عليه وسلَّم، وتَصبيرًا له على تحمُّلِ أذَى قَومِه، ولَمَّا بَلَغ الكلامُ في تقريرِ المطلوبِ إلى الغايةِ
https://dorar.net/tafseer/40/14عليه وسلَّم، وتَصبيرًا له على تحمُّلِ أذَى قَومِه، ولَمَّا بَلَغ الكلامُ في تقريرِ المطلوبِ إلى الغايةِ
https://dorar.net/tafseer/40/14السعدي)) (ص: 847). وقال الشنقيطي: (المراد إنكارُ الله على المنافِقينَ تَوَلِّيَهم القَومَ الَّذين
https://dorar.net/tafseer/58/5اللهُ عليه وسلَّم أن يُورِدَ ذلك على كُفَّارِ قَومِه؛ لِيَصيرَ ذلك زاجِرًا لهم عن الكُفرِ، وكما وَصَف
https://dorar.net/tafseer/37/6النَّظرَ الصحيحَ والفهمَ السَّليمَ والرُّجوعَ لقواعد اللُّغةِ وأقوالِ أهلِ العلمِ؛ كفيلٌ بإزالةِ
https://dorar.net/article/1928"، وذكَرَ أنَّ الرحمةَ في اللُّغة هي: الرِّقَّةُ، والشَّفَقةُ، والعَطفُ، والرَّأفةُ. فالرَّحمن
https://dorar.net/article/2023والدواب والملابس والتحف تسعة؛ يسمون ذلك طقزات، والطقز باللغة التركية: تسعةٌ، وهذه عادة ملوك التتار، فعاد
https://dorar.net/history/event/3239) في اللُّغة, وبيَّن أنَّ لفظة آل البيت إذا أُطلقت فإنَّها تنصرف إلى آل بيت النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/article/1523. كما عرَّف السرقةَ لغةً, واصطلاحًا, وذكرَ عدداً من الألفاظِ ذات الصِّلةِ بالسرقةِ كالحرابةِ, والانتهابِ
https://dorar.net/article/1549وأهميته، معرِّفًا النَّسَب لُغةً وشرعًا، ومُبيِّنًا موقف الإسلام من طُرق ثبوت النَّسب في الجاهليَّة
https://dorar.net/article/1800، وأُطلِقَ في الآيةِ اسْمُ الملَكِ على ما كانتْ حَقيقتُه مُماثِلةً لحقيقةِ مُسمَّى الملَكِ في اللُّغةِ
https://dorar.net/tafseer/12/8؛ حيث لم يقُل: (إن كنتم جُنُبِين)، بل قال: جُنُبًا؛ لأنَّ كلمة (جنب) في اللُّغة الفصحى يستوي فيها المفردُ
https://dorar.net/tafseer/5/4أنَّه هبوطٌ من مكانٍ عالٍ إلى مكانٍ أسفَلَ منه، هذا المفهومُ منه لغةً وشرعًا [338] يُنظر
https://dorar.net/frq/1219رَبُّهالتُكْتَنَفَنْ حتَّى تُشادَ بقَرْمَدِواللَّفْظُ مُعرَّبٌ مِن الرُّوميَّةِ [1093] يُنظر: ((فقه اللُّغة
https://dorar.net/arabia/5133في ((تهذيب الأسماء واللغات)) (1/250)، وابن حجر في ((موافقة الخبر الخبر)) (1/455). .كما قَبِل خبرَ
https://dorar.net/frq/856كما يصيرُ الميراثُ إلى أهْلِه، والإرثُ قد يُستعمَلُ في اللُّغةِ، ولا يُرادُ به زَوالُ المُلكِ عن الميِّتِ
https://dorar.net/tafseer/7/10غَريبةً كُتِبَت بأحرُفٍ عَرَبيَّةٍ، ولكنَّها لُغةٌ غَيرُ مَعروفةٍ، لا يُعرَفُ مَعناها؛ ولذلك قال كاتِبُه
https://dorar.net/frq/2226الكُتُبُ غالِبُها باللُّغةِ العَرَبيَّةِ، وبَعضُها بالفارِسيَّةِ، وكثيرٌ مِنها ما زال مَخطوطًا
https://dorar.net/frq/1943الدَّرْزيَّةَ، وعِندَما يئِسَ مِن ذلك أصدَرَ كِتابًا عن هذه العَقائِدِ باللُّغةِ البُرتُغاليَّةِ. وقد ذَكرَ
https://dorar.net/frq/2224، ومذهبه من مذهبه؛ لأن أُخوَّة الدين والمذهب أقوى من أُخوَّة النسب. إنهم يضجُّون بكلِّ لغة، يهتفون
https://dorar.net/article/1013المتوفَّى سنةَ 457 هجرية: عالمٌ باللُّغةِ والحديثِ، شاعِرٌ، أصلُه من "طُبنةَ" بالأندَلُسِ
https://dorar.net/alakhlaq/3326فُلانُ، و(فُلُ) هو تَرخيمُ فُلانٍ. وقيل: لغةٌ في فُلانٍ، وصِيغةٌ ارتُجِلَت في بابِ النِّداءِ. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/45/8إلى بُطونِ الإناثِ، ثمَّ يُنزلُ الأجِنَّةَ مِن بطونِ الإناثِ إلى الأرضِ، ومِن المشهورِ في اللُّغةِ أنَّه
https://dorar.net/tafseer/39/2). ((تهذيب اللغة)) (2/144). ويُنظر: ((تتمة أضواء البيان)) لعطية سالم (8/423). ممَّن اختار في الجملةِ
https://dorar.net/tafseer/79/3تَدَّعُونَ فجاء في التَّفسيرِ: تُكَذِّبونَ. وتأويلُه في اللُّغةِ: هذا الَّذي كنتم مِن أجْلِه تَدَّعُونَ
https://dorar.net/tafseer/67/6إلى اتِّصالِها بالسَّماءِ، مِن كَلِماتِ اللُّغةِ الَّتي تَدُلُّ على المعاني المَوضوعةِ للدَّلالةِ عليها دَلالةً
https://dorar.net/tafseer/34/1المأكولةِ). ((تفسير العليمي)) (4/175). وقال الرازي: (ذَكَر أهلُ اللُّغةِ: أنَّه بالضَّمِّ: أنواعُ
https://dorar.net/tafseer/18/10: 111). قال ابنُ جُزَي: (الكَدْحُ في اللُّغةِ هو: الجِدُّ والاجتِهادُ والسُّرعةُ، فالمعنى
https://dorar.net/tafseer/84/1أسلوبٌ معروفٌ في اللُّغةِ العربيَّةِ؛ أنَّه يُقْصَدُ بالشَّرطِ الاستِمرارُ). ((لقاء الباب المفتوح
https://dorar.net/tafseer/87/2ارتفاعُ القتلِ حياةً لهم. الثاني: إيجاز الحَذْف، والحذف لُغةً: هو الإسقاطُ. والإيجازُ بالحذف: هو حذفُ
https://dorar.net/tafseer/21/22وَيْلًا في اللُّغةِ هو موضوعٌ لهذا، وإنَّما أراد: مَن قال اللهُ تعالى ذلك فيه فقد استحَقَّ مَقَرًّا
https://dorar.net/tafseer/52/2