، حلو الشمائل، وكان فيه دينٌ وخوف من الله وفضيلة، على لَعِبِه, وعكوف على الملاهي- عفا الله عنه
https://dorar.net/history/event/2529، حلو الشمائل، وكان فيه دينٌ وخوف من الله وفضيلة، على لَعِبِه, وعكوف على الملاهي- عفا الله عنه
https://dorar.net/history/event/2529الله بنصرٍ مِن عنده وإذنٍ في إحراقِ الأبراج، فلما احترق البرجُ الأوَّلُ انتقل إلى الثاني، وقد هَرَب مَن
https://dorar.net/history/event/2270التعريف بموضوع الكتاب : البدعة .. معول هدم استغله أعداء الله لتقويض بنيان الدين الحنيف
https://dorar.net/article/417. وقد سأله المأمونُ مرَّةً عن شيءٍ، فقال له: لا، وجعلني اللهُ فِدَاءَك يا أميرَ المؤمنين!، فقال: لِلَّهِ
https://dorar.net/arabia/5260إلى مَعرِفةٍ، تَقولُ: غلامُ زيدٍ، كتابُ اللهِ، قَلَمي ... فإنَّ المُضافَ إلى المَعرِفةِ مَعرِفةٌ.فإذا أُضِيف
https://dorar.net/arabia/6801- التَّصْحيفُ الَّذي اتَّهمَه به أكْثَرُ الباحِثين بل كلُّهم. وقد ذكَر السُّيوطيُّ رَحِمَه اللهُ
https://dorar.net/arabia/3020المُتَعَدِّدةِ في القَضيَّةِ مَحَلِّ الاجتِهادِ، وبِهذا فهو أقرَبُ إلى الحَقِّ إن شاءَ اللهُ، وأدعى للقَبولِ
https://dorar.net/osolfeqh/1517بدُونِ مُقابلٍ؛ هو مِن بابِ أكْلِ المالِ بالباطلِ، وقدْ نَهى اللهُ جلَّ وعَلا عن أكلِ المالِ بالباطلِ
https://dorar.net/feqhia/7281نَعلَمُه (وعنه: يُقطَعُ جاحِدُ العاريَّةِ). نصَّ عليه في روايةِ صالحٍ، وعبدِ اللهِ، والكَوسَجِ
https://dorar.net/feqhia/10741مِثالُ ذلك: قَولُ اللهِ تعالى: خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً [التوبة: 103]، فهَل تَقتَضي
https://dorar.net/osolfeqh/1108فيه من سوء الظَّنِّ بالله في سَعةِ رزقِه وكثرةِ عَطائِه لِمن يفعَلُه خشيةَ العجزِ عن النَّفَقةِ، فإن
https://dorar.net/feqhia/4466الإسلاميِّ الدَّوليِّ في دورته الأخيرة (جمادى الأولى 1430هـ). وقد أحسن المجمَعُ المذكورُ إذ دعا
https://dorar.net/article/251، وإجمال الإصابة في أقوال الصحابة، وغيرها. توفي بالقدس الشريف ليلة الاثنين ثالث المحرم، وصلِّيَ
https://dorar.net/history/event/3087، ومنها إلى الكويت، فقد وصلها مع نساءِ أُسرتِهم قبلَ وصول والِدِه، ونزلوا في دارٍ مؤلَّفٍ مِن ثلاث غرف
https://dorar.net/history/event/47631- قوله: وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا إِلَهٌ وَاحِدٌ.مِنْ إِلَهٍ: مِن صِلةٌ في المبتدأِ لوجودِ
https://dorar.net/tafseer/5/24إلى الإطْنابِ.2. انْقِطاعُ الصِّلةِ بيْنَ الجُملةِ والأُخْرى، وعَدَمُ الرَّبْطِ المَنطِقيِّ بيْنَ الفِقْراتِ.3
https://dorar.net/arabia/5945، صِلتُهُ فعلٌ مستقبَلٌ، والخبر مستحقٌّ بالصِّلة. وقيل: الخبر محذوف، والتَّقدير: (فيما يُتلى عليكم حُكمُ
https://dorar.net/tafseer/4/5مفهومٌ ومحمودٌ، وهو ضَربٌ من رعايةِ المصالِحِ العامَّةِ، لا صِلةَ للحِقدِ الشَّخصيِّ به [4847
https://dorar.net/alakhlaq/1541إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا (31).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:لَمَّا ذَكَر اللهُ تعالى شيئًا
https://dorar.net/tafseer/78/5إذا قال اللهُ تعالى مَثَلًا: فاقتُلوا المُشرِكينَ، فهَل يَجوزُ أن يُخَصَّ هذا الأمرُ حتَّى لا يبقى
https://dorar.net/osolfeqh/1136، والأمير خليل بن قوصون ليُدرِكوا أهلَ الثَّغرِ، فقَدَّر الله تعالى في ذلك أنَّ أهلَ الثغر كان قد بلَغَهم
https://dorar.net/history/event/3107، ولاتفاقهم مع الأمير علاء الدين علي بك بن قرمان صاحب لارندة على اقتلاع بلاد سيس، فتأهَّبت العساكِرُ لذلك
https://dorar.net/history/event/3167يعتقد البوذيون أن بوذا هو ابن الله، وهو المخلِّص للبشرية من مآسيها وآلامها، وأنه يتحمَّل عنهم
https://dorar.net/adyan/972الأنجلو المصرية. - الدولة العثمانية والبلقان، د. علي حسون، المكتب الإسلامي. - مصر من الإسكندر الأكبر
https://dorar.net/adyan/638بالمَعرِفةِ. تَقولُ: بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ؛ فإنَّ (الرَّحمنَ والرَّحيمَ) نعتانِ لاسمِ الجلالةِ.ولا
https://dorar.net/arabia/709، وفي القُرآنِ الكريمِ: وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاءِ [النور: 33]، أمَّا بضَمِّ الباءِ
https://dorar.net/arabia/2711الفِعليَّةُ لأداءِ ذلك الغِطاءِ. واللهُ أعلَمُ). ((مجلة مجمع الفقه الإسلامي - العدد الثاني)) (2/1209
https://dorar.net/feqhia/10561