)) (992)، وعلَّقه البخاري، فقال: بَاب: وقتُ الجُمُعَةِ إذا زالتِ الشَّمْسُ... يُروَى عن عُمر، وعليٍّ
https://dorar.net/feqhia/1617)) (992)، وعلَّقه البخاري، فقال: بَاب: وقتُ الجُمُعَةِ إذا زالتِ الشَّمْسُ... يُروَى عن عُمر، وعليٍّ
https://dorar.net/feqhia/1617، فقال: مَنِ القَوْمُ؟ قالوا: المسلمونَ، فقالوا: من أنت؟ قال: رسولُ اللهِ، فرفَعَتْ إليه امرأةٌ صَبِيًّا
https://dorar.net/feqhia/2888، 483، 707 - 709، 714، 715). .ومنهم فخرُ الدِّينِ الرَّازيُّ (ت: 606 هـ)، فقال في قصَّةِ أصحابِ
https://dorar.net/frq/213الغَيبة، وحِكمته والله أعلم: أنَّه سبحانه لَمَّا فرغ من الإقبال عليه بالخطاب، أقبل على الناس فقال
https://dorar.net/tafseer/2/24/257). ولِذلك قالَ عُمَرُ بنُ لَجَإٍ لبعضِ الشُّعَراءِ: أنا أشْعَرُ مِنك، قيلَ: وبمَ ذلِك؟ فقالَ
https://dorar.net/arabia/5881وحُذِفَتْ لِمَا يدُلُّ عليها، كأنَّه قالَ: رَبِّ هو أطْغاني، فقال قرينُه: رَبَّنا ما أَطغَيتُه، وأمَّا
https://dorar.net/tafseer/50/5إبراهيمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ شَفَقةً منه على العِبادِ؛ فقال لهم: بَشِّروه بغُلامٍ يَخرُجُ مِن صُلبِه
https://dorar.net/tafseer/51/5فَرَشْنَاهَا بتَفريعِ ثَناءِ اللهِ على نفْسِه على إجادةِ تَمْهيدِها فقال: فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ؛ تذْكيرًا
https://dorar.net/tafseer/51/8عن الإشراكِ، فقال [161] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (28/247). :أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ
https://dorar.net/tafseer/53/2الشَّمسِ والقَمرِ، فقال [385] يُنظر: ((التفسير الوسيط)) لطنطاوي (12/31)، ويُنظر أيضًا: ((نظم
https://dorar.net/tafseer/36/6، نزع الجارَّ فقال: بَعْدَ ذَلِكَ أي: الأمرِ العظيمِ مِن الوصفِ بالحياةِ والمدِّ في العمُرِ في آجالٍ
https://dorar.net/tafseer/23/2قبْلَه فقال: فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ، أي: مِن القرآنِ، وقد نِيطَ مِقدارُ القيامِ بالتَّيسيرِ
https://dorar.net/tafseer/73/41- قوله: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا
https://dorar.net/tafseer/3/34لا يَخافون أهْوالَ يَومِ لِقاءِ اللهِ فيُؤمِنوا؟! ويَجوزُ أنْ يَكونَ مُفرَّعًا على قولِه: يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/tafseer/84/3عليك -يا محمَّدُ- في هذا القُرآنِ مِن [11] قال الألوسي: (الظَّاهِرُ أنَّ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/28/1عليها باختصار بما يتناسب مع المقام: 1- فمِن المؤاخذات: جنوح المؤلِّف إلى تَعميم الحُكم بتأويل العلماء
https://dorar.net/article/1559حنيفةَ، ومالكٍ، والشافعيِّ)، ثمَّ انتقلَ للكلامِ عن الثوريِّ وأحمدَ، فقال: "أمَّا الإمامُ أحمدُ بنُ
https://dorar.net/article/2079والمجون، وأبطال في دعوى النبوة أو التدين، فمن نجح من أولئك فهو بطل، وبطولته لا لشيء إلا لأنه صاحب عزم نافذ
https://dorar.net/adyan/861السُّنَّةِ وأئِمَّةِ النَّاسِ في الفِقهِ والحَديثِ على ما بَيَّنَّاه، وكُلُّه قَولُ مالِكٍ؛ فمنه مَنصوصٌ
https://dorar.net/aqeeda/2104يُعدّ تجرية تخصصية مشروعة، فمن الواجب علينا النصح له والسعي في تقييمه وإصلاح ما فيه من خلل؛ لأننا بذلك
https://dorar.net/article/496إلى الرمي، فمَن رمى عن يومٍ منها في يومٍ آخَرَ منها أجزَأَه، ولا شيءَ عليه، كما هو مَذهَب أحمد، ومشهورُ
https://dorar.net/feqhia/3085إلى أسباب، بعضها آتٍ من نفوسهم، وبعضها آتٍ من خارجها. فمن الأوَّل: افتتانهم بآراء الناس، وبالمصطلحات
https://dorar.net/article/1162فيه: (وأمَّا المجازُ: فمِن جِهتِه غَلِطَ كَثيرٌ مِن الناسِ في التَّأويلِ، وتَشعَّبت بهم الطُّرقُ، واختَلَفت
https://dorar.net/article/2057والسَّلام؛ فمن شهِد له الرَّسولُ بالشَّهادة شهِدنا له، وكذلك مَن شهِد له القرآنُ؛ كما في غزوة أُحُدٍ
https://dorar.net/tafseer/4/29سبيلُهم؛ فمن خالَفهم في شيءٍ من ذلك بعد انعقادِ إجماعِهم عليه، فقد اتَّبَع غيرَ سبيلِهم يُنظر
https://dorar.net/tafseer/4/32وسكاني في كليهما، وهو شريك أوربا في حوض البحر الأبيض المتوسط، ويشكل نواة العالم الإسلامي. ولذا فمن صالح
https://dorar.net/adyan/321، فمَن لم يكُنْ يُقيمُ الصَّلاةَ ولم يُؤتِ الزكاةَ فهو ناقِصُ الإيمانِ، وقد يكونُ مَعدومَ الإيمانِ
https://dorar.net/tafseer/27/1مُتضادَّينِ معَ مراعاةِ التقابُلِ، كالبياضِ والسوادِ، والليلِ والنهارِ، وهو قسمانِ: لفظيٌّ، ومعنويٌّ؛ فمِن
https://dorar.net/tafseer/19/14وَرَاءَكُمْ أمْرُ تَوبيخٍ وطرْدٍ، أي: ارْجِعوا إلى الموقفِ حيثُ أُعطِينا الفوزَ فالْتَمِسوه هناك، فمِن ثَمَّ
https://dorar.net/tafseer/57/3