لأحكامه وذبٍ عن حرماته وصدقٍ في اتباعه، يهوِّن الأمر عليك، ويقول: هذا هو منهج السلف، وهذه
https://dorar.net/article/2103لأحكامه وذبٍ عن حرماته وصدقٍ في اتباعه، يهوِّن الأمر عليك، ويقول: هذا هو منهج السلف، وهذه
https://dorar.net/article/2103. من النَّوع الأوَّل المركَّب من حرف جر ومجروره: "عليك" بمعنى الْزم، قال - تعالى -: {يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/article/221، والله أعلم [791] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (12/537). قال الشِّنقيطي: (وفي الآيةِ سؤالٌ
https://dorar.net/tafseer/6/13بِرَبِّ الْعَالَمِينَ * رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ مُستأنَفَةٌ، جوابُ سؤالٍ مُقدَّرٍ، كأنَّه قيل: ماذا
https://dorar.net/tafseer/7/25النمير)) للشنقيطي (3/271- 272). قال الشنقيطي: (وهذا النِّداءُ للعُلماءِ فيه سؤالاتٌ: هل نادى جميعُ
https://dorar.net/tafseer/7/11في سُؤالِه الرَّسولَ عليه السَّلامُ حينَ قال: ألسْنا على الحقِّ؟ أليسوا على الباطِلِ؟ قال: نعَم، قال عُمرُ
https://dorar.net/frq/581الآيةِ.8- قَولُ الله تعالى: قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ فيه سؤالٌ: كيف جاز
https://dorar.net/tafseer/38/5للمُحسِنينَ، ونَدْبٌ إلى الشُّكرِ، وحَثٌّ على مُلازَمةِ الافتقارِ والذُّلِّ، وسُؤالِ العافيةِ مِن الزَّلَل
https://dorar.net/tafseer/35/2وَثَمُودَ فيه سُؤالٌ: كيف يَجوزُ للرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يُنذِرَ قَومَه مِثلَ صاعِقةِ عادٍ
https://dorar.net/tafseer/41/3سُؤالٍ عن هذه الكيفيَّةِ. والتَّأكيدُ للاهتمامِ بالخبرِ. وعلى قِراءةِ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ -بفتْحِ
https://dorar.net/tafseer/27/7قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ أُعِيدَ هنا أسلوبُ السُّؤالِ والجوابِ
https://dorar.net/tafseer/29/18بَيانيٌّ بتَقديرِ سُؤالٍ يَخطُرُ في نَفْسِ السَّامِعِ لِوَصفِ عَذابِهم بأنَّه ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ مِن
https://dorar.net/tafseer/39/5سؤالِ الحاجاتِ، ولكِنَّه يَشملُه، أو إذا عُبِدَ اللهُ وَحْدَه). ((تفسير ابن عاشور)) (24/100
https://dorar.net/tafseer/40/4). . - وجَملةُ إِنَّهُمْ جُنْدٌ مُغْرَقُونَ استِئنافٌ بَيانيٌّ جَوابًا عن سُؤالٍ ناشِئٍ عن الأمْرِ بتَركِ البَحرِ
https://dorar.net/tafseer/44/3في حقِّ الكافرينَ: سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ * لِلْكَافِرينَ [المعارج: 1، 2]؛ لأنَّ سُؤالَهم سُؤالُ
https://dorar.net/tafseer/70/3/477)، ((الهداية إلى بلوغ النهاية)) لمكي (12/7863). وقيل المراد: سؤالُ الكافِرِ عن موعِدِ يومِ
https://dorar.net/tafseer/75/1عليه وسلَّم: ((ما أبقَيتَ لِأهلِكَ؟)) هَذا السُّؤالُ ليُظهِرَ فضيلةَ أبي بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عنه لِلحاضِرينَ
https://dorar.net/aqeeda/3287حَصرِه لاستِخداماتِ الحَرفِ (ما) يقولُ: يُستعمَلُ (ما) في السُّؤالِ عن شيءٍ مُفرَدٍ؛ فالحُروفُ ليست
https://dorar.net/arabia/2425كان له ما يُرَجِّحُه على ذلك النَّصِّ سَقَطَ سُؤالُ عَدَمِ اعتِبارِ القياسِ عنه، وإلَّا لزِمَه ذلك [2075
https://dorar.net/osolfeqh/559إن قيل بأنَّ المرادَ بالأرضِ جميعُها، فليس فيها قطُّ أنَّ مجيئهم هو مجيءٌ إلى فلسطين؛ فليس في الآيةِ
https://dorar.net/article/2111قَيدٍ. وأمَّا عدَمُ تَطبيقِ عَليٍّ رضِيَ اللهُ عنه لهذه العُقوبةِ في بدايةِ الأمرِ، فليس فيها دَليلٌ
https://dorar.net/article/522؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ إلى موضوعٍ خاصٍّ، يَدورُ حوْلَ احتمالَينِ
https://dorar.net/tafseer/67/1أن يوضَعَ إمامٌ كأبي حنيفةَ ومن في طبَقتهِ في ميزانِ التَّرجيحِ، وليس معنى هذا عدمَ النَّقدِ؛ فليس
https://dorar.net/article/2074الحَسَنِ البَصْريُّ مِن المُعْتَزِلةِ: هي عَدَمُ امْتِناعِ العِلمِ والقُدْرةِ، يَعْني: فليس هناك إلَّا
https://dorar.net/frq/245ظنُّوا أنَّ هذا القِسمَ مُغايِرٌ للأوَّلِ، وليس هذا خارِجًا عنه؛ فليس في الوُجودِ حَسَنٌ إلَّا بمعنى
https://dorar.net/frq/361يُبغِضونَ أنبياءَهم، فكيف ببُغضِهم للمؤمنينَ؟! وأمَّا النَّصارى فليس في الدِّينِ الذي يَدينونَ
https://dorar.net/tafseer/5/26، ومات من غيرِ توبةٍ، فليس بكافِرٍ ولا يُقطَعُ له بالنَّارِ، بل هو في حُكمِ المشيئةِ... وهذا الحديثُ
https://dorar.net/frq/1253، فيعلَمُ ما إذا كان أولئك الإماءُ اللَّاتي تريدون نكاحَهنَّ مؤمناتٍ حقًّا أم لا، وأمَّا أنتم فليس لكم إلَّا
https://dorar.net/tafseer/4/8عقابَ اللهِ على كُفرِكم به؟ أي: فكيفَ تعجَبونَ مِمَّا لا ينبغي العَجَبُ منه؟! فليس بعجَبٍ أن يُوحِيَ
https://dorar.net/tafseer/7/16