والمَشرَبِ؛ فأمرُ الدُّنيا كَذَلِكم بَعضُه مَقرونٌ ببَعضٍ؛ فليس الغَنِيُّ على الحقيقةِ غَيرَ اللهِ؛ لأنَّه
https://dorar.net/aqeeda/763والمَشرَبِ؛ فأمرُ الدُّنيا كَذَلِكم بَعضُه مَقرونٌ ببَعضٍ؛ فليس الغَنِيُّ على الحقيقةِ غَيرَ اللهِ؛ لأنَّه
https://dorar.net/aqeeda/763غَيْرَةَ المخلوقِ، ولا نَدري كيف؛ فـلَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ. الدَّليلُ: 1
https://dorar.net/aqeeda/765يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ [آل عمران: 28]، وَقَولِه تعالَى: إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ
https://dorar.net/arabia/1428عنه تلك الصِّفاتُ فليس بمُسلِمٍ ولا بمُهاجِرٍ.ومنه أيضًا ما كتَبه بعضُ وُزراءِ المَأمونِ للمَأمونِ
https://dorar.net/arabia/1866: إن كان القائِلُ مِن أهلِ العِلمِ فهو حُجَّةٌ، وإن لم يَكُنْ مِن الذينَ كشَفوا الإجماعَ والاختِلافَ فليسَ بحُجَّةٍ
https://dorar.net/osolfeqh/421سَبَبٌ لوُجوبِ الصَّلاةِ، وهو خارِجٌ عن قُدرةِ المُكلَّفِ، فليس بإمكانِه تَحصيلُه ولا إيجادُه، وكذا
https://dorar.net/osolfeqh/194، والعمَلَ به، والجهْلَ؛ فليس للهِ حاجةٌ أنْ يَدَعَ طَعامَه وشَرابَه»، وفي سُنَنِ ابنِ ماجه: «رُبَّ صائمٍ ليس
https://dorar.net/hadith/sharh/1608الإبانةِ عَن كِتابِه، فليس للقاضي أن يَحكُمَ بما يُخالِفُ الكِتابَ والسُّنَّةَ [222] يُنظر
https://dorar.net/feqhia/13112، أمَّا الاحتِمالُ النَّاشِئُ مِن غَيرِ دَليلٍ فليسَ يَقينيًّا، وإنَّما هو تُهمةٌ مَشكوكٌ فيها، فلا
https://dorar.net/qfiqhia/351بالإجارةِ، فلو أرادوا مَنعَه مِن غِشيانِها مَخافةَ الحَملِ فليسَ لهم ذلك؛ لأنَّ هذا ضَرَرٌ مَوهومٌ، والمَنعُ
https://dorar.net/qfiqhia/443عليها إلَّا مِن جِهَتِه، فلا رُجوعَ إلَّا إليه، فأمَّا الاختيارُ بَينَ الأبَوينِ فليسَ مِن
https://dorar.net/qfiqhia/471لا يُبطِلُه الشَّرطُ الفاسِدُ، ولا عَكسَ)، فالعَقدُ إذا كان مِمَّا لا يَقبَلُ التَّعليقَ بالشَّرطِ فليسَ
https://dorar.net/qfiqhia/696لوجَبَت للآخَرِ، فليسَ أحَدُهما أولى بالشُّفعةِ مِن صاحِبِه، ووُجوبُها لهما مَعًا يُبطِلُها؛ لأنَّ
https://dorar.net/qfiqhia/829التي تَقَعُ عَمدًا، فلَيسَ للإنسانِ أن يُديمَ النَّظرةَ أو يُعيدَها أو يَبتَدِئَ بها؛ فالنَّظَرُ مِنَ الأفعالِ
https://dorar.net/qfiqhia/920إلى الأكلِ، فليس له أن يُؤَخِّرَ صَلاةَ العَصرِ حتَّى يُفطِرَ ويَأكُلَ؛ لأنَّ هذا الطَّعامَ مَمنوعٌ مِنه
https://dorar.net/qfiqhia/1054في مَوضِعٍ لا يَضيعُ مِلكُه أو على وجهٍ لا يَضيعُ. فلَيسَ مِن بابِ التَّرجيحِ؛ لأنَّ التَّرجيحَ إنَّما يُصارُ
https://dorar.net/qfiqhia/1313كان مُقِرًّا بكَونِه مُستَأجِرًا أو مُستَعيرًا أو مُستَودَعًا أو مُرتَهنًا أو غاصِبًا في عَقارٍ، فلَيسَ
https://dorar.net/qfiqhia/1347- لَو حَفرَ إنسانٌ بئرًا في مِلكِه فلَيسَ عليه ضَمانٌ؛ لأنَّ للإنسانِ أن يَتَصَرَّفَ في مِلكِه كَيفما
https://dorar.net/qfiqhia/1515حَديثِ أبي هرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. ، فلَيسَ مِنَ الإرشادِ ما يَقتَضي قَصدَ الإضرارِ بالدُّعاءِ
https://dorar.net/qfiqhia/1870، والثَّمَرُ ما دامَ على رُؤوسِ الشَّجَرِ فلَيسَ في حِرزٍ، فلَمَّا سَقَطَت عَنه العُقوبةُ ضوعِفَ عليه الغُرمُ
https://dorar.net/qfiqhia/1907: (الذي رُوي عن الآخرين أيضًا، فليس له أصلٌ في النظر؛ لأنَّهم كانوا إذا أرادوا أن يتطوعوا، صلوا ركعة، فيشفعون
https://dorar.net/feqhia/1249فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ
https://dorar.net/feqhia/1545فيه عند أصحابِنا، قالوا: فأمَّا إذا لم يتحدَّثْ برؤيَتِه أحدٌ، فليس بيومِ شَكٍّ، سواءٌ كانت السَّماءُ مُصْحِيةً
https://dorar.net/feqhia/2791عورةً؛ فليس ذلك مِن المروءةِ. ، وذلك باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّةِ الأربَعةِ: الحَنفيَّة [8] ((تبيين
https://dorar.net/feqhia/3136الذين لا يَحتاجون مِثلَه؛ فليس ذلك مِن التَّفضيلِ، بل هذا مِن العدْلِ، فإذا بلَغَ هؤلاء مِثلَ ما بلَغَ الأوَّلَ
https://dorar.net/feqhia/6678إنسانٌ امرأةً، فقال له بعضُ النَّاس: إنَّ هذه المرأةَ مِن المحرَّماتِ عليك، فلا بدَّ أن يُقيمَ دليلًا
https://dorar.net/tafseer/4/8الشَّرّ مُنْقادُون فإنَّ مَنْ آثرَ الخُمول وإصْلاح نَفْسِه والتَّزوُّد لِمَعاده ونَبذَ أمُور الدنيا فليس
https://dorar.net/ghreeb/2650