إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا فيه سُؤالٌ: لِمَ قال
https://dorar.net/tafseer/42/11إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا فيه سُؤالٌ: لِمَ قال
https://dorar.net/tafseer/42/11فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا فيه سُؤالٌ: (إمَّا) (وإمَّا
https://dorar.net/tafseer/47/2لِجَهَنَّمَ حَطَبًا فيه سُؤالٌ: لِمَ ذكَرَ عِقابَ القاسِطينَ، ولم يذكُرْ ثوابَ المُسلِمينَ؟الجوابُ: بل ذكَرَ
https://dorar.net/tafseer/72/4الدُّعاءِ عِندَها والتوَسُّلِ بها، وسؤالِ الميِّتِ ودُعائِه.ومعلومٌ أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/aqeeda/3102لك في كلِّ الأوقاتِ والأحوالِ، وفي سُؤالِه تعالى التَّوفيقَ إلى الذِّكرِ؛ لأنَّه هو أفضلُ الأعمالِ
https://dorar.net/hadith/sharh/42517وسُؤالِه، ليس المرادُ أنَّا نُقسِمُ عليك به، أو نسألُك بجاهِه عِندَك؛ إذ لو كان ذلك مرادًا، لكان جاهُ
https://dorar.net/aqeeda/3066الصَّالحةِ المُوافِقةِ لدينِ اللهِ وشَرعِه؛ فالسُّؤالُ دلَّ على عَدمِ الامتِناعِ، وكونِه رسولًا مُصطفًى
https://dorar.net/frq/716هَجرَ صاحِبِها:قال ابنُ بازٍ: (الواجِبُ عليك وعلى غيرِك من المُسلِمين عَدَمُ مُجالسةِ من يغتابُ
https://dorar.net/alakhlaq/4653الغزاليُّ: (اعلَمْ أنَّ سُوءَ الظَّنِّ حرامٌ مِثلَ سُوءِ القولِ؛ فكما يحرُمُ عليك أن تحدِّثَ غيرَك بلسانِك
https://dorar.net/alakhlaq/4270؟ فأجابَ: (لا حَرَجَ عليكِ أن تَسْتأجِري مَن يَحُجَّ عن أبيك وإن كُنْتِ لم تَحُجِّي عن نفْسِكِ، أمَّا أنتِ
https://dorar.net/feqhia/8013يُنبِئُ عن سُؤالِ سائِلٍ يَعجَبُ مِن إعْراضِهم عن القُرآنِ معَ أنَّه قولٌ فَصلٌ، ويَعجَبُ مِن مَعاذيرِهم
https://dorar.net/tafseer/86/2] [ فأيْنَ الحِمَال ؟ ] [ من حَمَل علينا السّلاح فليس منَّا ] [ إذا كان الماء قُلَّتَين لم يَحْمِل
https://dorar.net/ghreeb/915الآنَ.ومِن واجِباتِ اللُّغويِّ أنْ يَدرُسَ اللُّغةَ كما هي؛ فليس له أنْ يُغيِّرَ مِن طَبيعتِها، شأنُه
https://dorar.net/arabia/2345يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ فيه إشارةٌ إلى ما خَصَّ اللهُ تعالى به نبيَّه صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/33/16الفقيرِ والمحتاجِ من سُؤالِ النَّاسِ مع حاجتِه وفاقتِه؛ لتعفُّفِه وصَونِ نَفسِه عن السُّؤالِ قال تعالى
https://dorar.net/alakhlaq/1274هذه الجُملةُ عن الَّتي قبْلَها؛ لأنَّها استِئنافٌ بَيانيٌّ جَوابٌ عن سُؤالٍ يَخطُرُ في نفْسِ السَّامِعِ يُثيرُه
https://dorar.net/tafseer/82/3الْكَافِرِينَ دَيَّارًا فيه سُؤالٌ: كيف دعا نوحٌ على قَومِه بذلك، مع أنَّه أُرسِلَ إليهم؛ لِيَهدِيَهم ويُرشِدَهم
https://dorar.net/tafseer/71/5منك أن تطلِقَ كل من أخذته من بلاد الروم من التركِ، فأجابه إلى سؤاله فأطلقَ جميع أسرى الترك، فصار أهل
https://dorar.net/history/event/2985. ثم ختم المؤلف كتابه بذكر بعض المسائل التي يكثر السؤال عنها من قبل الزائرين والمعتمرين. جزى الله المؤلف
https://dorar.net/article/950على ذلك، ويرَغِّبُهم في سؤالِه ودُعائِه آناءَ اللَّيلِ والنَّهارِ، كما أنَّ نِعَمَه تتكَرَّرُ عليهم في جميعِ الأوقاتِ
https://dorar.net/tafseer/14/9تَأْمَنَّا دليلٌ على أنَّهم تقدَّمَ منهم سؤالٌ في أن يَخرُجَ معهم، وذكروا سبَبَ الأمنِ وهو النُّصحُ، أي: لمَ
https://dorar.net/tafseer/12/4خيرٌ من بشاشةٍ:إذا ما تبَيَّنْتَ العُبوسةَ في امرئٍفلا تَلْحَهُ واسألْ سؤالَ حَكيمِأجَلْ سَلْه قبلَ
https://dorar.net/alakhlaq/4429لَمُهْتَدُونَ فيه سؤالٌ: كيف سَمَّوه بالسَّاحِرِ -الصَّريحِ في نسبتِه إلى الباطلِ-، وهو مُنافٍ لِما بَعْدَه مِن
https://dorar.net/tafseer/43/9باللِّسانِ في نَفسِ السُّؤالِ، والدُّعاءُ والإلحاحُ فيه [916] يُنظر: ((مجموع رسائل ابن رجب)) (1
https://dorar.net/tafseer/21/18* وَأَنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا فيه سُؤالٌ: كيف يَليقُ
https://dorar.net/tafseer/17/3استئنافٌ بيانيٌّ ناشئٌ عن التَّعليلِ بقولِه: إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لهم؛ لأنَّه يُثيرُ سؤالَ مَن يَسأَلُ
https://dorar.net/tafseer/9/38عبداً إلا عَذَّبْتُه] أي لا أسْتَقْصِي عليه في السؤال والحِساب . وهي مُفاعَلة منه وروى الخطَّابي
https://dorar.net/ghreeb/3801فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلًا فيه سُؤالٌ: هل يمكِنُ التَّمَسُّكُ بهذه الآيةِ في إثباتِ أنَّ القِياسَ حُجَّةٌ
https://dorar.net/tafseer/73/3)؛ لمعرفتِه والتصريحِ به في السُّؤالِ يُنظَر: ((النحو الوافي)) لعباس حسن (2/ 240). .
https://dorar.net/arabia/567