، وأبو بكر رضي الله عنه، فدفعنا إلى مجلس من مجالس العرب، فتقدم أبو بكر رضي الله عنه وكان مقدما في كل خير
https://dorar.net/h/d8JL1BSB، وأبو بكر رضي الله عنه، فدفعنا إلى مجلس من مجالس العرب، فتقدم أبو بكر رضي الله عنه وكان مقدما في كل خير
https://dorar.net/h/d8JL1BSBذلك أربَعةَ أشهُرٍ وعَشرًا، فإن جاءَ زَوجُها المَفقودُ بَعدَ ذلك خَيِّرَ بَينَ الصَّداقِ وبَينَ امرَأتِه
https://dorar.net/qfiqhia/1060وهو غَيرُ مَعتوهٍ، خُيِّرَ بَينَ أبَويه، فكان مَعَ مَنِ اختارَ مِنهما، فإن لَم يَختَرْ واحِدًا مِنهما، أوِ
https://dorar.net/qfiqhia/1305من أحسن المواساة؛ لكونِه من خَيرِ طعامِ النَّاسِ اليوم). ((مجموع فتاوى ابن باز)) (14/207). ، وابنُ عُثيمين
https://dorar.net/feqhia/2591بهم)؟! ندَع الجوابَ للقارئ، والواقِع خير شاهد.. ومن المؤاخذات في هذا الصَّدد: ما زعَمَه المؤلِّف
https://dorar.net/article/1705عَلِيمٌ (227).أي: خيَّر الله تعالى المُولِي من زوجته بين شيئيْن: إمَّا أن يفيء إليها وإما أن يطلِّقها
https://dorar.net/tafseer/2/39، فيُيَسِّرُ لهم الخَيرَ، ويَسوقُ لهم الأرزاقَ بطُرُقٍ خَفيَّةٍ مِن حَيثُ لا يَشعُرونَ [376] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/42/6قولُ جَريرٍ الوافِر:ألسْتُم خيْرَ مَنْ ركِب المَطاياوأنْدى العَالَمينَ بُطونَ راحِ [88
https://dorar.net/arabia/1658النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّمَ: وأنَّه خيرُ خَلقِ الله كُلِّهمِ (13). وهذا كلُّه كذبٌ وافتراءٌ على رسولِ
https://dorar.net/article/1791مِن حَرامٍ ... كما أنَّه إذا صَوَّرَ واعِظًا يَحُضُّ النَّاسَ على الخَيْرِ ثُمَّ يَخرُجُ مِن المَسجِدِ
https://dorar.net/arabia/6170: وأنتَ الذي تَشهَدُ على كلِّ شيءٍ، ولا يَخفى عليك شيءٌ، ثم تُجازي عبادَك بحسَب ما قدَّموه من خيرٍ وشرٍّ
https://dorar.net/tafseer/5/35]. انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْأي: انتَهوا عن قولِ ذلِك واعتقادِه، فإنَّ الانتهاء عن ذلك خيرٌ لكم
https://dorar.net/tafseer/4/44] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (4/77). . 3- قوله تعالى: قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/2/45نَاظِرَةٌ أي: مُنتَظِرةٌ لِما يأتيها من خَيرِه وإحسانِه.واستشهَدَ بعِدَّةِ أبياتٍ شِعريَّةٍ على أنَّ
https://dorar.net/frq/1217على سِرِّك، ولا تَعقِدْ على فِعلِك، فما خَيْرٌ لَذَّةٌ تُعقِبُ النَّدَمَ، وتُعفِّي الكَرَمَ.وقدْ تَوقَّفَ
https://dorar.net/arabia/6076أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى لِلَّذِينَ
https://dorar.net/tafseer/3/47ذلك في كتُبِهم بقَصدٍ أو بدونِ قَصدٍ، كرِفاعةَ الطَّهطاويِّ، وخَيرِ الدِّينِ التُّونُسيِّ، إلى أن جاء دَورُ جمالِ
https://dorar.net/frq/991على المنطِقِ والبُرهانِ العَقليَّينِ خَيرَ سِلاحٍ للدِّفاعِ عن الإسلامِ، ومن هذينِ العامِلَينِ وقعَت له آراءٌ
https://dorar.net/frq/1014، والخيراتِ الرَّفيعةِ هو الله سبحانه وتعالى؛ فوجَبَ أن يقال: المُستحِقُّ للتعظيمِ والثَّناءِ والعبوديَّةِ ليس
https://dorar.net/tafseer/6/13بضِدِّ ما بُشِّرَ عليه- أنه لَمَّا أَنْذَرَ تعالى وحَذَّرَ من التَّرَيُّث في اكتسابِ الخَيرِ
https://dorar.net/tafseer/6/42إلى فلانٍ: إذا بلَّغْتَه على وَجهِ الإصلاحِ وطَلَبِ الخيرِ. انظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (15/341
https://dorar.net/alakhlaq/4793اللهُ عليه وسلَّمَ -على قولٍ-، وهو جامِعٌ لِما فيه خَيرُ الدُّنيا والآخرةِ؛ فكان ذِكرُ هذا الاسمِ
https://dorar.net/tafseer/61/3: ((تفسير الشوكاني)) (4/145). للمُؤمِنينَ يَهديهم إلى الطَّريقِ المُستَقيمِ، وهو بِشارةٌ لهم بالخَيرِ
https://dorar.net/tafseer/27/1: أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولَئِكُمْ [القمر: 43]، وسيَقولُ: وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا أَشْيَاعَكُمْ [504
https://dorar.net/tafseer/54/7خَيرِ الآخِرةِ بما أضاعَه مِن تَزَوُّدِ ثَوابٍ في مُدَّةِ كُفرِه، ومِن خَيرِ الدُّنيا بما فاتَه مِن
https://dorar.net/tafseer/41/10: آَللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ [النمل: 59]، وليس في أصنامِهم خيرٌ، لكنْ هذا مِن بابِ المُحَاجَّةِ
https://dorar.net/tafseer/41/3كانوا عليها في الجنَّةِ؛ لأنَّهم أُودِعوا في عالَمٍ خليطٍ خيرُه بشَرِّه، وحَقائِقُه بأوهامِه، بعْدَ أنْ
https://dorar.net/tafseer/20/17، والإنفاقِ في أوجُهِ الخَيرِ [982] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (18/322)، ((تفسير القرطبي)) (13
https://dorar.net/tafseer/28/16رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ .أي: وممَّا رَزَقْناهم مِنَ الأموالِ يُنفِقونَ في أوجُهِ البِرِّ والخَيرِ
https://dorar.net/tafseer/28/11