، ويعلَمُ ما في ذلك من المفاسِدِ فيَعِظُكم لتَجتَنِبوا، وأنتم لا تعلمونَ إلَّا ما علَّمكم، وبيَّن لكم
https://dorar.net/tafseer/24/5، ويعلَمُ ما في ذلك من المفاسِدِ فيَعِظُكم لتَجتَنِبوا، وأنتم لا تعلمونَ إلَّا ما علَّمكم، وبيَّن لكم
https://dorar.net/tafseer/24/5ولا تَعلَمُ، وبذِكْرِ صِفةِ التَّكوينِ المختصَّةِ به تعالَى بإقرارِهم؛ ارتقاءً في الاستِدلالِ. فلمَّا لم يكُنْ
https://dorar.net/tafseer/44/1نُبَدِّلَ أَمْثَالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ [الواقعة: 60، 61]). وذكر أنَّ هذا القولَ
https://dorar.net/tafseer/70/4وكل الأشجار، متى أفرخت تنظرون وتعلمون من أنفسكم أن الصيف قد قرب، هكذا أنتم أيضاً، متى رأيتم هذه الأشياء صائرة
https://dorar.net/adyan/548لك إن كنتَ ممَّن يؤمِنُ بالله، وتعلَمُ أنَّ قَلْبَك بيَدِه يُصَرِّفُه كيف شاء؛ أن تقولَ قولًا حزمًا حَتمًا
https://dorar.net/aqeeda/2596رَأتْ ولا أُذُنٌ سَمِعَتْ ولا خَطَرَ على قَلب بَشَرٍ: فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ
https://dorar.net/aqeeda/2238: اسمُ فاعِلٍ مِن الخَلْقِ، وأصلُ الخلْقِ في اللُّغةِ إيجادُ شَيءٍ على صُورةٍ مَخصوصةٍ، ويُطلَقُ الخلْقُ
https://dorar.net/tafseer/59/7: هو إفهامُ الشيءِ مِن غيرِ تصريحٍ، وهذا معناه لغةً، والمرادُ به هنا مفهومُ المخالفةِ، وهو إثباتُ نقيضِ حكمِ
https://dorar.net/tafseer/33/2إتيانُ الجَمعِ على صيغةِ جَمعِ العُقَلاءِ فلِأنَّ العادةَ في اللُّغةِ العَرَبيَّةِ أنَّه إذا وُصِفَ غيرُ
https://dorar.net/tafseer/41/2واسِعُ الكُمَّينِ، مَشقوقُ المُقَدَّم، يُلبَسُ فوقَ الثيابِ. يُنظر: ((تهذيب اللغة)) للأزهري (10/273
https://dorar.net/tafseer/17/7في كتابِه "التَّسهيل" أنَّ ذلك لُغةٌ [1630] يُنظر: ((المساعد)) لابن عقيل (4/ 111
https://dorar.net/arabia/1345كلِّه. ((تهذيب اللغة)) للأزهري (4/12). شاةٌ، عند أكثَرِ أهلِ العِلمِ قال ابن المنذر: (أجمعوا أنَّ
https://dorar.net/feqhia/3123اللُّغة العربيَّة في الفَهم والتجوُّز، أو منطق الأوضاع التاريخيَّة، أو تقديم المنظور الهولستي في قِراءة
https://dorar.net/article/1801بأنَّ الإيمانَ هو التصديقُ؛ لأنَّ الإيمانَ في اللُّغةِ هو التصديقُ، وما ليس بتصديقٍ فليس بإيمانٍ
https://dorar.net/frq/1038، والَّذي يجْري فيه الطَّعامُ والشَّراب يُقال له المَرِيءُ). ((تهذيب اللغة)) (5/196). ويُنظر: ((المحكم
https://dorar.net/tafseer/56/8عن تَعريفات النَّسخ واستخداماته، فعرَّفه لُغةً واصطلاحًا، وتحدَّث عن تخصيص النَّص المتقدِّم بالنصِّ المتأخِّر
https://dorar.net/article/1719شرعية، مما يستدعي وضوحاً في تجلية الأصول الشرعية، ولغة بينة في رسم الفوارق بين الحق والباطل، والسائغ
https://dorar.net/article/1833غَيرِها من الأوقاتِ. ومن قال: إنَّ الأناشيدَ طريقٌ لدُخولِ الأفكارِ القوميَّةِ والبِدَعِ الصُّوفيَّةِ
https://dorar.net/article/371المسلمين - وقاتل عليٌّ الخوارج وهم عنده وعند الصحابة جميعًا قومٌ مسلمون، بل النص على قتالهم موجودٌ
https://dorar.net/article/1812وغيرهم؛ لأن من ذرية إبراهيم بني إسرائيل، وقد قال الله تعالى: وَمِن قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ
https://dorar.net/tafseer/2/22اللهُ عليه وسلَّم إلى خَيْبَرَ، فسِرْنا ليلًا، فقال رجُلٌ مِن القَومِ لعامِرِ بنِ الأكوَعِ: ألَا
https://dorar.net/tafseer/26/15: إنَّما هم قَومٌ أرادوا رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فلَم يَجِدوا أحَدًا مِنَ الأمَّةِ يُتابِعُهم
https://dorar.net/aqeeda/3317ذِكرَ قَومٍ قد يمكِنُ أن كانوا أسبابَ نُزولِها، ثمَّ هي إلى يومِ القيامةِ تتناوَلُ من تعَرَّضَ شَيئًا
https://dorar.net/aqeeda/2884. وفي التنبيهِ على ذلك يقولُ ابنُ الجَوزيِّ: "قد تعصَّبَ قومٌ ممَّن يَدَّعي السُّنَّةَ، فوضَعوا في فضلِه
https://dorar.net/article/1207اللُّغةُ هذا التَّخصيصَ، ولكِنَّ عُرفَ الشَّرعِ قيَّدَ اللَّفظَ بهذا النَّوعِ). ((أحكام القرآن)) (3/156
https://dorar.net/tafseer/8/13(لا) زائدةً في الكلامِ الذي فيه معنى الجَحدِ، مطَّرِدٌ،... ومن أساليبِ اللُّغة العربية زيادةُ لَفظِ
https://dorar.net/tafseer/7/3) ونحو ذلك، فلو كان موسى كاتب تلك النصوص لقال مثلاً: كلمني الرب، تحدثت مع الله. ونحوه. -إن ملاحظة اللغات
https://dorar.net/adyan/208: أكْنانٌ وأكِنَّةٌ. يُنظر: ((تهذيب اللغة)) للأزهري (9/335)، ((القاموس المحيط)) للفيروزابادي (ص: 1228
https://dorar.net/tafseer/113/1