كلُّهاوتَبْقى تِباعاتُ الذُّنوبِ وعارُهافهلْ أنت يا مَغْبونُ مُسْتيقِظٌ فقدْتَبيَّنَ مِن سِرِّ الخُطوبِ
https://dorar.net/arabia/6203كلُّهاوتَبْقى تِباعاتُ الذُّنوبِ وعارُهافهلْ أنت يا مَغْبونُ مُسْتيقِظٌ فقدْتَبيَّنَ مِن سِرِّ الخُطوبِ
https://dorar.net/arabia/6203، وكَذلك شَهادةُ المُؤمِنينَ) [3668] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (24/ 168). .فمِنَ
https://dorar.net/aqeeda/2135مستقبلًا لعينِها قال ابنُ رجب: (مَن حكى عن الإمام أحمد روايةً بوجوب التقوس لطرفي الصفِّ الطويل، فقد أخطأ
https://dorar.net/feqhia/859، ثم اختلفوا، فقال أهل السُّنَّة: أفضلُهم أبو بكر الصديق. وقال الخطَّابية: أفضلهم عمر بن الخطَّاب. وقالت
https://dorar.net/article/2044ٍيأمُرُهم اللهُ سُبحانَه وتعالى بدُخولِها، فمن دخلها كانت عليه بَرْدًا وسَلامًا، ومن لم يَدخُلْها فقد عصى
https://dorar.net/aqeeda/2683، ولكِنْ ترَكْتُها حَقنًا للدِّماءِ).فمن أين لمؤَلِّفِ (كَشْف الغُمَّة) أنَّ الحَسَن تَوَلَّى قتالَ أهلِ
https://dorar.net/frq/1289سَأل سائِلٌ سُؤالًا، فقال: ما الحِكْمةُ في أنَّ الدَّجَّالَ مَعَ كثرةِ شَرِّه وفُجورِه، وانتِشارِ أمرِه
https://dorar.net/aqeeda/1868والأصنامَ إلَّا أن تأتيَهم الملائِكةُ بالموتِ، فتَقبِضَ أرواحَهم، أو أن يأتيَهم رَبُّك -يا محمَّدُ
https://dorar.net/aqeeda/517عليه وسلَّم، فقال: مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى؛ أمَّا بقيَّةُ الأنبياءِ فدَفَعوا عن أنفُسِهم؛ قال
https://dorar.net/tafseer/53/1نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ.أي: واقْصُصْ- يا محمَّدُ- خبَرَ ابنَي آدَمَ لصُلبِه [617] وقد
https://dorar.net/tafseer/5/10اختصارًا للتَّخفيفِ [130] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (30/334). .- والأكلُ: مُعبَّرٌ
https://dorar.net/tafseer/89/2: قل يا محمَّد- إجابةً لهم في عدَم اتِّباع ملَّتهم-: ليس الهُدى ما أنتم عليه كما تدَّعون، بل
https://dorar.net/tafseer/2/21يَوْمَ الْحَسْرَةِ.أي: وخوِّفِ النَّاسَ يومَ القيامةِ -يا مُحمَّدُ- يومَ يَندَمُ الظَّالِمونَ
https://dorar.net/tafseer/19/7)) (22/114، 115). .3- قوله تعالى: يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا
https://dorar.net/tafseer/33/20، وَلَا يَسْأَلُ عَمَّا عَهِدَ. قالتِ السَّادِسَةُ: زَوْجِي إنْ أَكَلَ لَفَّ، وإنْ شَرِبَ اشْتَفَّ، وإنِ
https://dorar.net/h/u7FcinMW. الباب الرابع: أكلُ المضطرِّ للمُحرَّمِ. واشتمل كتاب الأشرِبة على ثلاثةِ أبوابٍ: الباب
https://dorar.net/article/2002تحريمِ أكْل أموالِ النَّاسِ بالباطل، والتحذير مِن فِعل ذلك، والحثَّ على الإنفاق في سبيل الله، وتوعُّد
https://dorar.net/tafseer/4لهما بالأكلِ مِنَ الشَّجَرةِ، فهُما قد أضاعَا وَصِيَّتينِ [251] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/7/4ولا يُعينَه فيما يَنُوبُه وقيل : إنما هو مُفاعَلة من الأكل والواو مُبدَلة من الهمزة . وقد تقدم في حَرْفها
https://dorar.net/ghreeb/4118[وَضَعْتُ ( في ا : [وصَفْتُ] ) له غُسْلَه من الجنَابة] الغُسْل بالضم : المَاء الذي يُغْتَسل به كالأُكْل
https://dorar.net/ghreeb/2668، وكان سَبَبُ مَرَضِه أنه أَكَلَ لَحمَ صَيْدٍ فَحُمَّ وافتُصِدَ، ولم يَستَوفِ إخراجَ الدَّمِ، فثَقُلَ مَرضُه
https://dorar.net/history/event/1721: لَسْتُ هُناكُمْ ، قالَ: ويَذْكُرُ خَطِيئَتَهُ الَّتي أصابَ: أكْلَهُ مِنَ الشَّجَرَةِ، وقدْ نُهي عَنْها
https://dorar.net/h/sdhGHSH7ذلك عَونًا، والعاصي لا يَحِلُّ أن يُعانَ، فإن أرادَ الأكلَ فليَتُبْ ويَأكُلْ، وعَجَبًا مِمَّن يُبيحُ
https://dorar.net/qfiqhia/192لتَصَرُّفاتِ الشَّرعِ، وإن لم يُنَصَّ على عَينِه؛ فإنَّه قد أجازَ أكلَ المَيتةِ للمُضطَرِّ، والدَّمِ ولحمِ
https://dorar.net/qfiqhia/429للماءِ.3- تَحريمُ أكلِ نَحوِ ثومٍ بقَصدِ إسقاطِ الجُمُعةِ.
https://dorar.net/qfiqhia/1131حتَّى يُرِيحَنا مِن مَكانِنا هذا، فَيَأْتُونَ آدَمَ، فيَقولونَ: يا آدَمُ، أما تَرَى النَّاسَ خَلَقَكَ
https://dorar.net/h/yH6h6829، وبما تواتَرَ مِن الأخبارِ عن الآحادِ، وبالآحادِ النَّظيفةِ الأسانيدِ عن الواهياتِ، فلماذا يا قومِ
https://dorar.net/history/event/20331- قولُه تعالى: وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ فَأَدْلَى دَلْوَهُ قَالَ يَا بُشْرَى
https://dorar.net/tafseer/12/6الرازي)) (8/245) (8/246). .5- خُتِمَت الآيةُ الأولى: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ
https://dorar.net/tafseer/3/21عبدِ اللهِ بنِ عَمرِو بنِ العاصِ رَضِيَ الله عنهما: (أنَّ هذه الآيةَ التي في القُرآنِ: يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/alakhlaq/4615