، ومُسْتَراحَه وثِقَتَه ومَوضِعَ سِرِّه ومَشورتِه، وكُنْتَ أوَّلَ القَوْمِ إسْلامًا، وأَخلَصَهم إيمانًا
https://dorar.net/h/5xQfF9a4، ومُسْتَراحَه وثِقَتَه ومَوضِعَ سِرِّه ومَشورتِه، وكُنْتَ أوَّلَ القَوْمِ إسْلامًا، وأَخلَصَهم إيمانًا
https://dorar.net/h/5xQfF9a4، ولا يَرِثُ الكافِرُ مِنه شَيئًا، وإن كان مِن أهلِ الذِّمَّةِ فهو مِن قَومٍ بَينَنا وبَينَهم ميثاقٌ
https://dorar.net/feqhia/12107الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم، ثُمَّ أسلَمَ مِنهم قَومٌ، لم يَقُلْ أحَدٌ مِنَ الصَّحابةِ بإيجابِ التَّفريقِ
https://dorar.net/qfiqhia/341أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((مَولى القَومِ مِنهم)) [159] أخرجه أبو داود
https://dorar.net/qfiqhia/585)، ((الفتاوى الهندية)) (5/406). .3- إذا مالَ حائِطٌ على دارِ قَومٍ، فأشهَدوا عليه، فصاحِبُه ضامِنٌ لِما
https://dorar.net/qfiqhia/1327ابتداء القصر، فيجوز من حين يُفارق بنيانَ بلده، أو خيامَ قومه، إنْ كان من أهل الخيام، هذا جملةُ القول
https://dorar.net/feqhia/1459الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ [الأنعام: 68]وَجهُ الدَّلالةِ:بيَّن اللهُ تبارك وتعالى في الآيةِ حُرمةَ الجُلوسِ
https://dorar.net/feqhia/4398يَكونُ هَذا الشَّيءُ كماليًّا عِندَ قَومٍ، ضَروريًّا عند آخَرِينَ، ولا يُمكِنُ انضِباطُ هَذا الشَّيءِ
https://dorar.net/feqhia/7073اللهُ عليه وسلَّم: ((لَأنْ أقعُدَ مع قَومٍ يَذكُرونَ اللهَ تعالى مِن صَلاةِ الغَداةِ حتى تَطلُعَ
https://dorar.net/tafseer/18/8اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ حتَّى بَلَغَ تَبُوكَ فَقالَ: وَهو جَالِسٌ في القَوْمِ بتَبُوكَ ما فَعَلَ كَعْبُ بنُ
https://dorar.net/h/MuC2vFZU[1350] قيل: المرادُ بالقوم الآخَرين: الأنبياءُ الثَّمانيةَ عَشَرَ الذين سمَّاهم اللهُ تعالى ذِكرُه
https://dorar.net/tafseer/6/22مُؤَبَّدًا على غيرِ المضْطَرِّ، ثم ما حرَّمَه تحريمًا عارِضًا على قومٍ مُعَيَّنينَ لسببٍ خاصٍّ
https://dorar.net/tafseer/6/38عَلِيمٍ [الشعراء: 34 - 37].فَحَشَرَ فَنَادَى (23).أي: فجَمَع فِرعَونُ قومَه وأتْباعَه، وخاطَبَهم بصَوتٍ
https://dorar.net/tafseer/79/2: (أي: إنَّه مِن حينِ ذلك القَولِ كان مُبَلِّغًا رِسالةَ اللهِ تعالى إلى قَومِه). ((تفسير ابن عاشور)) (23
https://dorar.net/tafseer/37/11)، ((أضواء البيان)) للشنقيطي (6/150). .كما قال اللهُ تعالى: وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ
https://dorar.net/tafseer/28/1به: أنَّا نأتي الأرضَ نَنقُصُها من أطرافِها، أي: بإهلاكِ الذين كذَّبوا الرُّسُلَ، كما أهلَكْنا قَومَ صالحٍ
https://dorar.net/tafseer/13/13إِلَى بَعْضٍ هَلْ يَرَاكُم مِّنْ أَحَدٍ ثُمَّ انصَرَفُواْ صَرَفَ اللّهُ قُلُوبَهُم بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ
https://dorar.net/tafseer/9/46عن القُرآنِ بحُمُرٍ رأت الأسَدَ أو الرُّماةَ ففَرَّت منه، وهذا مِن بديعِ التَّمثيلِ؛ فإنَّ القَومَ مِن
https://dorar.net/tafseer/74/6عليه وسلم في غَزْوة إذا رَجُل يُقَرّبُ فَرَسا في عِرَاض القَوم] [أنه ذَكَر عُمر فأخَذَ الحُسينُ في عِرَاض
https://dorar.net/ghreeb/2447، واعوَرَّ.4- تَفَعَّل (بزيادةِ التَّاءِ وتَكرارِ عَينِ الكَلِمةِ): مِثلُ: تعلَّم، وتزكَّى.5- تَفَاعَلَ
https://dorar.net/arabia/1046البَتَّةَ، فلا تكونُ غَيْرًا بالمَعْنى الأوَّلِ، ويَجوزُ أن تُعلَمَ بعضُ الصِّفاتِ دونَ بعضٍ، وتُعلَمَ
https://dorar.net/frq/233مِنَّا حَمْلُ الاسْتِواءِ على القَهْرِ والغَلَبةِ، وذلك شائِعٌ في اللُّغةِ؛ إذِ العَرَبُ تَقولُ: اسْتَوى
https://dorar.net/frq/211: الإيمانُ في الشَّرْعِ هو ما يُوافي به العَبْدُ رَبَّه، وإن كانَ في اللُّغةِ أَعَمَّ مِن ذلك، فجَعَلوا
https://dorar.net/frq/288الواحدي: (ومعنى الكشفِ في اللُّغةِ: رفْعُ الشَّيءِ عمَّا يُواريه، والمعنى على هذا القولِ: أنَّ
https://dorar.net/tafseer/53/5أو سُنَّةٍ، أمَّا استِعمالُ القِلَّةِ في العَدَمِ فهو استِعمالٌ صَحيحٌ في لُغةِ العَرَبِ مَعروفٌ لا شَكَّ
https://dorar.net/tafseer/23/12، وبإحياء اللغة القبطية، واستخدام التقويم القبطي، وكذلك بإصدار الجرائد والمجلات التي تهتم بالأقلية القبطية
https://dorar.net/adyan/628أهلِ اللُّغةِ ما ذَكَرَ ذلك، مَعَ أنَّ المَرجِعَ في هذه المَباحِثِ إليهم). ((المَحصول)) (1/377
https://dorar.net/osolfeqh/1313عن المقاصد، مبيناً أصلها اللغوي، ومعانيها التي تدور عليها في اللغة، ثم ذكر تصرفات (قَصَدَ) المستعملة
https://dorar.net/article/1085