القرآن، وهذا من جنس عمل السلف في محبَّة سماع القرآن كله، ولكن ليس هذا موجبًا لأنْ يعجل ولا يتأنَّى
https://dorar.net/feqhia/1234القرآن، وهذا من جنس عمل السلف في محبَّة سماع القرآن كله، ولكن ليس هذا موجبًا لأنْ يعجل ولا يتأنَّى
https://dorar.net/feqhia/1234بالرِّجلَينِ، لكنَّه تُنُوسِيَ منه معْنى الضَّربِ وأُرِيدَ المشْيُ، فلذلك عُدِّيَ بحرْفِ (فِي)؛ لأنَّ الأرضَ
https://dorar.net/tafseer/73/4اللهِ رَضِي اللهُ عنهما، والمعنى: نَهيتُها عن الدُّخولِ في تلك المُحارَبةِ الواقعةِ، ولكنَّها امتنَعَت
https://dorar.net/hadith/sharh/10838، فقلْتُ: مَهلًا يا عُمَرُ، واللهِ لو كان رجُلًا مِن بني عَدِيِّ بنِ كعْبٍ ما قلْتَ هذا، ولكنْ قد عرَفْتَ
https://dorar.net/hadith/sharh/92640النَّفْسِ، «إنْ لم تَرَوْها» الضَّميرُ عائدٌ على الخيلِ، وإنْ لم تُذكَرْ في الكلامِ، لكنْ يُفسِّرُها الحالُ
https://dorar.net/hadith/sharh/152181جَاءَتْ لَا يُؤْمِنُونَ [الأنعام: 109]، وقَولِه: وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا [الأنبياء: 95
https://dorar.net/tafseer/57/8. وقيل : أرَادَ أنَّه إذا قيل له : لا تَسْتَدِن فلا يَقْبل مِن أعْرَض عن الشيء إذا وَلاَّه ظَهْرَه . وقيل
https://dorar.net/ghreeb/2447: مِنَ الكِتابِ قَولُه تعالى: لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ
https://dorar.net/feqhia/6919، ولكنَّ الصَّحيحَ عنه وعن أكثرِ هؤلاءِ أنَّه إسماعيلُ عليه السَّلامُ). ((البداية والنهاية)) (1/368
https://dorar.net/tafseer/37/9هذا الكل هو طريق التعامل معه بالمنطق الذي يؤثر فيه؛ منطقه هو ولكن من مواقعنا لا من مواقع غيرنا، ومنطق
https://dorar.net/article/1362فيها سُلْطانُ الرَّسولِ عليه، ولَكِن لَمَّا ظَهَرَ الإسلامُ في قَبائِلِ الأنصارِ صارَ بَعضُ من لم يُؤمِنْ
https://dorar.net/aqeeda/3315بنَجِسٍ، ولكنَّه من أجْلِ التَّخفيفِ في إزالَتِه، فهذا هو الصَّوابُ، وأمَّا ما حكاه أبو الحسن بن بطَّال
https://dorar.net/feqhia/158: ((المُعجَم المفصل في المعرب والدَّخيل)) لسعدي ضناوي (ص: 168). .جَوْزٌ:الجَوْزُ: شَجَرٌ ثَمَرُه يُكسَرُ
https://dorar.net/arabia/5154؟ أما كان في صدورِكم لرسولِ اللهِ الرَّحمةُ ؟ أما كان مُعلِّمَ الخيرِ ؟ قال : بلى يا فاطمةُ ، ولكنَّ أمرَ اللهِ عزَّ
https://dorar.net/h/bJojaAdcالمتبادِرِ، ولكنْ له معنًى آخَرُ؛ فمثلًا قولُه تعالَى: {وَجَاءَ رَبُّكَ} [الفجر: 22]؛ جَعَله المعتزِلةُ
https://dorar.net/article/2057وفي اللِّثَةِ، وهو العِرْقُ الَّذي يَبرَأُ ويَشْفى في الظَّاهِرِ، لكنَّه في الباطِنِ فاسِدٌ.وهو مُعرَّبٌ مِن
https://dorar.net/arabia/5190مُنْذِرُونَ [الشعراء: 208]، ولكنْ لمَّا شابَهَت صُورتُها الحالَ، أُدْخِلَت وتوسَّطَت؛ لتأكيدِ لُصوقِ الصِّفةِ
https://dorar.net/tafseer/15/1قولُهنَّ مَكرًا؛ لأنَّ قولَهنَّ لم يكُنْ على وجه النَّصيحةِ، والنَّهيِ عن المُنكَر، ولكن كان على وجهِ
https://dorar.net/tafseer/12/8-أو كانت ولكن ليست ظاهرةً- ولا شُيوخُ عَقلٍ، بل كانوا تَحتَ جَناحِ الإسلامِ مُباشَرةً، وبَقي شُيوخُ العَقلِ
https://dorar.net/frq/2233ما لا يُحَدُّ ولا يُوصَفُ، وكادوا أن يتَغَلَّبوا على دِمَشقَ، ولكِنْ صانَها اللهُ بعِنايتِه وسَلَّمَها برِعايتِه
https://dorar.net/frq/1965الخُلفاءِ الرَّاشِدينَ الأرَبعةِ رِوايةً للحَديثِ، ولكِنَّه كغَيرِه مِنَ الصَّحابةِ لم يحفَظْ جَميعَ أحاديثِ
https://dorar.net/frq/1852، ولكِنْ لا أجِدُ سَعةً فأحمِلَهم، ولا يجِدون سَعةً فيَتَّبِعوني، ولا تطيبُ أنفُسُهم أن يَقعُدوا بعدي
https://dorar.net/alakhlaq/1333إلى فِرعونَ وإن لم يُباشِرْ بنفْسِه حَشْرَ النَّاسِ ولا نِداءَهم، ولكنَّه أمَرَ أتْباعَه وجُندَه، فأُسنِدَ
https://dorar.net/tafseer/79/2، لِمَن يَعتقِدُ أنَّ شاعرًا في قبيلةٍ معيَّنةٍ أو طرَفٍ مُعَيَّنٍ، لكنَّه يقولُ: ما زيدٌ
https://dorar.net/tafseer/67/3بيدٍ ولا جارحةٍ، ولكن بالأمرِ فيما ذُكِر). ((تفسير ابن جرير)) (20/122). وقال البِقاعي: (لَهُمُ
https://dorar.net/tafseer/38/10وإن كان واقِعًا، ولكِنْ لا مُنافاةَ؛ فإنَّ مِن جملةِ شَرْحِ صَدْرِه الَّذي فُعِلَ بصَدْرِه ليلةَ الإسراءِ
https://dorar.net/tafseer/94/1بنو آدمَ، (ويكونُ الضميرُ يعودُ على غيرِ مَن ذُكِرَ أوَّلًا، ولكن يفسِّره سياقُ الكلامِ، وإن أراد
https://dorar.net/tafseer/23/2في اللَّوحِ المَحفوظِ فهو كائِنٌ ولا تَغييرَ فيه، لكِنْ ما كُتِبَ في الصُّحُفِ التي في أيدي الملائكةِ
https://dorar.net/tafseer/13/12