تقصيرًا؛ فقال اللهُ تعالى: أفلا تَعقِلونَ أنَّكم كلَّما دخَلْتُم في السِّنِّ ضَعُفتُم، وقد عَمَّرْناكم
https://dorar.net/tafseer/36/12تقصيرًا؛ فقال اللهُ تعالى: أفلا تَعقِلونَ أنَّكم كلَّما دخَلْتُم في السِّنِّ ضَعُفتُم، وقد عَمَّرْناكم
https://dorar.net/tafseer/36/12أقبَلَ عَلينا فوعَظَنا موعِظةً بليغةً ذَرَفَت منها العُيونُ ووَجِلَت منها القُلوبُ، فقال قائِلٌ: يا رسولَ
https://dorar.net/aqeeda/3129بها الطاعونُ، وقال لعُمَرَ بنِ الخَطَّابِ: (أفِرارًا من قَدَرِ اللهِ؟ فقال عُمَرُ: لو غيرُك قالها يا أبا
https://dorar.net/aqeeda/2451حتى إذا كان بالشِّعْبِ نزل فبال، ثم توضَّأَ ولم يسبغ الوضوء، فقلت له: الصَّلاةَ يا رسولَ اللهِ، فقال: الصَّلاةُ أمامك
https://dorar.net/feqhia/3043رَبِّهِ فمِن أينَ تَناوَلَه الأمرُ وهوَ للمَلائِكةِ خاصَّةً؟ قُلتُ: كانَ في صُحبَتِهم، وكانَ يَعبُدُ اللهَ
https://dorar.net/aqeeda/1278التَّخييرُ كما في كَفَّارةِ اليَمينِ [2548] قال ابنُ رُشدٍ: (فقال مالِكٌ: إن قَتَلَ فلا بُدَّ
https://dorar.net/osolfeqh/1307)، ((الجنى الداني)) لابن قاسم المرادي (ص: 386). . فمِنَ المَعاني الأُخرى لـ (إلى) غَيرِ انتِهاءِ الغايةِ
https://dorar.net/osolfeqh/1309في خَلْقِ السَّمواتِ والأرض، يقولون: إنَّك يا ربَّنا، لم تَخلقْ هذا الخَلْقَ عبثًا ولا لهوًا؛ فأنتَ مُنزَّهٌ
https://dorar.net/tafseer/3/551- قولُه تعالَى: وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ
https://dorar.net/tafseer/61/2، وهو جَوْهَرُ السَّيْفِ، وأصْلُه: (پَرَند) بالباءِ الفارِسيَّةِ، وفي تَعْريبِه لُغةٌ أُخرى، وهي: بِرِنْد، فمَن
https://dorar.net/tafseer/20/13، أو في الآخِرةِ، أو فيهما معًا، إنْ خَيرًا فخَيرٌ، وإنْ شَرًّا فشَرٌّ؛ قال اللهُ جَلَّ وعَلا: {فَمَنْ يَعْمَلْ
https://dorar.net/article/2032، وهو جَوْهَرُ السَّيْفِ، وأصْلُه: (پَرَند) بالباءِ الفارِسيَّةِ، وفي تَعْريبِه لُغةٌ أُخرى، وهي: بِرِنْد، فمَن
https://dorar.net/arabia/5005عن مُعارَضتِه مِن هذه الحُروفِ وأخَواتِها؛ فمنه تركَّبَت كَلِماتُه، فكأنَّما يُقالُ لهم: «ما هذا الَّذي عجَزتُم
https://dorar.net/tafseer/36/1، ولا يدخل عليها رجل إلا ومعها محرم، فقال رجل: يا رسول الله إني أريد أن أخرج في جيش كذا وكذا وامرأتي تريد
https://dorar.net/article/1684، وإنما كان السلطان عبد الحميد يرمي من ورائِه أيضًا إلى أهدافٍ سياسيةٍ وعسكريةٍ؛ فمن الناحية السياسية
https://dorar.net/history/event/4814نفسِه المقدَّسَةِ ومُقتضاها ولوازِمها، وأمَّا العذابُ: فمِن مَخلوقاتِه، الذي خَلَقَه بحكمةٍ
https://dorar.net/tafseer/15/6الافتِراقِ؛ فمَن خالَف سَبيلَهم في أمرٍ يقتضي الخُروجَ عن أصولِهم في الاعتِقادِ، أو الشُّذوذَ عنهم
https://dorar.net/frq/26بالمؤمناتِ؛ جريًا على الغالِبِ يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (5/13). .4- قوله: فَمِنْ مَا
https://dorar.net/tafseer/4/8به منه -لا كُلِّه- كافِرينَ، وعلى هذه الطَّريقِ فيمَن لم يكفُرْ مِن الفاسِقينَ أهلِ الكبائِرِ العاصينَ؛ فمَن
https://dorar.net/frq/795إلى الواجبين، وإلَّا فمِن المعلوم أنَّ على الإنسان واجبَينِ: أمْر غيرِه ونهيه، وأمْر نفْسِه ونهيها، فترْك
https://dorar.net/tafseer/2/8والمَوْروثِ عنه؛ لأنَّ اللهَ خلَقَ في الجنَّةِ مَنازلَ لِلكُفَّارِ، بتَقْديرِ إيمانِهم، فمَنْ لم يُؤمِنْ مِنهم
https://dorar.net/tafseer/7/10الَّذي يَحيا بيْنَ ظَهْرانَيه، ولشِدَّةِ الصِّلةِ بيْنَ الأدَبِ والمُجْتمَعِ، فمِن خِلالِ دِراسةِ
https://dorar.net/arabia/5821). .وقد نُقِل عنه ما يُبرِزُ ذلك؛ فمنه ما نقله القُرطبيُّ عنه: ((ولم يَزَلْ أهلُ الفَضْلِ والعَقْلِ
https://dorar.net/arabia/5385من الأحكامِ لا يَتِمُّ ولا يَكمُلُ إلَّا بوجودِ مُقتَضيه وانتفاءِ موانِعِه؛ فمِن ذلك هذا الحُكمُ الكبيرُ
https://dorar.net/alakhlaq/3316اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ [البقرة: 87].(فمِن مظاهِرِ نِعَمِ اللَّهِ على بنى
https://dorar.net/alakhlaq/5042نَسرًا فلا يُقدَرُ على صيدِه، أي: فكذلك نحنُ في عِزِّنا، فمَن جاوَرنا صار بنا عزيزًا [6508
https://dorar.net/alakhlaq/2010سُبحانَه: فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آَمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ [الصف: 14]، فمَن نَقَصَ
https://dorar.net/tafseer/40/14الثَّلاثُ الَّتي لم يُخالِفْ فيها أحَدٌ: فمنها إطلاقُ الفِتنةِ على «الاختبارِ»، وهو أشهَرُها
https://dorar.net/tafseer/33/5