ألَّا تَكونَ مَنسوخةً، وإن كانَ حَديثًا فيُشتَرَطُ كَونُه صَحيحَ
https://dorar.net/qfiqhia/125ما فُصِّلَ لنا تحريمُه [892] ((المحلى)) لابن حزم (9/246). 3- قولُه تعالى: قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ
https://dorar.net/feqhia/3329؛ لعدَمِ الأقراءِ فيها عادةً، والأحكامُ إنما أجراها الله تعالى على العاداتِ، فهي تعتَدُّ بالأشهُرِ، فإذا
https://dorar.net/feqhia/5037يَنتقِلُ ملْكُها إلى اللهِ تَعالى؛ فلا تَفتقِرُ إلى قَبولِ أحدٍ [59] ((الفتاوى الكبرى)) لابن تيميَّة (6/99
https://dorar.net/feqhia/5946: لأنَّه ما زال المِلْكُ فيه لحقِّ اللهِ تعالَى؛ فلا يَبطُلُ باختِلالِ الانتِفاعِ به [909] ((البيان
https://dorar.net/feqhia/6254). ، وهو اختيارُ ابنِ عُثَيمينَ [155] قال ابنُ عثيمين: (ما ذهب إليه المؤلِّفُ هو المشهورُ عند فُقهائِنا رحمهم الله
https://dorar.net/feqhia/9076