في رُؤيةِ الأجسامِ، واللهُ ليس بجسمٍ؛ فلا يُمكِنُ اعتِبارُ هذه الشَّرائِطِ في رُؤيتِه، ولو صحَّت لوجَب ألَّا
https://dorar.net/frq/711في رُؤيةِ الأجسامِ، واللهُ ليس بجسمٍ؛ فلا يُمكِنُ اعتِبارُ هذه الشَّرائِطِ في رُؤيتِه، ولو صحَّت لوجَب ألَّا
https://dorar.net/frq/711اللهُ أرواحَهم- لنُصرةِ مذاهِبِهم، وإبطالِ مذاهِبِ خُصومِهم) ((تبصرة الأدلة)) (ص: 8
https://dorar.net/frq/350، وجَهالةٍ عن دِينِ اللهِ عزَّ وجَلَّ، فانْتَشرَتْ في كَثيرٍ مِن قَبائِلِهم عادةُ وَأْدِ البَناتِ، ولم يكنْ
https://dorar.net/arabia/5843، وذكَرَ ما يُقابِلُه مِمَّا أعَدَّه للذين آمنوا؛ ضرَبَ مَثلًا لحال الفريقَينِ بمَثَلِ قِصَّةٍ أظهَرَ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/18/10. وقيل: منصوبٌ على المفعوليَّةِ بمُضمرٍ مُقدَّمٍ خُوطِبَ به النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/tafseer/19/15، واستجابةُ الدَّاعي، والإنباءُ بأنَّه عَذابٌ واقعٌ عليهم مِن اللهِ، لا يَدفَعُه عنهم دافعٌ، ولا يَغُرُّهم
https://dorar.net/tafseer/70/1) مِن العاطفِ؛ لأنَّه حِكايةُ جَوابِ نوحٍ عن قولِ اللهِ له: أَنْذِرْ قَوْمَكَ، عُومِلَ مُعامَلةَ الجوابِ
https://dorar.net/tafseer/71/2يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُنَّ وَلَا يَأْتِينَ
https://dorar.net/tafseer/60/5] يُنظر لهذا المطلب: ((البوهرة تاريخها وعقائدها)) لرحمة الله (ص: 151-161). .قال الغَزاليُّ: (وأوَّلوا
https://dorar.net/frq/2083عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ - قولُه: وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ
https://dorar.net/tafseer/28/13هذه الأشياءَ الَّتي حرَّمَ اللهُ عليهم؛ فالتَّعامُلُ مع البنوكِ الرِّبويَّةِ ممَّا لا يَرْضاه اللهُ سُبْحانَه
https://dorar.net/feqhia/7320اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (88).مُناسَبةُ الآيةِ
https://dorar.net/tafseer/11/17، وكان زَيديًّا مُتَعَصِّبًا، يطعنُ في أبي بكرٍ وعُمَرَ وعُثمانَ رَضيَ اللهُ عنهم، ولا يتَرَضَّى عن أُمِّ
https://dorar.net/frq/1995باللهِ ورَسولِه [350] يُنظر: ((شرح رياض الصالحين)) لابن عثيمين (1/337). .9
https://dorar.net/tafseer/26/4القِصَّةِ على القِصَّةِ؛ فإنَّ المقصودَ مِن ذِكرِ خلْقِ العوالِمِ أنَّها دَلائلُ على انفِرادِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/41/7). ((الوسيط)) (4/222). وقال البغوي: (ليسَ المرادُ منه الفراغَ عن شُغْلٍ؛ لأنَّ اللهَ تعالَى لا يَشغلُه
https://dorar.net/tafseer/55/6عمَلَه في عبادةِ اللهِ، أو في إحسانِه للخَلقِ [169] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (18/182
https://dorar.net/tafseer/28/3هذا من مَعاريضِ الكلامِ الحَسنةِ، والقولُ فيه أنَّ قَصْدَ إبراهيمَ صَلواتُ اللهِ عليه لم يكُنْ إلى أنْ يَنسِبَ
https://dorar.net/tafseer/21/11، نحو: إِنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ [النحل: 51]، خُوطِبَ به مَن يَعتقدُ اشتراكَ اللهِ والأصنامِ في الأُلوهية
https://dorar.net/tafseer/21/4في الصدق, ولعل قول الله تعالى: (ولكن أكثر الناس لا يعلمون) يصدق هذه الفكرة، فالناس بشكل عام ليس لديهم أدوات
https://dorar.net/article/500أبو عبدِ اللهِ بنُ خَفيفٍ الشِّيرازيُّ (ت: 371 هـ)، وهو مِن تلاميذِ أبي الحسنِ الأشعَريِّ.ذَكرَه ابنُ
https://dorar.net/frq/213النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حتَّى تَستكمِلَ السُّورةُ أغراضَ التَّنويهِ بالقُرآنِ ومَن جاءَ به ومَنِ
https://dorar.net/tafseer/25/13. والعلمُ عند الله تعالى. والظاهِرُ أنَّ أصحابَ الكَهفِ والرَّقيمِ: طائفةٌ واحِدةٌ أضيفَت إلى شيئينِ
https://dorar.net/tafseer/18/31- قوله تعالى: يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/19/2إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا؛ فموقِعُ العِبْرةِ مِن الحالينِ واحدٌ
https://dorar.net/tafseer/14/10: ((قصة الأدب في الحجاز)) لعبد الله عبد الجبار ومحمد عبد المنعم خفاجي (ص:299). . وقد كانَ للخُطَباءِ
https://dorar.net/arabia/5935اللهُ تعالى نبيَّه صلَّى الله عليه وسلَّم بالصَّبرِ على سَفاهةِ قَومِه، وذَكَر جُملةً مِنَ الأنبياءِ
https://dorar.net/tafseer/38/101- قَولُه تعالى: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَقُولُ أَأَنْتُمْ
https://dorar.net/tafseer/25/5وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ أمَر اللهُ سبحانَه نبيَّه صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/41/2، ثمَّ نُزولُه بعْدَ ذلك مُفَرَّقًا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ابنُ جُزي، والزَّركشي
https://dorar.net/tafseer/44/1